-ĸiиɢɒσм σf ℓσvє- جَـايسـون م...

Από stayetoile

136K 7.4K 14.3K

{مكتملة} رواية مهداة إلى: @ BIELBER اول رواية في الواتباد لجاستن بيبر اللتي تتحدث عن انه مهووس، مجنون، عاشق،... Περισσότερα

《الصفحة الاولى》
《الصفحة الثانية》
《الصفحة الثالثة》
《الصفحة الرابعة》
《الصفحة الخامسة》
《الصفحة السادسة》
《الصفحة الثامنة》
《الصفحة التاسعة》
《الصفحة العاشرة》
《الصفحة الحادية عشر》
《الصفحة الثانية عشر》
《الصفحة الثالثة عشر》
《الصفحة الرابعة عشر》
《الصفحة الخامسة عشر》
《الصفحة السادسة عشر》
《الصفحة السابعة عشر》
《الصفحة الثامنة عشر》
《الصفحة التاسعة عشر》
《الصفحة العشرون》
《الصفحة الواحد والعشرون》
《الصفحة الثاني والعشرون》
《الصفحة الثالث والعشرون》
《الصفحة الرابع والعشرون》
《الصفحة الخامس والعشرون》
《الصفحة السادس والعشرون》
《الصفحة السابع والعشرون》
《الصفحة الثامن العشرون》
《الصفحة التاسع والعشرون 》
《الصفحة الثلاثون》
《الصفحة الواحد والثلاثون 》
خبر حزين! (ذكريات)
《الصفحة الثاني والثلاثون 》
《الصفحة الثالث والثلاثون》
《الصفحة الرابع والثلاثون》
《الصفحة الخامس والثلاثون》
《الصفحة السادس والثلاثون》
《الصفحة السابع والثلاثون》
《الصفحة الثامن والثلاثون》
《الصفحة التاسع والثلاثون》
《الصفحة الأربعون》
《الصفحة الواحد والأربعون》
《الصفحة الثاني والأربعون》
《الصفحة الثالث والأربعون》
《الصفحة الرابع والأربعون》
《الصفحة الخامس والأربعون》
《الصفحة السادس والأربعون》
《الصفحة السابع والأربعون》
《الصفحة الثامن والأربعون》
《الصفحة التاسع والأربعون》
《الصفحة الخمسون》
《الصفحة الواحد والخمسون》
《الصفحة الثاني والخمسون》
《الصفحة الثالث والخمسون》
《الصفحة الرابع والخمسون》
《الصفحة الخامس والخمسون》
《الصفحة السادس والخمسون》
《الصفحة السابع والخمسون》
《الصفحة الثامن والخمسون》
«الصفحة التاسع والخمسون»
《الصفحة الستون》
من أنتِ؟

《الصفحة السابعة》

3.3K 169 96
Από stayetoile

صرخت يولاند بانفعال "لا تستفزني جاستن قلت لك اني مع فريق ريال مدريد و لا شيئا اخر"، رفع حاجبيه مع إبتسامة جانبية قائل باستفزاز أكبر "و لكني أحب فريق برشلونة و يجب عليك أن تحبي ما احب و هذا قانون جديد"،

ضيقت عيناها بغيظ و أعادت نظرها للتلفاز، نظر لها بحب و اجلسها على قدميه لتنظر له و تقول بغضب "ماذا الان؟ اريد ان أشاهد المباراة بهدوء من فضلك" أكملت بصراخ "هدف من حبيبي كريستيانو رونالدو"، اعتصر خصرها و قال "ماذا؟ اعيدي ما قلتيه"،

ابتلعت ريقها و أجابت "اسفة لم أقصد و لكنها فقط مجرد ردة فعل لا أكثر"، قضم شفته و هو يجلسها على الأريكة و يصعد للأعلى بهدوء تام، تنهدت بحزن على هذا الحب!

هي اعتقدت انه سيكون مثل الافلام اللتي تراها على التلفاز، لا حزن لا مشاكل لا سيطرة لا غضب فقط هكذا الرومانسية و الحب و العاطفية و اللطافة و الذكريات الجميلة، "حقا اللعنة ماذا سأفعل الان؟ كل هذا بسبب نجمي المفضل؟ لا اكترث لأم.. بلى انا اكترث لأمره ساصعد لأرى ما به!"،

::♡::::♡::::♡::::♡:::::♡:::::♡:::::♡::

امسك ب كأس النبيذ و أخذ يرتشف منه ببرود طاغي عكس ما بداخله من غضب والذي يريد أن يفرغه بوجه عاهرته اللتي تجرأت على الكذب و أمام من؟ أمام أكثر رجل (من بعد جاستن) طاغي، بارد، عصبي، متملك، متمرد،

"أعلم انك بخير لا داعي لأن اسئلك و أن أتعب نفسي ب هذه التفاهات" قال ببرود وهو يسكب ل نفسه كأسا اخر، أما هي فقط اكتفت بالصمت و لم تبدي أي ردة فعل عن ما بداخلها من حزن، "ما بك أراك حزينة؟" قال بأكثر صوت مليئ بالسخرية في العالم،

رطبت شفتاها و لم تنطق و لا بحرف واحد، ضغط على كأس النبيذ بقوة لينكسر بيده، شهقت بخفة عندما رأت دماء يده من الزجاج اللذي اخترق يده، قضمت شفتها و بقيت مكانها و لم تتحرك ل ينظر لها و من ثم ل يده ببرود تام،

ارتجفت شفتاها ثم قالت "الن تعقمها؟ او تضمدها؟"، ضيق عيناه و نظر لها ب نظرة اخرستها ل يقول بعد مدة "الشاش في الرف الثاني هنا اجلبيه"، ابتلعت ريقها ناهضة من مكانها ل مكان ما أشار لها لكي تجلب له الشاش،

بعدما جلبته وقفت أمامه و قالت "هل اضمده لك؟"، نظر لها و سحب منها علبة الشاش بقرف و بدأ بلفه حول كف يده، و لكنه و مع انه قوي ألا انه لم يستطع لفها لانه و ببساطة كانت يده اليمين مجروحة و لم يستطع تضميدها بيده اليسار،

تنهدت بضعف من الم جسدها و نهضت لمكان جلوسه و أمسكت يده و بدات ب تضميدها رغما عنه تحت نظراته المصدومة، و كل ما يفكر به كان: هل الفتاة اللتي عذبها و ضربها و آذاها تضمد يده الان؟ و لكنه سريعا ما تغير كل تفكيره الى:

بالتأكيد تريد كسب ثقته فما هي إلا عاهرة و ليست مهمتها ان تكون لطيفة و محترمة بل مهمتها هي إيقاع الآخرين بحبها و بحب جسدها و كسب المال وراء ذلك،

::♡:::::♡:::::♡:::::♡::::♡::::♡::::♡::

قالت يولاند "جاستن انا حقا لا اعلم كيفية لعب لعبة الكوتشينه"، "هيا صغيرتي سأعلمك كيف تلعبينها" قال بصوت حنون لتصفق بطفولة و تقول "هيا"،

بالتأكيد انتم الآن مستغربين من جاستن فهو صعد للغرفة حزين و لكنها صعدت خلفه بعد دقائق، و لم تعلم جيدا ماذا ستفعل لارضائه و لكنها صعدت ل تجرب حظها، و مازالت تلعن نفسها على غبائها ذاك الذي يجعله يغضب في كل مرة تتكلم فيها عن الرجال،
Flash back...

قالت ببراءة "جاستن انت غاضب مني؟ "، اجابها ببرود "لا.. يمكنك الخروج"، قضمت شفتها بحزن و قالت "ارجوك انا اسفة أقسم اني لن اكررها اقسم لك"، ابتسم و هو يرتشف النبيذ و يرجع رأسه للخلف "حسنا ماذا بعد؟ "،

عقدت حاجبيها و هي على وشك البكاء و قالت "أنت غاضب"، أغمض عينيه و أرجع رأسه للخلف متنهدا بقوة، اقتربت منه و عانقته ل يشعر برعشة تسري في جسده، لقد تغلبت عليه، يبدو أن مفعول سحرها قوي للغاية،

تنهد و هو يبادلها العناق بقوة و كأنه يريد تخبئتها بين احشائه "انا لست غاضب منك صغيرتي " هذا كل ما نطقه قبل أن يقبلها بهدوء،

The end of the flash back

::♡:::::♡:::::♡:::::♡::::♡::::♡::::♡::

"سأذهب للشركة" قال ببرود، "اجل؟ " قالت مستغربة من جملته، "ستذهبين معي" قال وهو يرتدي سترته، "انا؟ سأذهب معك! لماذا؟" قالت بتفاجؤ و استغراب، "أرتدي ملابسك بسرعة انتظرك في السيارة " قال وهو يلتقط مفاتيح سيارته ويخرج متجاهلا أسئلتها،

ذهبت لغرفتها و اختارت ملابس عادية،

خرجت و ركبت السيارة ل ينظر لها من اخمض قدميها حتى شعر رأسها، خلع سترته و قال "ارتديها"، نظرت له بعدم فهم ف الثياب عادية و ليست فاضحة،

"و لكن ما بهم ملابسي؟ " قالت بهدوء ليصرخ "هذا اللباس لا ترتدينه في الخارج افهمتي؟ و إلا أقسم انك سترين ما لا يعجبك"، أخذت من الجاكيت بسرعة و وضعته على اكتافها ل يقول بصوت غاضب "ارتديها "،

أغمضت عيناها بملل و ارتدته، وصلوا للشركة ل يضغط زر المصعد أما هي فلقد اضاعته لأنه مشى أمامها بسرعة، رأت فتاة تمشي و هي تنظر ل ورقة ما في يدها و تقرأها، "عفوا.. من فضلك هل يمكنك إرشادي لمكتب السيد دافيد؟ "،

أجابت الفتاة باحترام "موعد؟ "، عقدت حاجبيها و قالت "لا ليس لدي موعد معه و لكننا جئنا سويا و لقد اضعته"، قهقهت الأخرى بخفة و قالت "تعالي معي"،
صعدوا بالمصعد للطابق الثلاثون و قالت ل اوليفيا و هي تشير ل باب باللون الاسود "هذا هو مكتبه ادخلي صغيرتي"، اومأت و هي تبلع ريقها ل تذهب الفتاة و تتركها،

طرقت الباب بخفة و دخلت ل تجد المكتب مظلم و مليئ برائحة السجائر، تنهدت بخفة و مشت بهدوء ناحية الستائر بعدما فتحت باب المكتب قليلا لكي يدخل القليل من الضوء، فتحت الستائر و النوافذ ل تشهق و هي تشعر بيدان تحيطان خصرها،

"اريد الجاكيت" همس بجانب اذنها ل تبدأ بخلع سترته، "ها هو" ابتعدت قليلا و أعطته الجاكيت، "اقتربي" تمدد على الأريكة و اشار لها باصبعه لكي تأتي له،

اقتربت بخوف ل يقول "اجلسي"، جلست بجانب جسده الممدد و اخفضت رأسها و قالت "اجل؟ "، تنهد و قال بهدوء مخيف "عذراء؟ "، قضمت شفتها بخجل و اومأت بإيجابية ل يرفع حاجبيه و يقول بعدم تصديق "متأكدة؟ "،

رفعت رأسها و نظرت بعيناه ل ترى كتلة الوسامة تلك اللتي أمامها و قالت بهدوء "اجل متأكدة"، نظر لها مطولا و هو يتفحص تفاصيل وجهها و قال "لماذا كنت تعملين في الملهى؟ "، عقدت حاجبيها و أجابت بحزن "قلت لك اني مجبورة"،

هو ليس غبي لكي لا يبحث عن ماضيها، ف عندما كان مغشى عليها أرسل جميع حراسه لكي يبحثوا و يسألوا عن ماضي اوليفيا و يأتوا له بكل المعلومات الصغيرة و الكبيرة، و لكن و لسوء الحظ لم يعرفوا ما ان كانت عذراء طاهرة ام عاهرة رخيصة، و كان سبب عملها في البار هو مرض والدها!

قضم شفته و ضيق عيناه قليلا و قال "سنتزوج".

Συνέχεια Ανάγνωσης

Θα σας αρέσει επίσης

103K 7.8K 6
هـي سـئمت شـعور الـوحـدة و التـجاهـل مـن صـديقاتها المُـنشغليـن مع أحبـائهم فـقررت التعـارف مـن علي الإنتـرنت!! مـر نصف عــام، ولم يقصر حـظها بكـشف...
797K 28.7K 121
فتاة يتيمة تعيش حياة قاسية ، لماذا يفضلها الرئيس؟ ما هو الماضي المجهول لرئيس الجانب البارد؟ ...
34.5K 1.3K 49
من انا؟ ومن انتم؟ اماذا هل انت تعُشقني لاكن انا أدمنتك حقاً. إذا قصرت يدك عن المكافأة فليصل لسانك بالشكر لماذا قلبي طيب لماذا الناس تكرهني هل انا أذ...
تاعي وحدي. Από 𝑅𝐼𝑀

Εφηβική Φαντασία

25.5K 1.6K 13
" حَاجة وحدة تبعدْك علِيا هي لـ مُوت ،لباقي أنا مَلك الموت تَاعهم " - يُوسف 28 - ريَان 17 لهجة جزائرية.