متحملش وضعية أنه يشدها أي شخص من جنس آدم واخا عارف ان سعد كيعتابرها مثل ختو مي هادشي مقدرش يمنع ديك الغيرة لي حس بيها وحرقاتو من داخلو ... اما الحضور بانت ليهم و تحلوا فامهم أو وساعوا عينيهم من شدة إعجابهم بها ... تاهو في حسنها وجمالها الخلاب كانت بحال شي بلارة كتبري ضوات عليهم المجمع وخطفات الانظار بطلتها لي بينتها كأنها أميرة من أميرات ديزني بفستانها الابيض ... تعالت أصوات ناس كيزغرتوا و يصليوا على نبي معبرين على فرحتهم بيها و اعجباهم بجمالها ورقتها لي ماليها مثيل في صراحة وبدون مبالغة كانت جميلة الجميلات وتضاهيهم حسنا ورقة وأنوثة
زاد طاح عليها سر أكثر ملي توردوا حنيكاتها فاش شافتو وهبطات عينيها من الخجل والابتسامة مرسومة على وجهها الفتان
أما واحد العريس فين هو صافي مسكين تقداو ليه وغااب في عالم آخر عالم سحرها وأنوتثها ... لسانوا تشلل مابقاش قادر على نطق وعينيه تعلقوا عليها مابقاوش تزحزحوا گاع كلمات الحب والعشق لي في جميع الكتب و القصص و الروايات الرومانسية مايقدروش يعبروا على مشاعروا لي كيحس بيهم حاليا داخ وعقلوو تبنج مقدرش يستوعب مدى جمالها سرط ريقوا بشوية و حس بالحر طلع معاه حتى تخنق ومبقاش قادر يتنفس بانتظام لدرجة بانوا حبات لعرق متناثرين على جبهتوا و عروق عنقوا بارزة خضرتهم بقوة ودقات قلبوا كيخبطو بجهد وسط قفصو صدري وكأنه باغي يخرج ويهرب لعندها ... رخف عليه لكرافاط باش يقدر يدخل الهواء لرئتيه ويتنفس بشكل طبيعي وعينيه مزالهم عليها كيدورو على كل إنش فيها ذاب في زينها و وفي طلتها كعروس كأنها لوحة فنية من ابداع الخالق سبحانه ... بقى كيوزع نظراتوا الثاقبة من كل مكان فيها بدون توقف كأنه كينحتها في دماغوا وكيرسخ صورتها في لداخل ديالوا مكرهش يجيبو ليه لوحة ويبدع في رسم هاد الانثى الفاتنة لي قداموو لي ولات مراتوو... مراتو ههه تبسم بخفة على هاد الفكرة وشحااال عجباتوو هاد لكلمة مراتوو اذا ملكوو وديالوو ومكينش لي غيحيدها ليه ... وشحااال وتاتها لاغوب لي جات على قياس جسمها المنحوت الابيض المثير بحال شي قالب سكر ووجها البراق حكاية اخرى لي كان مزينوا المكياج ترابي برز ملامحها الجميلة أكثر وأكثر وبينها حسناء فاتنة بإمتياز ... تقدم بخطوات بطيئة وثابتة اتجاههم وشدها من عند سعد ودور يديه على خصرها بتملك وخنزر فيه هاد الاخير لي مافهم والوا وفضل يسكت حتى لمن بعد ويسولوا وزاد قرب ليه وحط يديه على كتفوا وقال : مانبغيش يجي لنهار وتقلقها فيه ولا تگول راه معندها حد حيت غنكون أنا بمثابة خوها ... وغنكون أنا أول واحد غيوقف في وجهك باش يحميها كنتمنى تهلا فيها وتكون باها لي معندهاش
أوس هز فيه عينه ونطق : وهي معايا عمر شي حاجة تأديها ولو على نفسي ... كنواعدك
تبسم ليه سعد بفرحة ومشا حدى وجدان لي كانت كتشوف فيهم بتأثر ودموع في عينيها من جيهت صاحبتها لي شحال تعذبات وقسات من حبها وغرامها لي كان من طرف واحد لدرجة أنها سماتوا غرامها المستحيل مي الحمد لله ربي جزاها على صبرها وفي الاخير كتبو ليها وكان من نصيبها من رغم گاع دوك المحن لي عاشتهم ... وفي الاخير مهما درنا أو مهما نديرو باش نحصلو على مانتمناو غناخذو غير لي كتب لينا الله سوى رضينا بيه أو لا
عند أوس لي كان شاد ليلى وزاد غادي بيها لمكان لي مخصص ليهم فين يجلسوا جنب العدول لي كان جالس ودفتر كبيير محلول حاطو قدااموا والابتسامة على وجهو ... استقبل لعرسان وطلب منهم يجلسو ... انصاعوا ليه وجر أوس كرسي لليلى عاونها حتى جلست عاد برك هو حداهاا و ضار عندها كيشوف فيها سهى في زينها لي عطاها ربي كايحقق فيها و في وجها و فورمتها و كلشي مامخلي حتى قنت بلما يعير اهتمام لحتى واحد ... حتى كيهبط عينيه بصدفة وسط صدرها وهو يبان ليه شق ديال بزازلها باينين ومع متوسطين طالعين شوية لفوق حتى بانت ليه خالة مزيناه في جنب ... ورك على فكو وغمض عينو بعصبية محملش ديكور وعقلو خايل ليه بلي غيكون شافو شحال من واحد وثارو ... سرطها وتحلف عليها في خاطرو وخصوصا هي عارفة دنيا مخلطة رجال و عيلات يعني العرس mix حاول يطرد أفكارو وغيرتو مي والوا بقى عقلوا كيضورها في راسوا وعينيه كدور على رجال كيشوف فيهم واش حاطين عينيهم عليها وداكشي لخاف منو هو لي كان ... لقاهم غيكلوها بعينيهم والمشكلة حتى العيالات حالين فمهم فيها ... متسرطاتش ليه وطلعات معاه سخونية و بدا دموا كيفووور عليه مكرهش يعطيها شي سلخة ديال لعصى قدامهم باش يربيها وينوض يقربل هادشي كامل على هاد ولا لق*اب لي مبحلقين فيها ويجرها يغبرها من قدامهم ... رفاييل ملي شاف وجه ولدو تبدل وحاكم على قبضة يديه عرف بلي معصباه شي حاجة مشى لعندو بزربة حط يدو على كتفو وزير عليه وهبط لعندو همس في ودنيه : تهدن ومتخلي حتى حاجة تخسر فرحتكم
حرك ليه راسو مغزف وضغط على راسو باش ميديرش شي حاجة لي يندم عليها من بعد ... تلفت فيها بانت ليه ضاحكة وفرحانة زاد تكتف ومابقى عندو مايدير حتى يسالي لعرس عاد غيتفاهم معها ولكن هادشي مامنعوش من أنه يزيد يقرب ليها وهمس في وذنها كارز سنانوا مبين الجعرة لي شاداه جهتها حتى جاب ليها تبوريشة و الحشمة من فموا لي لاصق على وذنها وناس كيشوفو فيهم وكيوشوشوا
:هانتي يعلم الله اش كيقول ليها
: ياختي أمنيتي نعرف لعريس أش كيقول في وذن لعروسة نهار لعرس
: هههه وراه باينة ... أكثرية كيقولوا الكلام الفاحش
وهو مامسوق لحد بالوا غير مع سنفورتو لي مخرجة ليه عقلو وغتسيفطوا لقبر قبل الوقت غير بالفقصة
أوس بعصبية : حسبي وقيدي عندك من شدة لي شديتي في سعد حتى لبزازلك لي عاجبينك وطالقاهم يتهواو كيف بغاو غير هو خسرتيها في حاجة وحدة ترمتك مسكينة لي زامطها لمرة جاية خليها يضربها لهوا حتى هي
ليلى مرگات من هدرتو وتمنااات الارض تشق و تبلعها مني قاليها هكا رجعت غادي طرطق بالحمورية وهو لي عمرو خسر لهدرة قدامها مي دابا عصباتو بالمعقول ومقدرش يبقى مكمدها اما هي لعين ماقدراتش تهزها فيه وتشوكات من كلامو لقبيح ... دعكات يديها بتوثر وخوف وكطلب الله هاد النهار يدوز بخييير حيت عارفاه أش كيسوى في أي لحظة يقدر يبلبلها ... تجمعوا على طابلة و بركوا حدا لعدول هما و شهود ... شاف العدول في ليلى وسولها واش قابلة على هاد الزواج وبالإرادة ديالها وبدون ضغظ من شي واحد على سنة الله ورسوله وبلي غادي تكون معاه في السراء وضراء ... سمعات لكلام ديال العدول بتمعن وقلبها كيضرب بجهد وكتحس بالماج كيتقلبو ليها في كرشها من شدة صعوبة الموقف واكتفات بأنها تحرك راسها بالايجاب مقدراش تخرج لكلام من فمها
العدول : بنتي خاص ضروري نسمع بموافقتك ... أنا غنعاود نسولك واش موافقة تكوني زوجة أوسمان موريلي على سنة الله ورسوله في في سراء وضراء
ليلى غمضات عينيها وقالت : ق قابلة
غير نطقات وناض كلشي ثاني كيزغرت ...وعاود دوى ثاني لعدول هاد المرة سولها واش خدات صداقها وشحال القدر ديالووو ... تزيزنت وبقات كدور في عينيها معندها جواب لأن ببساطة گعما هدرو فيه ومتافقوش على شحال غيعطيها وحشمات تقول ليه لا فوسط هاد الحشد ديال ناس ... دور عينيه عند رفا وراضية وهما فهموه وعطاوه ظرف عامر فلووووس وحلو قدام گاع الخلق لي فاجئهم بمقدار الماال لي حطو فوق من طبلة ونطق بهدوء بصوتو الحرش : ها هو صداقها
العدول تصدم بكثرة الوراق لي بانو ليه وهو يقول ليه : ش شحال هادشي أولدي باش نسجلو في العقد
أوسمان ببرود : 10 لمليون
نطق كلامو بدون اهتمام وخلا كلشي حال فمو مصدوووم وهي خرجات عينيها فيه وأول سؤال طرحاتو في بالها هو منين جاب هاد المبلغ كامل معلبالهاش مسكينة بلي ولا هو رئيس المافيا
.. تحط قدامها دفتار وعطاها لعدول ستيلوا باش تسني غمضات عينيها وقربات باش توقع ويديها عرقانين و كيترعدو وكلشي لحضها كيفاش خايفة وهو يقرب ليها أوسمان قدام أعين كلشي و حط يديوا على يديها وهمس في ودنيها بصوتو القوي "تهدني" وبقى حاطهم حتى حس بيها زگات شوية عاد حيد يديه و خلاها سنات على الوراق وهما يطلقوها لعيالات بتزغريتا حارة ورجال كيصفقو ... ولعدول عاود دار عند أوس لي كان باغي غير امتى يسالي هادشي باش يمشي فحالو گعما عندو مع كثرة صداع وجوقة غير صابر وداير لخاطر لليلى ... وعاود طرح عليه نفس سؤال جاوبوا بالموافقة بزربة وعطاه يسني وأعلن بأنهم أصبحوا زوج وزوجة وتمنى ليهم حياة سعيدة برفاه والبنين ... شكروه ومشى بحالوا مودعهم وبقاو هما يكملو سهرتهم ... جابوا ليهم حلوة لاكريم كبييرة وفيها طبقات مزوقين بالورد عطاتها نگافة لموس وشدو أوس خاف عليها لاتجرح ايديها وحطو على الحلوة وهي ايديها فوق منو والعباد كلشي جابد تيليفونو كيصور وهي كتبان حداه كيف القمرة مضوية سماه ومقاداها فرحة
قطع طريف عضات منو ورجعات مداتوا ليه خشاه كلو في فمو وزادها مصيصة لصبعها حتى بورشها بدفئو وعضات على شنافتها بلا ماتحس اما هو ضربها ليها بغميزة تحبس الأنفاس وراها كلام كثييير ومعناها مكاين لي يفكك مني ليوووم نفدي فيك القديم وجديد 😂😂 ... كلشي واقف كيصفق ليهم وسط الاضواء الخافتة و الموسيقى الرومنسية كيشوفوا فيهم و ديبين في جمالهم ومتأثرين من الكيمياء لي بيناتهم كيبانوا مكملين بعضايتهم وسط هاد الأجواء لي مليئة بالحب و الدفئ ... شافت في وجدان لي بدورها فهمتها وتوجهات عند لگروب وشوشات ليهم وخذات من عندهم لميكرو وتوجهات عند ليلى مدات ليها لميكرو عاد رجعات لبلاصتها خلات كلشي كيرمش باستغراب ... دارت إشارة لگروب وبدات كتعني بصوتها العذب أغنية سعد المجرد وإليسا (غتلقاوها لفوق👆) بكل إحسااس وهي موجهة نظرها لملك قلبها لي كان مصدوم من جمالية صوتها ... فيقاتو ملي شداتو من إيديه وجراتو وسط القاعة لي جات على شكل منصة مزينة بالورد وشموع والاضواء ضاربة فيهم ... بداو كيتمايلو على أنغام الاغنية وهو تايه فيها منتاشي بصوتها لي دخل ليه مع لعظام وبدون مايحس قرب ليها ونطق بصوت جاب ليها تبوريشة بكلمة انتظراتها سنيين : كنبغييك ❤
ليلى سكتات صدمة أثرات عليها ولسانها رگد عليها مقدراتش مزاال تنطق وهو ملي شافها تبلونطات عاود نطق باش يوگدها : سنفورتي!
ليلى : اا.ا مم أنا .. ش شنو (وضرها مسكينة )
أوس عرفها تلفات وبدون سابق إنذار هزها بين إيديه حتى شهقات وقال : شش بلا ماتگولي والوا ... دابا جاا وقت تطبيقي
وخرج هازها هربان بيها والحضور شي كيصفق وشي كيصفر وراضية وجميلة ووجدان تابعينو باغيين غير يتوادعو مع العروسة ساعة هو مخلاش ليهم الفورصة ركبها في لوطو سوداء خطيييرة يله شراها مؤخرا مزينة بالورد وليگارد واقفين حداها بحال الجدار مانعين أي مكرووه يصيب سيدهم الجديد
وزاد بيها لأوطيل خمس نجوم فين حاجز غرفة فاااخرة خصيصا لأول ليلة غيقضيوها بجوج كزوج وزوجة ... دخلها لجناح كبييير بزاااف vip شي حاجة خطيرة وباين ماشي لي جا يدخل ليه كيطل على خلفية جذابة وكتبهر العين ... معدتها كتحس بيها غتقياها بالخلعة وقلبها كيزدح وسط ودنيها متخوفة من الآتي ... لاحت عينيها جيهت ناموسية بانت ليها كلها مزوقة بالورد وراسمين قلب فيه سمياتهم بجوج ولتحت مكتوبة love ... حط قدامها باليزتها وقال : الا بغيتي دوشي دخلي لهذا أنا غنمشي لثاني
حركات راسها بأه وجرات لعندها باليزتها ودخلات لطواليط سلتات دغيا كسوتها مع مكانش فيها سنسلة وجمعات شعرها شفنجة مهملة باش ميقيسوش لما وتغطسات في لبانيو لي كان فيه الورد حمر وريحة جد جميلة طالعة منو ديال vandosh دلفريز ... غمضات عينيها واسترخاات كتحيد في توثر لي قاتلها عاد ناضت تشللات ودورات عليها لفوطة نشفات لحمها مزيان ومشات لباليزتها حلاتها وجبدات منها كريم ديالها دلفريز لي كدير ديما دهناتو في لحمها وزادت رشات عليها سبراايت حتى ولات كلها كتبري عاد لبسات شوميز دونوي في لگرونة جا ليها مع بيوضية لحمها بدون ملابس داخلية بينتها سوووو سيكسي 🔥 ومتفجرة الانوثة ... مسحات وجهها من لمكياج واكتافات غير بعكر غوز باارد وطلقات شعرها الاسود على كتيفاتها ولات كتفتن بزييين (ليوووما أوسمان غيتخربقو ليه لمارا 😂😂)
بقات تقريبا ساعة وهي غير كتشوف في راسها من لمراية وكتنهد ماقادراش تخرج لعندووو مزال كتحس بالحشمة قداموو وغادي تخرج لعندو بهاد الحاالة لا لا مايمكنش ... قفزاات ملي دق لباب وقال بنبرة فيها القلق : ليلى ... واش نتي لاباس
ليلى : ل لاباس لاباس
أوس : وأش مزال كديري لدااخل خرجيي ولا حليي لباب
غير سمعاتو قال هكاك خرجات عينيها وسرطات ريقها وقالت في بهمس : ليلى خاصك تشجعي وتخرجي هو غير راجلك ونتي مرتو حلالو على سنة الله ورسوله عادي الا شافك هكا
قرب حط وذنيه على لباب كيتسنط على همسها وأنفاسها المسموعين لي كتطلع و تهبط بوتيرة سريعة بقى كيتسنى فيها ساعة ضربات طم و مجوباتوش وهو يعود يسولها بصوتو المهيب : شنو دابة ما نوياش تخرجي عندي ناوية تباتي تما
ليلى : لا ص صافي غير سير أنا شوية ونخرج
أوس : لا دابا ولا حليي لباب
ليلى : هننن ياربي شنو ندير دابا
أوس بعصبية : حليييي
ليلى : ر راه مالبساش حوايجي
عقد حجبانو بتعجب وقال : علاش واش عريانة
ليلى : لا راه لابسة شوميز ديالي ولكن راه قصيرة بزاااف
أوس بتلاعب : ممم ماشي مشكيل أصلا غير غتخرجي غنحيدها ليك بايديا
كان خاصها غير هاد لكلام باش تكمل ليها الباهية وجسمها كلو كيرجف حاسة بالخوف منووو بلا ماتحس بدات كتبكي بصوت مسموع ... بقى كيتصنت عليها وهو يسمع شقهتها وكمش جبهتو باستغراب جابت ليه ضحكة حيت عرفها بقوة الخوف بدات تبكي وفي نفس الوقت بقات فيه ونعل راسوا على هدرتو ليها وهو عرفها شحال مرعودة ومزاال صغيرة على هاادشي
أوس حط يدو على لباب وقال بنبرة فيها الحنان وهادئة خلاتها تحس بالأماان : واش عارفاني أنا غنقدر نأديك ... ليلى الا مكنتيش مستعدة ليووم صاافي خلي حتى لمن بعد غير ماتبكيش
ليلى مسحات دموعها وقالت : لا لا أنا غنخرج دابا غ غير هو حشمانة منك
عرف مزاال حشمانة منو داكشي لاش ضحك ضحكة خافتة وقال : وعلاش شنو كنتي ناوية تلبسي لزوجك أبو عيالك
سكتات كدور في عينيها معندها جواب وهو يقول : خرجي ابنتي الله يرضي عليك راه راسي كيزدح عليا من قلة النعاس
🔞🔞
حنحنات ودورات ساروت لي في طواليط وحلاات لباب وخرجات عندو بهيئتها المثيرة حادرة راسها وعويناتها في الارض وخدودها غينفاجرو بالحشمة اما هو ملي شافها ترفع وسخونية طلعااتو والمعلم دغيا شد ريزو ... داات منوا شوووفة طوويلة وسهى في زينها طبيعي لي عطاها الله وكيطلع فيها ويهبط كايحقق فيها وفي وجها وفورمتها ولخالة لي جنب بزولتها حمقاااتو وطيرات ليه العقل مافلت حتى قنت فيها عراها بعينيه .. تنهد تنهيدة طووويلة من القلب وهز يدو وحطها على دقنها وهز ليها وجها لجيهتو وزاد قرب المسافة بيناتهم حتى ولا نفسو السخونة كتلامس بشرة وجها لي عاد مكيزيد فتوترها وعلى عنيها كتزير ... حط خدو الخشن معا خدها ولامس انفو معا انفها وبصوت مهموس نطق
أوس : هزي عينيك فيا
سرطات قدر ريقها وهيا حاسة بروحها غتخرج من جسمها ... صدرها كيطلع ويهبط بعنف وقلبها من وسط ضلوعها كيضرب ... وجسمها كلو كيرجف ومعدتها كتقلب فوسط كرشها
ليلى بتعلثم : أ أوسمان
سميتو طاحت في مسمعوا كيف نقطة لعسل على قلبوا وزادت خربقات دقاتوا ومكرهش كون كانت تحت منو كتصرخ بيها بنشوة ... غمض عينه ونفض راسو من هاد الافكار وحلهم ...صوتها جاب ليه تماام وبالأخص ديك لبحة لي فيهم مميزة بزاااف كتنغم ودنييه ... جرها بجهد حتى تساطحات مع صدرو الفولاذي وقال بهمس بورشها : شششش ( هبط عنيه لشفايفها وبإبهامو دوز عليهم) هزيهم
ليلى : أوس ع فاك
أوس : علاش بغيتي تحرميني من أنني نشوف عيوون ريم أغزاالي ... هزي عينيك وشوفي فيا راه الجبل ديال الصبر لي من شحاال وأنا متكل عليه قرب يتهدم شحال قدني نتمالك نفسي عليك لي وليت كنشدها غير بزز وانا قدام عنيك كنحس براسي ضعيف شنو درتي فيا حتى وليت كنحس بيك نتي هيا النفس لي كتطلع وكتهبط فيا وفوسط عروقي سرحتي ستحودتي على عقلي وتربعتي على عرش قلبي
(وَالضِدُ. يُظهِرُحُسنَهُ.الضِدُ🤍)
سرطات ريقها وهزات عينيها ببطئ وتنفسها سريع وكأنها جراات أميال وأميال وفكل مرة كتاخد كمية ديال هواء كتاخد معاه حتى انفاسو سخانين الممزوجين برائحة السجائر وريحتو رجولية المثيرة دوخاتها وغوصاتها في أعمااق درجة الهياام فيه ... حسات بشفايفو قراب من شفايفها وغير بغات تبعد راسها وتوسع المسافة بيناتهم حط يديه على خلف رأسها وزاد قربها اكتر منو ولثم شفايفو مع شفايفها في قبلة ساااخنة 🔥 وبدا كيحركهم بشويا هوا كيحاول يتذوق كل إنش منهم ويتلدد بطعمهم ويحس بملمسهم ... وتم دافعها بلورانية حتى وصل لسرير ودفعها فوق منو وأفواههم مزال ملاصقين ... وايديه كتسارى على جسمها بحرية وكتقيس شي مناطيق حساسة .. هنا هي حسات بلي الخطر قرب وبدات كتدفعو بيدها باش تبعدو منها وهيا كتحاول تحرك راسها يمين ويسار باش تحرر شفاها من بين شفاهو لي كيفتارس فيهم ... ولاكين بدون جدوا كان اقوة منها ومتبتها فحضنو بإحكام معندها حتى مهرب منو ... حتى صوتها كاتمو وكيخرج من فمها متل تأوهات وحروفهم موضحاش ... بقات على داك لحال حتى زعجاتوا وناض مخنزر فيها وعينيه حمرين حيت مابقاش قادر يصبر والمعلم باني خيمة تحت منو باغي يطرطق
أوس : رصاااي لمك
ليلى بخوف : وطفي بعدا ضو
أوس : شنووو زعما منشوفش أنا رزقي
ليلى : ع عفااك م منقدرش ننن..
أوس ساط بسخط ونااض طفا ضو ورجع يكمل شغلو وقال بتدمر : يله وقلبي على شي حاجة اخرى
يله بغى يقرب ليها ثاني وهي دفعو غمض عينيه بالفقصة مكرهش يشدها يملخ مها عصى على هاد الحالة لي دايرة ليه وعاود حلهم وقال مورك على سنانو :اشكاين ثاني
رمشات فيه وقالت : م مغتوعتنيش يااك
أوس قرب وجهو من وجهها وحط أنفو على خدها كيستنشق عبقها المسكر 🍓 وقال بخفوت : الا مارصيتيش وخليتيني نكمل على خاطري مغنوعتكش
ورجع حط شنايفو على شنيفاتها دافيين لي سرطهم ليها كأنه كياكل في حلوة لذيذة 🍰 ... رفع راسو لعندها كيتأكد منها واش مزال خايفة ولا اعتادت على الوضع لقاها مبحلقة فيه عينيها وشادة بقبضة يديها على صدرو مزيرا بيهم على تيشورت ديالوا ... بعد ايديها بلطف ونصل تيشوت ديالو لاحو حتى بان جسمو الحديدي والمطراسي أمام عينيها ... هبط لشفايفها عاود كيبوسها بحب و نتااقل لكل انش من وجها بعدها طلع بيدو ودور يد وحدة لتحت شوميزتها كيحااول يحيدها ليها باش يحرر جسمها وياخذ راحتو أكثر .. جر ليها سير لي شداها بيه حيدو بإحترافية لاحو بإهمال بان صدرها المتوسط وابيض كصفاء بشرتها بحلمات غوز شاف فيها حمرة حشمانة وهضر بخشونة : حبيبي كان مخبي عليا هادشي كامل
بتاسمات ليه بخجل و رجع لشفايفها بدا كيعض و يبوس فنفس الوقت بدل غي الريتم عاد نتااقل لعنقها يجر فيه ويمضغو منشوي بلحيمتو رطبة حتى وضع عليه علاماتو الملكية الملونة وكأنه رسام محترف كيبدع في لوحتو ... دوز لسانو على فرقة صدرها و شاف فيها سادة عينيها ووعاضة شفايفها
نفت تما انفااسو الساخنة لي حرقاتها وخلاتها تحس برعشة قوية سراات معها وطلقات آااه بصوت خافت من بحتها لي كيعشق ... حط لسانوو على حلماتتها كيجر فيهم من بين سنانو كيبوسهم ويمصهم ويعظهم ويرضعهم خلطهم ليها وصوتها هي ملى الغرفة بآهاتها كلحن الموسيقى طرب أذان الآخر وعروقاتها كتساقط بداك الاحساس لي خلاها تعيشوو ... خفف ريتم شوية وبدا كيبوسهم برفق ومن بعد خداا وحدة ف فمو ووحدة عصرها بيدو وصوتها زاد علا من بعد هاد الحركة ... هاد الصوت مزاد غي خلاه اتعمق فصدرها كيبوس كل وحدة عاطيها حقها و بعدها زوقهم بألوانو طلع راسو منتاااشي لأبعد حد بهاد اللوحة الفنية لي بين يديه شافها سادة عينيها وكتعض شفايفها من فرط الحلاوة لي حساتها وشعرها لصق عليها بالعرق ... هبط مع كرشها بقبلاتو الساخنة وسرتها حمقاتو مكرهش يغززها بهاد زين لي فيها ... هبط بلسانو لأنوتتها لي كتنضج ليه و لكن سادة على فخيداتها ممساعداهش طلع لعندها لقاها سادة عويناتها حسات بيه خدا شفايفها تاني حلاتهم فيه بعد كيشوف فيها تبسم ليها بحب وقال : ترخاااي اسنفوورتي ورخفي فيك نفس
ليلى : غ غير بشوية متوعتنيش
أوس بهمس : كاين شي حد كيضر روحو (حركت راسها بسلب ) وتيقي فيا ابنتي وحني فهذا مسكين
ليلى ببلاهة : شنو هو
شد يديها وحطها على رجولتو من فوق سروال لي كان غيتفرقع ومابقى والوا يثقب سروال بكثرة ما واااقف وقاصح كيتسنى غير فين يدخل
أوس : هذا
ليلى وسعااات عينيها ملي قاستو بالخجل وفي نفس الوقت حسات بالخوف ملي حسااات بيه كبيير بزاااف وقالت مع خاطرها واش هذا كولو غيتخشى فيا
#يتبع
عارفة تعطلت عليكم سمحو ليا عوضتكم بpart طويل الا بغيتو نزيدكم بارت آخر متنساوش تفاعلو بلييييز