في وسط المدينة وبالضبط في احدى الشركات الكبرى في البلاد كلها كتمتاز بضخامة الحجم والواجهة كلها مريات مخدومة بأغلى وأجود أنواع زجاج لي هو الكريستال واخدة شهرة وسيط واسع بسبب قوتها التنظيمية والسياسية والتجارية ، خاصة بصناعة الطنوبيلات وتصميمها وبين من شكلها الهندسي وفخمتها مدى ثراء صاحبها ... وفي غرفة المكتب الخاصة بصاحب الشركة كان جالس بكل فخامة ورجولية وهاز سيگارو بين صبعانو كيكمي فيه وكاس لويسكي كيجغم منو 🥃 وعقلو سارح في ولدو لي مزاال راسو عاصي وباقي مامتقبلش وجودو جنبو وفي مرتو لي حالتها حالة من بعد مامشا أوسمان ... هو عارفو مغايمشي فين وحتى إلا دارها غيعرفو في رمشة عين فين راه ، لأنو حاضي جميع تحركاتو وداير ليه ليگارد خاصين بيه لسلامتو بحكم عندو أعداء كثار كينبشو على نقطة ضعف ديالو باش يشدوه منها ... سمع صوت دقان في لباب عطى الإذن ودخل لگارد حادر راسو ونطق : سيدي وصلاتنا اخبار من عند ليگارد اللي مكلفين بسي أوسمان
تخلع رفاييل وناض من لكورسي وقال بلهفة : شنو كاين .. واش وقعات شي حاجة لولدي
لگارد بعملية : لا امسيو رفاييل سيد أوس بصحة مزيانة
رفاييل : وشنو هي الأخبار لي وصلاتكم عليه
لگارد : رئيس المافيا الايطالية گاستيو بالميرا استضف مسيو أوس عندو في الفيلا
رفاييل بصدمة : كيفااش وشنو علاقة ولدي بيه ؟؟
لگارد : للأسف معندنا حتى شي فكرة ... كيما كتعرف لگارد كانو حاضينو من بعيد بلا مايرد ليهم لبال كيما أمرتي سيادتك
حرك رفاييل راسو وعينيه ولاو جمرات بالغضب .. حل لمجر وجبد سلاح ديال ونطق بوعيد : أنا غنعرف أش بغى من ولدي بطريقتي (وخرج بعجالة وليگارد دايرين صف تابعينو وفي إيديهم حتى هما سلاح)
في درب الباهية ، كانت جاية لابسة جلابة لونها غوز بارد وعلى راسها لاوية فوطة ديال شعر ولبيوضية كتشع منها وحنيكاتها وفمها حمرين دم غيخرج منهم وهازة في ايديها سطولة ديال لحمام وجنبها وجدان هازة سيكان وكتسوط بفمها وكتقول : أوووف شحاال عاامر وتگولي غذا العيد
ليلى : ناري غي سكتي بغيت غير امتى نسالي باش نخرج حسيت براسي تخنقت
وجدان : الخنقة هي لي شداني أنا ملي كنتفكر بلي غذا الخطوبة
ليلى : ههه مكاينش لي سالا معايا قد ماماك فاش قلنها ليها يحساب ليها غي كنكذبو
وجدان : ههه حسييت بيها تصدمات
ليلى : بسيف اختي متصدم وهي كانت فاقدة فيك الامل تزوجي
ضرباتها وجدان بصاك ونطقات بعصبية : ياك ابنت زرمومية مالي كي جيتك
ليلى شدات في ذراعها بألم وهبطتها وطلعاتها وقالت : كي لخرا وزايدون شحاال مرة كنقوول ليك ماتبقايش تجبدي مي
وجدان نفخات فمها : ونتي كتعصبيني
ليلى خنزرات فيها ونطقات : مكفاتكش تمارة لي ضربت عند مك ليلى هزي سداري ليلى جفي ركاني ليلى حكي لارض عضامي باقين ضاريني لدابا زدتيني حتى بهاد ضربة .. بغيت غير نعرف انا بعدا مالي واش أنا اللي غنتخطب ولا نتي مالي اختي على هاد العذاب كلو كون هابقيت مكمشة في دارنا لاقيا راحة الله ولا ملقايا معااك
وجدان دلات شنايفها : يااك هادي هي صحبة على أنا شكون عندي من غيرك لي يعاوني
شافت فيها ليلى بنص عين وقالت : مم وكولي ليا عقلي بهدرتك
وهما في صراعهم فرانات حداهم طوموبيل حتى تسمع صوت كغطط وبقى أثار روايض في الأرض ... شهقو لبنات بخوف وليلى وسعات عينيها ودارت إيديها على قلبها لي كان كيخبط من بعد ماشافت ملك قلبها خارج من لوطو برجولية وعاقد حجبانو حتى تكمشات جبهتو شي لي خلاه يبان اكثر جاذبية وكاريزما ... قرب ليها مخنزر مي هادشي مامنعش انه يغرق في تفاصيلها الساحرة وحمورية خذها لي كي لفريزات 🍓 مكرهش يغززهم ليها بسنانو اما فمها حكاية اخرة ومع كان حميمر ومنفوخ وزادت هي دوزات لسانها عليه وفزگاتو بريقها حتى ولا كيبري تشهاه يكون بين سنانو ويحس بدفاه وسط منو تنهد بتثاقل وقال بقسوة عكس داخلو : علاش ملي كنت كنعيط ليك مكتجاوبيش
ليلى هزات سطولة وراتهم ليه وقالت بتعلثم : ك كنت في الحمام وتيليفوني خليتو في دار
حرك أوس راسو بالايجاب ونطق بصوتو الجوهري : طلعي لوطو بغيت ندوي معاك
ليلى : ولكن يما كتسناني خاصني ضروري نمشي
أوس بحدة : قلت طلعي مانبقاش نعاود هدرتي جوج مرات والا نتي عند بالك نسييت ليك فعايلك راك غالطة
مشا دخل لوطو كيتسنا فيها أما هي بقات واقفة في بلاصتها مخلوعة وكتعض في شفايفها ... قربات ليها وجدان وقالت بهمس : سيمانة كاملة ونتي فاضحنا عليه وخناينك غاديزين وتنوحي بغاه غي امتى يرجع ولي بغى يديرو يديرو ويلااه شدي هاهو رجع وسيري شوفي اش غيدير (شافت فيها ليلى موسعة عينيها وقفزات ملي نترات ليها وجدان صاك وشارت ليها بحجبانها باش تمشي ) هانا مشييت خليتك هاد ساعة بخير ساعة اخرى الله واعلم
سرطات ريقها بخوف وكدور في عينيها زادت وجدان خلعاتها بهدرتها وحركات رجليها بلا هواها اتجاه لوطو ديال أوس ركبات وقلبها كتحس بيه غيسكت من قربو توحشاتو بزااف .. هاد الاسبوع داز عليها كي الجحيم ببعدو وفي نفس الوقت حاسة بتوتر شديد والمشكلة معرفاش علاش ... اما هو كيشوف فيها بنص عين كيروي شوقو ليها والا دارت شافت فيه كيتصنع اللا مبالاة وكيقلب عينيه بقاو على هاد الحالة حتى وقف طوموبيل ... دورت راسها بان ليها غي لخلا والقيفار عقدات حجبانها بعدم فهم وتلفتات فيه وقالت : احم حنا لاش جينا لهنا ؟؟
وقفت سيارة سوداء رباعية الدفع ونزل منها رفاييل بأناقتو المعهودة وعلى وجهو ملامح الصرامة وفي ايديه سلاحو ... تمشى اتجاه الفيلا ولگارد ديالو من وراه وفي إيديهم اسلحاتهم واجدين لأي حركة هجوم أو خطر يصيبهم .. تلقى ليهم گارد ديال گاستيو وقال : سيد موريلي ممكن نعرف سبب زيارة
شاف فيه رفاييل بشرر وقال : رئيسك كاين
حرك لگارد راسو : واش نبلغوا بتواجدك هنا
رفاييل باستهزاء : لا بلا مانعذبك أنا غنبلغو بنفسي
دفع لگارد بجهد حتى طاح ودخل مقتاحم لقصر ... في غرفة المكتب كان گاستيو گالس في كرسيه وعينيه على شاشة الكاميرا حاضي تحركات رفاييل وعلى وجهو ابتسامة وفي جنبو بوريس عاقد حجبانو وملامح الخوف ظاهرين على وجهو .. تلفت في گاستيو وقال : قلت ليك اسيدي مخصناش نلعبو مع رفاييل ومجيء ولدو هنا غيخلق عداوة بيناتنا
تجاهل گاستيو كلام بوريس وهز آلة الاتصال بينو وبين رجالوا وأمرهم بعدم إيذاء رفاييل وسماح ليه بدخول في حين رفاييل دخل لقاعة رئيسية وعينيه على بزااااف ديال رجال لابسين البدلات السوداء وموجه ليهم السلاح هو ورجالو لكن الغريب في الأمر هو أنهم مهجموش عليهم بل أنهم محاولوش يهزو عليهم حتى سلاح هادشي خلا رفاييل يتعجب من برودهم وكأنه مهجمش عليهم .. ادعى اللامبالاة وكمل طريقو عند گاستيو دخل عليه المكتب بدون احح ولا دستور وشحط لباب من وراه بجهد حتى تسمع صدى صوت ... هز فيه گاستيو عينيه ببرود وابتاسم في وجهو وناض متوجه عندو : مرحبا مرحبا بصاحبي رفا تف...
باقي مكملش هدرتو وانقض عليه رفاييل شدو من تلابيب حوايجو وخبطو على لبيرو : علاش كتقلب نتا همم أش قربك لولدي وشنو بغيتي منو
هز گاستيو يديه باستسلام وقال : تيق بيا مكنتش عندي نية باش نأديه ونحفر لراسي مشكل معاك وانا مشاكيلي كفياني ومعداتي معاك بمثابة غباء في هاد الوقت
نفض رفاييل گاستيو من إيدو ووجه ليه نظرات قاصحة هز صبعو ودوى بنبرة تهديد : الا ولدي اگاستيو الا ولدي على قبلو ضحيت بسعادتي ومزاال نزيد نضحي (قرب ليه وعاود نطق بفحيح) وإلا تقاس بنبشة فكون متأكد غنحرق العالم كامل وميقدش ... لذالك من الاحسن ليك تبقى بعيد عليه طبعا إلا بغيتي راحة نفسك ومتعجلش موتك
خنزر فيه بعيونو الحمرة ودار اشارة رجالو بالذهاب وخرج وهما تابعينو مخلي گاستيو مبتاسم بخبث وكيقاد في حوايجو لي تكمشو ليه بشنقة لي دار ليه رفا وكيقول : ليام لي غتحكم اسي رفاييل وولدك هو اللي غيجي ويطلب انضمامو ليا ديك ساعة نتا مغايبقاش عندك الحق في الاعتراض
شاف فيها أوس بضعف ووجع باين من عينيه قسم قلب الاخرى لنصفين وقال بهمس : حاس براسي ضايع ومابقيت عارف ماندير (تنهد بعمق) حاس براسي بحالا تايه وسط شي غابة كبييرة ومظلمة فينما كنقول لقيت منين نخرج كنعاود نلقى راسي تايه فيها أكثر وأكثر (بنظرة ترجي) شنو ندير ممم قولي ليا
شدات ليلى راسو بين إيديها وقالت بحنية : خلي ليام هي غتصلح كلشي ومع الوقت غيبان ليك الطريق لي نتا كتقلب عليها
حرك ليها راسو بطاعة وقال : عندك الحق غنخليها لليام والوقت هي لي غتوريني لوجهة ديالي ... (شد ليها حناكها وقال ) أنا محتاج ليك بزااف في حياتي نتي هي المتنفس الوحيد ديالي ... ليلى واعديني عمرك مغتخليني واعديني ديما تبقاي في جنبي واخا يوقع اللي يوقع
شافت فيه ببريق في عينيها وقالت : كنواعدك عمري مغنخلييك وأصلا منقدرش نخليك نتا هو الهواء اللي كنتنفس ... كنبغييك بزاااف أوسماني
قلبو ضرب من اعترافها ليه وضحك بصخب وسعادة من نبرتها المتملكة وقابلها بنظرات كلهم عشق وهيام قرب ليها ببطىء وحط نيفو على خدودها كيستنشق في ريحتهم المحببة لقلبو ... مد يديه وحيد لفوطة من راسها حتى طاح شعرها لفازگ على كتافها عطاها رونق خاص وخلاها تبان في عينيه أجمل أنثى شافها في حياتو هبط عينيه لكرزياتها 🍒 لمهبلينو ناوي ينضغهم ويتلذد بطعمهم ... زاد تقابل معها أكثر اما هي حيدات يديها من راسو وبدات كدفعو من صدرو كان قريب منها بزااف مكيفصل بيناتهم غير بعض الانشات لدرجة ولاو كيتنفسو من أنفاس بعضهم
ليلى بتوثر : أ..وس ش شنو كدير
قبط في ايديها اللي كانت على صدرو رفعهم فوق راسها حكمها ورجليها بين ركابيه متبثها باش متحركش
قرب من مالكة قلبو حتى ولات هي كتحس بتفاصيل جسمو المعضل ضد جسدها الأنثوي الرقيق غمضات عينيها بخجل في حين هو لثم كرزياتها بين جوفو كيحرك نبيذيتيه ضد ديالها بكل هدوء وتروي عقلو مسافر مع حلاوتها ... رفع يديه كيتحسس خصرها النحيل من فوق حوايجها وكيقربها ليه أكثر وأكثر اما هي كانت كتحاول تبعدو وكتحرك بعشوائية من عليه ومع كانو ملاصقين في بعضياتهم زادت شعلات فيه نار أكثر من لول وزادت جهلاتو ... عض على شنافتها تحتانية بقوة حتى تأوهات بألم واستغل لفورصة دخل لسانو يستكشف داخلها
كيشد شعرها بخفة وكيميل معاها براسو باش ياخذ وضعية مناسبة تريحو ... بقاو لمدة دقيقتين في هاد الوضع مغمضين عينيهم كيستمتعو برحيق بعضهم وغايبين على العالم الخارجي وعايشين لحظاتهم الرومانسية بكل جرأة مهامهم حتى واحد وكأنهم كيتواجدوا غير هما في هاد دنيا ... فقط غير أوس و ليلى ... أوس ولا كيتعمق أكثر من بعد ماحس بنشوة طالعة معاه في جميع أنحاء جسمو لدرجة ولات الحرارة كتفور منو ، حاول يتعمق بادخال لسانو لداخل فمها ولكن حس براسو مامقتنعش مزاال باغي المزيد والمزيد ... ماحسات براسها حتى خطفها بالخف عندو وهبط لكوسان ودارها تحتو والعرق كيتساقط منو ومنها حتى هي من شدة الشهوة
رجع قبلها بكل حب وعشق وشغف وعمق وبكل احاسيس الهوس اللي ممكن تخيلوها ... حلات عينيها متخذرة من قبلاتو الجنونية مستمتعة بمذاقها ... شافت فيه بحب وامعان لملامحو الرجولية المثيرة لي عشقاتها من صغرها وتمناتها تكون ليها وفملكها ... ملامح وجهو المرسومة باحترافية وفكو الحاد الرجولي بامتياز وعينيه سماوية بحال شي محيط هادئ ورموشو صفراء لي مغطياهم وعقدة حجبانو وتفاحة أدم كطلع وكتهبط تنهدت وسط فمو بعشق لتفاصيلو اما هو فصل القبلة بصعوبة مساخيش وخيط لعابهم مزال رابط بينهم ولكن حس بيها بدات كتخنق لذالك فضل يعطيها فرصة تنفس ... بعد شوية منيم عينيه فيها وكيلهث وكذالك هي صدرها كيطلع ويهبط كتقلب على لهواء ينعش ليها صدرها بالاوكسيجين وأثار تعنيف سنانو على شفايفها لمنفوخين حتى داز ليها دم من جريحات لي شققو شنايفها
نترات إيديها وقاست فمها بانزعاج وقالت : شنو درتي
أوس دوز لسانو على فمو وقال ببرود : كلييت حلوتي
ليلى رمشات فيه وقالت بغباء : أشمن حلوة
حنى راسو وخشاه في خصلات شعرها السوداء كيشم في ريحت شمبوان عاد بعد وبين صباعو خصلة من شعرها
حطها على نيفو بتخذر وكيضحك برجولية على غبائها ... شاف في عينيها ونطق بخبث : أمم أش بان ليك نوريك فين كاينة حلوتي
شافت فيه بريبة وتوثرات وقالت بصوت خافث : شنو كتقصد وضح كلامك
أوس باسها في حنكها وصبعو كيتحرك فوق حنكها ثاني وقال بهمس حدا وذنيها : أفعالي لي غتهدر ماشي أنا اسنفورة
حسات بالخجل من كلامو وتوثر زاد قوى عليها ويله كانت غتنطق حتى قاطعها ملي جرها من شحمة ودنها خلات رعشة خفيفة تسرى في جسدها في حين هو هبط لرقبتها كيطبع فيها حقوق الملكية تم عاد توجه لعظمة الترقوة ديالها اللي كانت باينة كيگدد فيها بسنانو وهي مغيبة معاه وخاشية صباعها بين خصلات شعرو ذهبية كتأوه بلذة والفرشات كيلعبو في كرشها وصدرها ... أوس حس براسو صافي وصل للقمة والمعلم مابقا ليه والوا ويثقب سروال ويعلن على خرجوا غمض عينو بعصبية وناض من فوق منها وخرج من لوطو كيمشي وكيجي كيحاول يسيطر على راسو وميخليش شهوتو تغلب عليه ويصدق داير شي حاجة نادم عليها ... رجع لوطو بخطوات سراع وجبد قرعة لماء وعاود رجع كبها عليه كلها وكيتنفس كي شي ثور بان ليه لون لحمر ومقدرش يوصل ليه اما ليلى من بعد ماكانت مسافرة معاه في عالم الشهوات والملذة حتى غفلها وناض من فوقها وخرج بديك الهيئة الموحشة بقات حاضياه من لوطو كتشوفو شنو كيدير وهي كلها كتغزل يله حسات براسها بلي كانت غتغلط غلط كبير لي غتندم عليه حياتها كاملة وقالت في نفسها : حمارة كلبة فين كان عقلك كون ماوعاش هو فين كنا غنوصلو
شافت فيه بنص عين بان ليها جاي بدات كتمعك في ايديها بتوتر وحشمة وخوف لايخود نظرة خايبة عليها في حين هو برك وشاف فيها بحنان ودوز يدو على شعرها وقال : دوري نجمع ليك شعرك قبل مايضربك لبرد أسنفورتي
ليلى مهزاتش فيه رأس ودارت لي گال ليها وهو بدا كيضفر ليها شعرها وعلى وجهو ابتسامة حب
#يتبع...
سنفوراتي الجميلات متنساوش دعمو القصة وديرو ليها الاشهار باش يزيدو يزعمو لبنات باش يقراوها
متنساوش تعطيوني رأيكم في البارت ونبغي نقول ليكم الاحداث جاية كلها غي لفريع
أحبكم جميلاتي 🌹