سُقُوطْ الْأَقْنِعَةْ || The...

Af ftoma5000

93.8K 7.5K 8.9K

قَدْ تَنْقَلِبُ الْحَيَاةُ رَأْساً عَلَى عَقِبْ فِي غَمْضَةِ عَيْنْ، أَوْ تُكْشَفُ أَسْرَارُهَا فِي لَحْظَةٍ... Mere

~الْمُقَدِّمَةْ~
1~حَيَاتِي
2~جُونْغْكُوكْ
4~بِدَايَةْ جَدِيدَةْ
5~لِقَاءْ مُبْهَمْ
6~مَسْكَنِي الْجَدِيدْ
7~صُدْفَةْ أَنْقَذَتْنِي!
8~شُرُوذْ وَإِنْتِبَاهْ
9~مُطَارَدَةْ وَتَحَدِّي
10~فُوبْيَا الظَّلَامْ؟!
11~سُوءْ فَهِمْ!
12~خَبَرٌ مُحْزِنْ
13~النِّهَايَةْ وَالْبِدَايَةْ؟!
14~أَشْعُرْ بِالشَّفَقَةْ وَلَكِنْ...
15~نُقْطَةْ تَحَوُّلْ
16~مَشَاعِرْ مُبَعْثَرَةْ!
~لِقَاءْ مَعَ الشَّخْصِيَّاتْ 1~
~أَجْوِبَةْ الشَّخْصِيَّاتْ عَلَى أَسْئِلَتِكُمْ 1~
17~بَحْرٌ مِنَ الْعَوَاطِفْ
18~وَهَلْ يَنَامُ الْقَمَرْ؟!..
19~إِشْتِبَاهْ
20~ تَقَمُّصْ أَدْوَارْ!
21~قَلْبٌ يَئِنُّ وَيَصْرُخْ
22~أَحَاسِيسٌ مُرْهَفَةْ...
23~جُولْيَانَا...
24~جَوَانِبْ خَفِيَّةْ!
25~صِرَاعُ الْأَفْكَارْ!
26~نِصْفُ الْحَقِيقَةْ..!
27~سِرُّهْ..!
28~إِنْقِشَاعُ الضَّبَابْ...
29~سُقُوطْ الْأَقْنِعَةْ
30~ذَوَبَانُ الْجَلِيدْ
~لقاء مع الشخصيات 2~
~أجوبة الشخصيات على اسئلتكم 2~
31~مَلَامِحُ السَّعَادَةْ
32~تَعَارُفْ وَإِرْتِبَاطْ
33~بِينْكِيبَايْ
34~تَجَاذُبَاتْ وَأَحَادِيثْ
35~إِنْتِقَامُ الْعَاقِلْ
36~وَدَاعْ لَطِيفْ
37~دَافِئْ كَصَيْفِ حُزَيْرَانْ...
38~إِتِّخَاذُ الْقَرَارْ
39~جُولْيَانَتِي...لَا تَبْكِي
40~أُمِّي...هَذِهِ حِكَايَتِي
تنويه هام 1
~معرض الصور 1~
~معرض الصور 2~
~معرض الصور 3~
~معرض الصور 4~
الرواية الجديدة
تنويه هام

3~الْبَحْثْ عَنْ وَظِيفَةْ

2.2K 218 48
Af ftoma5000


قراءة ممتعة💛

﴿الْحَيَاةُ لَنْ تُعْطِي فُرَصاً، إِلاَّ لِلرَّاغِبِينَ فِيهَا حَقاً﴾

- جيڤارا.

●•●•●•●•●•●•●•●•●•●•●

حلّ صباحُ يومٍ جديد...

إستفاقت ايرين خلاله بشعرٍ منكوش وملابس مبعثرة  بفضل نومها  بثياب العمل...بدى شكلها كالإنسان القديم تماماً!

فركت عيناها بنعاس، ثم مسّدت قدميها وتأوهت بألم.

- جسدي يؤلمني بالكامل!..سآخذ حماماً ساخناً علّني أسترخي قليلاً.

نهضت من فراشها وإتجهت صوب الحمام، فمرَّت صدفةً من أمام المرآة، وما إن وصلت الى باب الحمام حتى جحظت عيناها بذعر!

فعادت بسرعة الى المرآة لتشهق بصدمة وتفاجؤ!

- اوه ما هذا!..أبدو كطرزان!
تلمّست خصلات شعرها المستقيمة لأعلى وكذلك وجهها المنتفخ...الوضع كارثيٌّ بحق!

تداركت نفسها، وركضت بأسرع ما لديها نحو الحمام.

وبعد مدة خرجت وهي تجفف شعرها، وبينما لازالت تحمل المنشفة، أمسكت بهاتفها مجريةً إتصالاً ما.

- صباح الخير هيري.


- صباح الخير.

- هل أنتِ متفرغة الآن؟
تسائلت ايرين بترقب.

- اجل...لِمَ؟

- أرغبُ بأن نتناول الإفطار سوياً، كما وأحتاج مساعدتكِ في البحث عن عملٍ جديد.
فكرتْ في هذه الخطوة أثناء إستحمامها، وقد إتخذت قرارها بالفعل.

- عملٌ جديد؟ هل تفكرين بترك المقهى؟!

- أظن هذا، فإن وجدتُ عملاً أفضل سأتركه.

- إذاً صححي جملتكِ عزيزتي ولتكن سنترك العمل معاً وسنبحث عن غيره معاً!

صدح صوتها عبر الهاتف بحماس، لتقهقه ايرين بخفة.

- حسنا كما تريدين...متى نلتقي؟

- الآن بالطبع!

- حسنا، وداعاً.

- وداعاً.

_________________________

دخل تايهيونغ الشركة بخُطاً ثابتة، فارضاً بذلك شخصيته على كافة الناظرين.

هالته الغامضة ومشيته الواثقة لم تكونا سوى مصيدةً للإفتتان بوسامته!

أخذ يتقدم بخطواته الهادئة نحو مكتبه، ليجد سكرتيرته بإنتظاره، فلحقت به عند دخوله لمكتبه بينما تقرأ له جدول أعماله لليوم:
- سيدي...لديك إجتماع عند الساعة العاشرة مع المستثمرين برفقة السيد كيم، أما الساعة الثانية ظهراً فهناك صفقة عليك حضورها، وأخيراً الساعة الخامسة يوجد بعض الملفات التي تتطلب توقيعك،
هذا جدولك لليوم...هل تريد شيئاً آخر سيدي؟

كان قد جلس بالفعل بينما يستمع لما تقول، فأجابها برسمية وعيناه تتفقد رفقة يديه بعض المستندات التي وجدها على مكتبه:
- كلا...يمكنكِ الإنصراف.

____________________________

- هذا مملٌ حقاً! نحن نبحث منذ ساعة ولم نجد شيئاً!
إنتحبت هيري ببكاء كما لو انها لم تكن متحمسة في البداية!

- الصبر مفتاح الفرج هيري، سنبذل جهدنا لنجد عملاً مناسباً واليوم أيضاً.
شددت على آخر كلمة من جملتها بنبرةٍ مشجعة، بينما تضم قبضتها بعزم.

فتأففت الأخرى بضجر، وأسندت وجنتها على مشط يدها قبل أن تعود للتذمر بمللٍ قد طغى على كل حواسها:
- حسنا حسنا...إفعلي ما يحلو لكِ.

عادت ايرين للبحث في حاسوبها المحمول بتركيزٍ تام،
اما هيري فقد إلتزمت الصمت وهي على ذات الوضع بينما تجول بناظريها هنا وهناك .

وظل الوضع على حاله الى أن صرخت ايرين فجأة، لتجفل رفيقتها!

- وجدتُ واحداً!
صفقت بحماس بينما تنظر للجالسة بقربها وعيناها تشع أملاً وحماساً، فعقدت هيري حاجبيها بإستفهام.

- أرِني!

تقدمت اكثر لترى الإعلان، وقد بدى عليها الحماس هي الأخرى، ولكن ما لبث أن تلاشى حماسها، لتخاطب ايرين ببرود بعد أن قرأته:
- هل تمزحين معي!

نفت ايرين برأسها بينما لازالت تبتسم ذات الإبتسامة،
لتقرأ مقتطفاتٍ من الإعلان بحماس:
- طلب للتوظيف في شركة K.U.C للأزياء، مكان العمل في سيول، اوه انظري...والراتب ممتازٌ أيضاً!
نظرت من جديد لهيري التي بادلتها بفراغ وفاهٍ مفغور.

- عزيزتي ايرين...هل قرأتهِ جيداً؟ مكتوب مكان العمل في سيول ونحن في بوسان!

-أعلم...وماذا في ذلك؟
لا تنسي أنّ شقيقكِ يعيش هناك، والراتب مغري جداً!
فكري بالأمر جيداً...إن عملنا هناك لن أعاني مجدداً وستُحلُّ جميع مشاكلي.
تحدثت بجدية محاولةً إقناع الاخرى، فقد راقتها فكرة هذه الوظيفة بالفعل.

لكن هيري إكتفت بعقد حاجبيها مع بعض الإنزعاج.
- من ناحيتكِ أنتِ فهو مناسب! أما انا، فأفضلُ البقاء عاطلة على أن أعيش معه!

عنت بكلامها شقيقها، فأمالت ايرين شفتيها بسخرية، وقالت:
- لا تكونِ سخيفة الى هذا الحد...فيونغي ليس بهذا السوء! صحيحُ أنه بارد و لامبالي وفي بعض الأحيان يصبح مخيفاً إن تجرأ أحدٌ وأيقظه من نومه و...أوه، معكِ حق، انه مرعب!
تحولت نبرتها الساخرة لأخرى فارغة آخر حديثها، فإنفجرت هيري ضحكاً على إقناع ايرين  لنفسها بطريقةٍ غبية.

إلا أنّ ايرين قد حدجتها بنظرةٍ قاتلة.
- إطمئني! لن نلتقيَ به كثيراً، وذلك لطبيعة عملنا وعمله، فهو طبيبٌ بالنهاية.

همهمت هيري بتفهم بعد أن فكرت ملياً بالأمر، فهي لا تريد أن تكون أنانيةً وتفكر بنفسها فحسب، لأن ايرين بحاجةٍ لهذه الوظيفة أكثر منها.

وما لبث أن إنتحبت ايرين بينما تشد شعرها.
- آه كيف نسيتها!

قطبت هيري حاجبيها لعدم فهمها، وتسائلت:
- من؟

- جدتي!..كيف سأتركها وحدها؟!
تذمرت ووضعت رأسها على الطاولة بإستياء،
لكنها تلقّت صفعةً عليه من هيري، فرفعت رأسها بتعجب لتقابلها ملامح الأخرى المعاتبة.

- غبية! أنسيتي أننا جيران ووالداي سيعتنيان بها في غيابك!

تحسست ايرين مكان الصفعة، لتتذمر قائلة:
- لكني لا اريد أن أكون عبئاً على أحد!

وهاهي ذي تتلقى صفعةً أخرى!

- إن سمِعَكِ والداي فسيغضبان منكِ! كيف لكِ أن تقولي كلاماً كهذا؟!

حدقت ايرين نحوها بتساؤل بينما لا تزال واضعةً يدها على ذات المكان متحسسةً ألم الصفعتين.
- هل أنتِ متأكدة؟

إبتسمت هيري بإتساع بينما تلكم كتف الأخرى بخفة.
- اجل، لا تقلقِ.

- هل تعتقدين أنهم سيسمحون لنا بالذهاب؟
تسائلت ايرين من جديد، لتجيب القابعة بقربها بينما ترفع كتفيها:
- لست أعلم...ربما.

- آمل هذا.

___________________________

- ياللسخرية، أوقعتها في شباكي بسهولة، سأستمتعُ حقاً!
إبتسم جونغكوك بجانبية بينما يحمل هاتفه، وسرعان ما إحتارَ في أمرٍ ما، ليخاطب ذاته بتخمين:
- تباً، هناك فتاة اخرى بذات الإسم!

رفع عيناه يفكر، وما لبث حتى إبتسم بإتساع.
- لا مشكلة...فلتكن هذه هيونا إثنان.

سجّل إسمها وذلك بعد أن أوقعها بشباكه كحال اللواتي من قبلها.

وسرعان ما قاطع إنسجامه صوت أحدهم...ولم يكن سوى صوت هوسوك، والذي يكون المصمم الأول والرئيسي في شركة عائلة كيم.
- ماذا تفعل هنا؟

إجابة جونغكوك كانت عبارة عن إبتسامة خبيثة شرحت للآخر كل شيء، فنفى هوسوك بهلع وهز رأسه مراراً.
- كلا كلا! لا تخبرني أنك إحتلت على عارضةٍ جديدة!

راقصَ جونغكوك حاجباه عدة مرات مع ذات الإبتسامة دلالةً على تأكيده للإجابة، فوضع هوسوك يده على جبينه وتنهد بيأس.

- عارضاتي المسكينات...كيف لك أن تخدعهنّ بهذا الشكل يا عديم الإحساس!
نبرته وطريقة تعبيره كانت أنثوية للغاية، ما جعل جونغكوك يشمئزُّ منها.
- أصمت فحسب، أولم يخبرك أحد من قبل أنك أصبحت تثرثر كثيرا! لا أعلم لمَ تم توظيف كائنٍ مثلك في هذه الشركة؟!

أبدى هوسوك إندهاشه، وتخصر آخذاً وضعية الإستعداد للبدأ في العراك، وكم بدى شكله مضحكاً لجونغكوك وهو غاضب.

- أصمت وإلا ركلت مؤخرتك! أنت تتحدث عن مصممٍ مشهور و بمهارات تفوقكَ طولاً!
أنهى محاضرته بإبتسامة متعالية مناظراً الآخر بإستصغار.

فإنزعج جونغكوك من كلامه، لذا أشار نحوه بسبابته وبنبرة تهديدٍ قال:
- أصمت يا شبيه الإناث!

قلد هوسوك كلام جونغكوك بسخرية قبل أن يزيحه عن طريقه مردفاً بإنزعاج:
- والأن أبتعد عن طريقي يا هذا، فلدي عمل أهم منك لأنجزه.

تخطاه وذهب بالفعل، ورغم أنّ كلامه قد أزعج جونغكوك نوعاً ما، إلا أنّ الأخير كتم ضحكته بصعوبةٍ على طريقة مشيه الشبيهة بالفتيات.

__________________________

Lora pov:~

هل أفعلها يا ترى؟

آه أشعر بالتوتر...ماذا إن رفض طلبي؟

كلا كلا، جيميني لطيف ولا يرفض اي طلب.

حسنا تشجعي لورا...الأمر بسيط!

انت ستطلبين منه تدريسك بعد الجامعة لا اكثر، حسنا حسنا، سأذهب إليه.

توجهتُ نحو مكتبة الجامعة الضخمة، فجيمين يقضي معظم وقته بها.

جُلت بعيناي في أرجائها بحثاً عنه، وهاهو ذا،

يجلس بذات المكان ككل مرة.

أخذت نفساً عميقاً قبل أن أقترب منه بخطواتي المترددة، وكلتا يداي مقبوضتان بقوة.

وحالما وصلت إليه رسمت إبتسامةً مبتهجة وجلست أمامه.

رفع عيناه عندما شعر بجلوسي، ليبتسم تلك الإبتسامة التي أرهقت قلبي كثيراً.

- مرحبا لورا.

- مرحبا جيمين.
بدا عليّ الإرتباك خصوصا بعد تلاعبي بأصابع يداي من فرط التوتر.

فجعّد حاجبيْه لصمتي الغريب فجأة، قبل أن يميل برأسه قليلا ويردف بتساؤل:
- ما بكِ؟ هل هناك شيءٌ ما؟

رفعت مقلتيْ للأعلى، فصادفتني نظراته المتسائلة.

توترتُ أكثر، لكني جمعتُ شتات نفسي لأنطق بتلعثم:
- في الواقع...تعلم...انت طالبٌ متفوق ومحصلك الدراسي مرتفع...

صمتُّ لوهلة حتى أرتب كلماتي التي أبتْ الخروج من شدة الخجل، والذي زارني فجأة من دون أي مقدمات!

لقد كان يهز رأسه مع كل كلمةٍ أنطقها وملامحه لا تزال متسائلة.

- في الحقيقة لدي بعض المشاكل بشأن الدراسة ولست أقدر على فهم بعض الأشياء لذا...

- حسنا سأقوم بتدريسك.
بتر حديثي بهذه الجملة مع ابتسامته المعهودة.

كدت أفقد وعيي من شدة السعادة، لقد وافق قبل أن انهي كلامي حتى!

يا إلهي، لقد أصبحتُ احبه اكثر!

لم أستطع كبح إبتسامتي اللعينة، فقلت بفرح:
- شكرا لك.

- العفو...هذا واجبي، فنحن زملاء.

شعرت بوخزٍ طفيف في قلبي لكلمة زملاء...كم تمنيتُ أن تُستبدَل بأحباء!

لن ألومه، فهو لا يعلم بحقيقة مشاعري على كل حال...

وسرعان ما قاطع تفكيري صوته العذب وهو يقول:
- إذاً...متى تودين البدأ وأين؟

طردت تلك الأفكار الغبية لأرسم إبتسامةً متكلفة قبل أن أجيبه على الفور:
- فلنبدأ بعد غد، ولنلتقي في منزلي هذه المرة...حسناً؟

- حسناً.

كم وددت إلتهامه بعد نطقه لهذه الكلمة!

بدى لطيفاً للغاية وهو يزم شفتيه بتفكير ومن ثم يهز رأسه بالموافقة مع إبتسامة بريئة كخاصة الأطفال.

أعطيته عنوان منزلي، ثم إستقمت من بعدها، لأنحني بخفة.

- شكرا لك...وداعاً.

- وداعاً.

غادرتُ بعد ذلك وقلبي ينبض بجنون لفكرة اني سأقابله بكثرة وسأحظى ببعض الأحاديث الطويلة برفقته.

أتمنى أن يسير كل شيءٍ على ما يرام.

أتمنى ذلك...


End lora pov.

●•●•●•●•●•●•●•●•●•●


#يتبع...

- رأيكم بالبارت؟


- ايرين؟

- تايهيونغ؟

- هيري؟

- جونغكوك؟

- لورا؟

- جيمين؟

- هوسوك؟

الفصول الأولى ما كان فيها كثير أحداث، لهيك بتحسوها عادية...بس مجرى الأحداث هو يلي تحكم فيني، لهيك طولوا بالكم شوي ورح ندخل بعدها بفصول أحداثها حريقة وغير متوقعة.

أتمنى يكون تفاعلكم حلو.


أراكم بالبارت الجاي بإذن الله+ I purple you 💜


See you next part...

Fortsæt med at læse

You'll Also Like

1.2M 95.7K 77
‏لَا السَّيفُ يَفعَلُ بِي مَا أَنتِ فَاعِلَةٌ وَلَا لِقَاءُ عَدُوِّيَ مِثلَ لُقيَاكِ لَو بَاتَ سَهمٌ مِنَ الأَعدَاءِ فِي كَبِدِي مَا نَالَ مِنَّيَ م...
3K 441 12
ضًًـحّيّــّة ألــحّبِ آتُـــــــًــــــــى إلَى وُ كَأنـــــــٌهِ روُحً ـآ لَروُحً ـيـــــــّــ بدأت:2023_08_02 انتهت:2024_04_16 🎖#1Kimnamjon 🎖#1k...
34K 3.9K 20
-عندمـا تُصبح حياتـها تحت رحمـة شخصيـن: الأول أناني عـنيـد والـثاني قاتـل مـتسلسـل كاره للنسـاء. •ميـن يونغـي. •كيـم سـون. -أعلى التصنيفات:- 1#- نفسـ...
3.4K 181 3
وَكيـف لغَيابكٌ أنٌ يَزيدني تعلقاً بَك أحُباً هَذا أم جُنوناً ؟ وفي الوقت الذي يحاول به الحصول على قلبي بقدر المستطاع و فعل المستحيل لكسب حبي، أنا ب...