العشق الاسود

By AsmaaAli877

5.8M 104K 3.8K

المقدمة. ذلك القلب اصبح كنقطه سوداء في رقعه معتمه لا يلحظ وجودها احد علي الرغم من العتامه و السواد وكل ماحو... More

المقدمه
الفصل الاول
الفصل الثاني
الفصل الثالث
الفصل الرابع
الفصل الخامس
الفصل السادس
الفصل السابع
الفصل الثامن
الفصل التاسع
الفصل العاشر
الحادي عشر
الثاني عشر
الفصل الثالث عشر
الرابع عشر
الخامس عشر
السادس عشر
الثامن عشر
التاسع عشر
التاسع عشر
الفصل العشرين
الواحد والعشرون
الثاني والعشرون
الثالث والعشرين
الرابع والعشرون
الخامس والعشرون
غلاف جديد &الشخصيات
السادس والعشرون
السادس والعشرون
السابع والعشرون
الثامن والعشرون
التاسع والعشرون
التاسع والعشرون
الثلاثون
واحد وثلاثون
31
31جزء2
اعتذار
الفصل الاخير
اقتباس من الحلقه الاول الجزء2
الحلقه الاولي من الجزء الثاني(اسيرة الرعد)
الفصل الثاني
انتبااااه
بنات
الفصل الثالث الجز2
ال4
5
6
6الجزء 2
اعتذار
ال7ج2
7ج2 الحلقه اسكرين شوت لان النسخ معلق معايا والله
انتباااه
شكرا
**
...
6
7&8
10
11
11ج2
12
12(2)
13
14
14(2)
14(3)
15
16
17
18(1)
18
19
19
20&21
22
22
23
💙
24
25
26
27والاخير
تابعوهم
الخاتمه1
الخاتمه2
اعلان
تابعو دول
..
اعلان
انتباه
إعلان
رواية جديدة
اعلان

السابع عشر

65.3K 935 18
By AsmaaAli877

الفصل السابع عشر : غمووض وكوابيس !!
_________________
وقفنا البارت فضرب سارة لجاسر ياترى جاسر هيعمل ايه ؟؟
________________
صدمة جعلت عقله يفقد توازنه و يخرج عن طور الثبات....
و صفعة منها كانت كرد اعتبار لها و لكرامتها !!
نظر لها بعينان حمراوتان كالجحيم و يده شكلت قبضة عنيفة حتى كادت عروقه تنفجر....
و في ثواني كان يجذبها من ذراعيها النحيفتان و يزمجر بها كالاسد :
- انتي ازاااااااي جتلك الجرأة تمدي ايدك عليا يا زبالة يا ***** عارفة نفسك عملتي ايه !!

دفعته عنها صارخة بحدة :
- اللي اعرفه انك حقير و ***** و فلوسك عامياك ايوة انا مش من نفس مستواك المادي بس ليا كرامتي ومش بتعرض لغيري ولا اهينهم بس هقول ايه على واحد زيك اكيد ناس كتير قريبة منك سابتك بسبب تعاملك الحقير معاها و.....

اما هو فكان في عالم اخر توقف عقله عند جملتها " ناس كتير قريبة منك سابتك بسبب تعاملك الحقير معاها "....
بالطبع تذكر حبيبته ورد و ابنته كلامها الان جعله يتذكر انه السبب في وفاتهما....نعم هو من تسبب في قتل زوجته و ابنته !!

و بدون مقدمات جذبها من شعرها و صاح في رجاله :
- يا حرااااس !!!

ركضوا نحوه بسرعة فأشار لها قائلا بجمود عكس ما يشتعل بداخله :
- ودوها العربية يلا.

هتفت سارة بخوف و قد ارتجفت مفاصلها :
- ااا.... انت واخدني على فين.

تجاهل سؤالها و صرخ مجددا :
- يلااا قبل ماحد ياخد باله.

احد حراسه بمكر :
- اوامرك يا باشا...امشي يلا.

صرخت سارة بذعر وهي تراهم يحملونها اتجاه سيارة سوداء لا يظهر منها شىء :
- يا ناااااس الحقووووووووني سييييبني.

لم يعرها اهتماما و اكمل طريقه لسيارته فتح له السائق فجلس ووضع الرجل الاخر سارة بجانبه طالعها و تحدث بحدة :
- اخرسي متطلعيش صوت.

سارة بغضب :
- انت فاكر نفسك بتعمل ايه يا حيوان انا هوديك فداهية وووو

لم تكمل كلامها لان جاسر امسك برأسها و ضربه بباب السيارة في عنف لتفقد وعيها مباشرة....
القى بجسدها للوراء و غمغم بصلابة :
- اتحرك !!

اومأ السائق و انطلق و خلفه سيارات الحراس ليبتسم جاسر بشر و يحدث نفسه :
- هعلمك ازاي تتواقحي معايا يا ام لسان طويل.
_________________

جلست على فراشها و صدى كلماته يرن في اذنيها بشدة حتى كادت تصم نزلت دموعها و همست بصوت متحشرج :
- انا كنت غلطانة عشان شكيت للحظة فصدق كلام نورهان بس دلوقتي اتأكدت انك مش بتهتم غير ب..... معقول يا رعد انا بالنسبالك مش بفرق عن الوسخين اللي نمت معاهم !! انا مش مصدقة.

سمعت طرق الباب فتمتمت باستياء :
- ادخلي يا زهرة.

دلفت زهرة و جلست بجانبها مسحت على شعرها مردفة بحنان :
- سيليا هانم الغدا جاهز تحبي تتغدي هنا ولا تحت.

اجابت سيليا بنفور :
- مش عايزة اكل سيبيتي لوحدي لو سمحتي.

- بس آآآآ.....

قاطعتها سيليا بحدة :
- قولتلك مش عايزه اكل يا زهرة !!

زهرة بتعجب :
- ماشي زي مانتي عايزة بس انتي كويسة ؟!

ردت عليها ببرود :
- امممم كويسة....لا مش كويسة.

ابتسمت و اردفت بهدوء :
- مالك ايه اللي مزعلك.

طالعتها سيليا بحزن :
- الشبح....انا زعلانة منه طريقته بالتعامل معايا اتغيرت هو اه مكنش يعاملني بحنان بس بردو مكنش يهيني لا رعد كان يضحك معايا و يساعدني لما مكنتش بشوف حاجة بس من ساعة لما حاولت اهرب مع نورهان اتغير اوي و بقى يتجاهلني خالص. 

زهرة بتفكير :
- طب انتي جاوبتي على سؤالك اهو سيدنا الشبح متدايق منك عشان حاولتي تهربي و خالفتي اوامره.

سيليا بعدم اقتناع :
- لا لو متدايق كان عاقبني ضربني حبسني اي حاجة بس لا مأذانيش و بردو بطل يكلمني ده حتى لما عملت العملية مقاليش حاجة غير انه اخدني فحضنه و راح ع الطول....هو كده كرهني يا زهرة.

نزلت دمعتها مع اخر كلمة فهتفت الاخرى بحيرة و تعجب منها :
- طب مش انتي كنتي عايزاه يبعد عنك.... لتكوني حبيتيه ؟

رفعت رأسها له و اومأت بإيجاب :
- ايوة.....حبيته.

وقفت الاخرى قائلة بخضة :
- بتقولي ايييه !! لالا مينفعش.

نهضت سيليا و قالت بتعجب منها :
- في ايه مالك اتخضيتي كده هو حرام لما احب ج...جوزي.

وضعت زهرة يديها على كتفها و اردفت بقلق :
- انا قولتلك من قبل مينفعش تتعلقي بالشبح... حتى لو مأذاكيش حتى لو مقربش منك بس الاحسن ليكي تبعدي قد ما تقدري.

رمقتها سيليا بسخط و هتفت :
- اه انا عارفة هيعمل ايه هتقوليلي الشبح عايز يتسلى بيكي و يرميكي هقولك ايوة انا عارفة و مع ذلك حبيته مش ب ايدي.

اجلستها بجانبها و رددت بتذكر :
- المبارح رعد رجع سكران و حاول يتقرب مني و انا صوتت و لما لقاني بتنفس بالعافية و خايفة جدا بعد عني و طلع.

ابتسمت بذهول من كلامها :
- بجد هو بعد عنك !! طب و ده زعلك ولا فرحك.

بادلتها الابتسامة و تشدقت ب :
- كنت مبسوطة لاني فكرته مش قادر يأذيني و لما كلمته الصبح قالي انه كان سكران وهو متعود يلاقي حبيباته معاه واني مش بفرق عنهم ، تابعت ببكاء وهي تضع يدها على وجهها :
- وجعني اوي يا زهرة كلامه دبحني انا بحبه وهو معتبرني مجرد عشيقة يقضي معاها لياليه ياريتني كنت بتحكم فقلبي و سمعت كلامك.

نطقت زهرة فجأة بدهاء :
- عندي حل لمشكلتك ديه.

نظرت لها سيليا بلهفة :
- قوليلي ايه هي.

ابتسمت الاخر و تمتمت :
- هتتعاملي معاه بنفس اسلوبه..... التجاهل !

_________________

في الشركة.

خرجت لين من غرفة مكتبها و هي تحمل بعض الاوراق لمحت اياد من بعيد وهو يقف مع فتاة ما و يمزح و يضحك معها.
جزت على اسنانه و تمتمت بغيظ :
- ده ماشي يهزر مع الكل بقى....ماشي يا اياد يابن ام اياد اما وريتك.

اقتربت منه و عتدما رآها ابتسم بحب :
- انسة لين يا مرحب.

لين محدثة نفسها :
- كمان بتكلمني برسميات يا ابن الجزمة ، ابتسمت و قالت :
- ميرسي استاذ اياد ممكن لو حضرتك فاضي تمضيلي على الورق ده طبعا بعد اذن المزة اللي واقفة معاك.

قالت الفتاة بغرور :
- خدي راحتك.

كتم ضحكته و همس :
- بنتين زي العسل واقفين معاك الله يا اياد برافو عليك.

اما لين فلا تدري لماذا شعرت بشىء يحترق بداخلها نظرت له و اردفت بحدة :
- اتفضل الورق !!

اياد بجدية مزيفة مجيبا :
- احم يلا على مكتبي.

هزت رأسها و حدجته بتوعد ، رن هاتفها و كان جلال حمحمت بتوتر و اغلقت الخط فقال اياد باستغراب :
- مين ده ومردتيش ليه.

لين بارتباك :
- هاا.... ديه سيليا هرن عليها بعدين.

تمتم بنبرة جادة :
- ماشي....اتفضلي.

تنفست بارتياح و ذهلت من نفسها فهذه اول مرة لا تنتظر اتصاله و عندما يتصل بها تتجاهله كليا....
_________________
في المساء.

دخل بسيارته من البوابة الرئيسية ولج للقصر و صعد لجناحه ليجد سيليا جالسة على الاريكة تشاهد التلفزيون باندماج...
رفع احدى حاجبيه و طالعها كانت ترتدي بيحاما على شكل تيشرت خفيف باللون البني نص كم مرسوم عليه دببة و شورت بني ايضا صففت شعرها على شكل كعكة و تركت بعض الخصلات تنسدل على وجهها ، حمحم و اسرع للحمام فابتسمت هي و همست :
- استنى عليا يا رعد والله ههليك تقول حقي برقبتي.
خرج بعد دقائق و هتف بهدوء :
- اتعشيتي ولا لسه.

لم تجب فأعاد سؤاله بحدة :
- انا بكلمك ردي عليا.

سيليا بعدم مبالاة :
- لا لسه و سيبني دلوقتي انا بتفرج.

ضيق عيناه بحنق فاقارب منها و اخذ الريموت من يديها اطفأ التلفاز و على عكس ما توقع نهضت مغمغمة بعدم اكتراث :
- هنزل تحت.

سد طريقها قائلا بغضب :
- هتنزلي بالشورت كده !!

ابتسمت بانتصار داخلي و اردفت :
- في مشكلة ؟؟ الخدم كلهم ستات يا شبح مش رجالة.

زفر بضيق عارم و ابتعد عنها فتح الباب و خرج في حين ضحكت سيليا بثقة :
- اخيرا هنتقم منك.
نزلت خلفه و جلست امامه تتناول طعامها وهو يحدجها بطرف عينيه متضايقا من تجاهلها له.

رعد بداخله :
- مالها ديه النهارده لسه الصبح كانت هتموت و تكلمني اوووف مش مهم....

رآها وهي ترفع قدماها فاتسعت عيناه بذهول :
- هااار اسود ايه ده يخربيتك انا كده هكمل اللي عملته المبارح بالليل !!

كانت سيليا تدرك جيدا نظراته نحوها لذلك قصدت اغرائه و تعذيبه..... ابتسمت و حدثت نفسها :
- والله انتي عسل يا زهرة و مفيش منك الراجل سايح على الاخر ههههه.
انهت طعامها و نهضت صعدت للاعلى فمسح هو العرق المتصبب على جبينه بغزارة و غمغم بأنفاس متسارعة :
- ايه البنت الجامدة ديه كويس انها طلعت والا مش عارف كنت هعمل ايه معاها.

زفر بضيق و نهض هو ايضا صعد و دلف وجدها تستلقي على السرير فحمحم مردفا :
- انتي هتنامي.

اومأت و اغمضت عيناها اتجه هو نحوها و استلقى بجانبها....
ضمها لصدره فشهقت سيليا برعب ليهمس بتحذير :
- ششش اوعى تحاولي تبعدي.

ابتسمت و قالت بداخلها :
- مش هحاول ابعد اصلا.

_________________
اصدرت انينا خافتا وهي تفتح عيناها نظرت حولها لتجد نفسها مستلقية على فراش ناعم....نهضت جالسة و قالت بفزع :
- ااا... انا فين !!
......: معايا يا حلوة.

شهقت بفزع و نظرت بجانبها وجدته يقف و يضع يده في جيبه وهو يرمقها بغل....

صرخت بحدة وهي تقف :
- انت جايبني فين يا مجنون.

جاسر بهدوء مرعب :
- ششش اخرسي.

سارة بانفعال :- بقوولك انا فييين و جبتني هنا ليه هااا شكلك مكفاكش القلم الاول عايز التاني.

صرخت فجأة بألم عندما جذبها من شعرها ليصيح بصوت قاتم :
- لسانك ده يتقص معايا فااااهمة !!!

سارة وهي تحاول ابعاده عنها :
- سيب....شعري انت بتوجعني.

ابتسم بتهكم و تركها تحركت لتركض باتجاه الباب لكنه رفع قدمه فتعثرت و سقطت على الارض !!

تأوهت بوجع فارتفعت ضحكاته و قال بشر :
- بعشق القطط اللي بتخرمش و انتي عاجباني جدا يا سوسو بس هندمك على شجاعتك اللي خلاتك تضربيني بالقلم.

طالعته بعدم فهم فجلس على ابارضية امامه و همس بتهديد :
- تتوقعي ايه اكتر حاجة تكسر البنت.... اه شرفها.

شعرت بالخوف يتسلل لقلبها ابتعدت للخلف لكنه ثبتها و تابع بتهديد :
- انتي ملكي الليلة ديه هتسلى بيكي شويا و ارميكي.

تلعثمت وهي تراه يميل عليها و يحدج جسدها بنظرات وقحة :
- ااااا....ابعد والا....

- والا ايه ؟
همس بها في خبث وتابع :
- مش هتعرفي تعملي حاجة.

رمقته بغموض و فجأة وبدون مقدمات رفعت قدمها و ركلته بعنف شديد في منطقة - تحت الحزام - ليصرخ بقوة وهو يبتعد عنها :
- ااااااه عملتي ايه يا غبية !!
نهضت من الارضية و طالعته بسخرية و اشمئزاز مرددة :
- ديه اخرة اللي يلعب معايا يا *****.

انهت كلامها وهي تضرب مجددا في نفس المكان فصاح بها في انفعال و قد احمر وجهه من الالم :
- يا بت ال اااااه ضيعتي مستقبلي يا حرااااس.

هتفت بتهكم و قالت :
- ما تنده على امك بالمرة يا وسخ يا....

لم تكمل كلامها لأن الرؤية بدت مشوشة لها وضعت يدها على رأسها و في لحظات كانت تسقط بجانبه على الارض مغشيا عليها !!

شهق بقلق و نهض جالسا طرق على وجنتها بخفة مرددا :
- سارة....سارة اصحي مالك.

لم تجب فتحامل على نفسه ووقف وهو يقول :
- اااه عملتي فيا ايه الله يحرقك.

انحنى بجزعه للامام و و حملها بين ذراعيه وضعها على الفراش و نظر لساعة يده....
ابتسم بخبث و همس :
- دلوقتي هيبدأ الشغل الصح.

________________

فتح الباب على مصراعيه وهو يصرخ :
- رعععععد !!

انتفض الطفل ذو ال 10 سنوات و قال بتوجس :
- نعم يا بابا.

تقدم منه والده و صفعه بعنف صارخا :
- انت من امتى بتسرق فلوسي يا حرامي يا كلب.

رعد بعدم فهم وهو يضع يده على وجنته و دموعه تنزل :
- انا مسرقتش حاجة.

تقدمت منه امرأة و معها طفلها في نفس سن رعد و قالت بغضب :
- انت بتكدب ابوك يا واد.... بس هقول ايه ديه ترباية فيروز و هتطلع وسخ و حقير زيها اكيد.

رعد بغضب :
- متتكلميش كده على مامي !!

صفعه والده مجددا و قال بانفعال :
- بتدافع على الخاينة اياها هاا ماشي يا ***** .

دفعه بقدمه ليسقط على الارض نزع حزام بنطاله و لفه على قبضته بتوعد فنفى رعد برأسه هامسا في خوف :
- و....والله مسرقتش حاجة يا بابا متضربنيش ماااامااااا.

نطقت احسان بخبث :
- يلا يا عادل ربيه عشان ميمدش ايده على فلوسك تاني.

رعد ببكاء وهو يرتجف من الخوف :
- والله مسرقتش حاجة اااااه ماااماااا ااااه.

جلده عادل بعنف و الاخر يصرخ بطريقة هستيرية و احسان تضحك بشدة...

شهق بعمق وهو ينهض جالسا و يصرخ :
- ماااااماااااا !!!
________________
ستوووووب و انتهى البارت
رايكم وتقييمكم
اكتر لحظة حلوة
اكتر لحظة مؤلمة
تحليلكم للبارت ؟؟ ام رعد فين ؟ ومين احسان و مين ابنها ده ؟؟
جاسر هيعمل ايه فسارة ؟؟
لين اتدايقت من اياد ليه ؟؟
ايه اللي هيحصل مستقبلا ؟؟
رايكم وتوقعاتكم وجاوبو على الاسئلة

Continue Reading

You'll Also Like

7.8M 384K 73
" سَــتَتركينَ الـدِراسة مِــن الــغدِ.. لَــقد سَـحبتُ مـلفاتكِ مِــن الـجامعةِ بـالفعل ..! " " مـالذي تَــهذي به..!؟ " " هــذا مــا لَـدي... لاتَ...
16.1M 344K 57
باردة حياتها معه ....لا تعلم سبباً واحداً يبرر بروده معها أو عدم اهتمامه بها...فقد تزوجها و لا تدرى لما اختارها هى تحديداً..؟! سارت كالعمياء فى طريقه...
1.2M 118K 36
في وسط دهليز معتم يولد شخصًا قاتم قوي جبارً بارد يوجد بداخل قلبهُ شرارةًُ مُنيرة هل ستصبح الشرارة نارًا تحرق الجميع أم ستبرد وتنطفئ ماذا لو تلون الأ...
457K 37.7K 15
في عالمٍ يملأهُ الزيف غيمةً صحراويةً حُبلى تلدُ رويدًا رويدًا و على قلقٍ تحتَ قمرٍ دمويْ ، ذئبا بشريًا ضخم قيلَ أنهُ سَيُحيى ملعونًا يفترسُ كلُ منْ ح...