LENDER.

By MArr-Vv

165K 3.4K 1K

‹أنا العلاج الذي يخدر مشاعرك، القيود الملتفة حول روحك، أنا الخدوش المحفورة بجلدك، الكدمات الموجودة على جسدك،... More

خدوش.
حروق.
متأخر.
هدية.
تلاحُم.
هوس
غاضب.
عمل.
حزن.
قطة.
جنون.
جنون٢ .
خوف
أول لقاء.

شبق.

9.1K 250 142
By MArr-Vv

لأن في ناس دخلت سألتني خاص و وجعتلي دماغي.
كارلوس مش قاصر عمره دلوقت ٢١ سنة، بداية علاقته مع ليندر كان عنده ١٧ و ليندر ما لمسه في أول سنة كانوا فيها مع بعض.
سو محد يجي يقول ليندر بيدوفيلي أو يعع بتشجعين البيدوفيليا
أنا اكتر شخص يشمئز من النوع ده من العلاقات و مستحيل أدعهما سو لا توجعوا راسي، ما عجبكم الكتاب لا  تقرأوه، ما عجبكم كوني بتأخر و بحدث كل سنة مرة لا تقرأوا، ما جبرتكم تقرأون لي أو طلبت تفاعل منكم.

.

...

كارلوس كان بغرفته يجهز نفسه على غير العادة لإستقبال سيده، هو معتاد على أن يرتدي فقط سرواله القصير دون أن يهتم لشيء أخر، و لكن اليوم رغب بفعل شيء مختلف للأكبر..هما لم يمارسا الجنس منذ ثلاثة أشهر، فليندر عكف عن لمسه بعد ما حصل أخر مرة، صحيح انهما اتفقا على نسيان ما حدث و لكن يبدو أن الأخير للأن لا يستطيع تخطي ما فعله، و حسناً لقد طفح الكيل بالأصغر، هو مشتاق بشدة لسيده و للمسه له، كما أن مثار للغاية تلك الأيام، لذا هو لم يستطع السكوت أكثر عن هذا.

برغم خجله و خوفه هو قرر أن يكون المبادر الأول، ارتدى سروال داخلي أسود مثير شفاف من الخلف مع جورب شبكي طويل يصل لفوق فخذه، ثم قرر ارتداء معه الطوق الشائك الذي أحضره سيده له، يعلم أن ليندر يحب للغاية رؤيته على عنقه، و يجبره على ارتداءه أثناء العقاب كونه يؤلم كاللعنة و يسبب له بعض الجروح، و لكن لا بأس بإرتدائه اذا كان هذه سيعحب ليندر.
ابتسم بوسع لشكله بالمرآة، كان يبدو مثيراً، تمنى فقط أن يرى ليندر هذا

حينما انتهى كانت الساعة تقريباً السادسة هذا يعني أن ليندر سيأتي في أي لحظة، هذا جعله يركض للأسفل ليجثو أمام الباب، ينتظر الأكبر بحماس كبير، دقائق مرت و استطاع كارلوس سماع صوت الباب و هو يفتح ليسرع في الاعتدال بجلسته مبتسماً بوسع لرؤيته لليندر، كان غريباً كم إشتاق له أكثر من أي يوماً أخر.

لاحظ ليندر على الفور ملابس كارلوس التي لم تكن معتادة هذا غير الطوق الذي يضعه، كارلوس يكره هذا الطوق كثيراً و الأن هو يضعه بنفسه.
مد يده يداعب خصلات شعره بهدوء بعد أن دخل و أغلق الباب.
"تبدو و كأنك اشتقت لي كثيراً لوس."

هز كارلوس رأسه سريعاً فيما يتمسح بيد سيده يقترب أكثر منه ليتمسح في ساقه فيما ينظر إليه بأعين واسعة و محتاجة.

همهم ليندر دون قول شيء و هو يراقب تصرفاته و نظراته فيما اتجهت يده تجذبه بقوة من شعره، قائلاً بنبرة قاسية و جافة فيما لم تحمل تعابيره شيء سوى البرود و هو يحدق في خاضعه.
"توقف عن التصرف كعاهرة شبقة تعرف أن هذا يثير اشمئزازي."

تركه بعدها يسير للدخل بعد أن أشار له أن يتبعه و هو على أربع كالعادة.
"اجلس مكانك."
امره بصوته الخشن فيما بدأ هو في اعداد العشاء لكليهما متجاهلاً العبوس المتشكل على وجه خاضعه بسبب رفضه له.

وضع الطعام على الطاولة حينما انتهي و أسفل الطاولة بجانب كرسيه وضع صحن كارلوس أمامه، يأمره أن يأكل
بدأ في تناول عشاءه بهدوء كالعادة لا يُسمع شيء في المطبخ سوى صوت المعلقة و هي تتخبط بالطبق.

دقائق و كان ليندر قد انتهى من تناول طعامه يلتفت بعدها لكارلوس و الذي كان قد انتهى هو الأخر.

"انهض لتغسل الأطباق و أعد بعدها كوب قهوة لي."
آمره ببرود يراقبه و هو يأخذ الطبق من أمامه و لكن قبل أن يبتعد به سحبه من يده كي يقترب منه و دون قول شيء قام بتضييق الطوق حول رقبته لتغرس القطع الحادة به في رقبة الأصغر بشكل سطحي و لكن مؤلم كاللعنة سيكون كفيلاً أن يجعله هذا يتألم بشدة كلما تنفس أو تحرك، صفع بعدها مؤخرته بقوة يحثه على التحرك و القيام بعمله.

فيما بقى هو على كرسيه واضعاً قدما حول الأخر يراقبه يعاني من الألم و يحاول بصعوبة ألا يظهره.

وضع كارلوس القهوة أمام ليندر فور أن انتهى، بقى واقفا بعدها مخفضاً رأسه منتظراً أوامر سيده يدعو داخله أن يقوم بتخفيف قبضة الطوق على رقبته يريد ضرب رأسه اللعين في الحائط كونه هو من وضع ذاك الشيء بنفسه، هو حقاً غبي.

"اجلس على الأرض أمام و قم بمداعبة قضيبك لا تأتي سوى بأمراً مني."
أمره من جديد يشعل سيجار ليحتسي معها القهوة.

نفذ كارلوس على الفور ما قاله ليندر يجلس على الأرض أمامه ليخلع سرواله الأسود كي يصبح عارياً تماماً لا يرتدي شيء سوى جوربه الشبكي و الطوق الشائك حول رقبته.

بدأ بمداعبة خاصته بعنف و سرعة تماماً كما يحب سيده فيما أخذت يده تسير على جسده تقرص حلمتيه ، كان يرغب بالتآوة بشدة و الآنين و لكن سيده لم يأمره بإخراج صوت لذا اضطر لكتم تأوهاته عاضاً بقوة على شفتيه حتى بدأت في النزيف.

جسده كان يشتعل كقطعة جمر و هو يحدق في أعين سيده المظلمة و التي تحوم حول جسده، يحدق به و كأنه نكره و كأن لا شيء فيما يجلس هو أسفل قدميه مشكوفاً تماماً أمامه، كان يثيره بشدة أن يُعامل بتلك الطريقة أن يكون نكره أسفل أقدام سيده، يعذبه و يهينه و يستعمله كما يحب و يرجى.

كان قريباً للغاية و هو يتخيل أن سيده هو من يلمسه و هو من يعنفه فيما تتحرك يده بسرعة أكبر على قضييه يتحرك جسده بحاجة شديدة غير آيه للطوق الذي بات يخدش رقبته بعمق.
كان قريباً للغاية و خائف من ألا يأمره سيده قط بأن يأتي و يتركه بهذا الشكل، هو حقاً لن يتحمل لقد مر وقت طويل للغاية من أن لمس نفسه، لن يستطيع السيطرة على الأمر.

و قبل أن يفكر في طريقة يتوسل فيها ليندر كي يتركه يأتي تفاجيء حينما تحدث الأخير بالأمر.
"يمكنك أن تأتي كارلوس."
لم يصدق الاصغر أن ليندر حقاً سمح له بتلك البساطة و لكنه مع ذلك بم يتردد في تنفيذ كلامه دون حتى أن يفكر في الأمر أتى بغزارة على يده مطلقاً تأوة مرتفع بعض الشيء ليرتخي جسده بعد هذا محدقاً في سيده بأعين ناعسة و متعبة.

تركه ليندر يأخذ أنفاسه لثوان قبل أن يأمره بتنظيف نفسه و تنظيف الأرض التي تلطخت بسائله، فور ان انتهى أمره أن يقترب منه و هو لا يزال على الأرض مباعداً بين قدميه.

بصق الأكبر على قضيب الصغير و بقدمه بدأ يداعبه فيما يضغط عليه بين الفنية و الأخرى جاعلاً من جسده ينكمش بألم شديد خصوصا أن الحذاء كان يؤلم بشدة قضيبه الحساس، و لكن مع ذلك لم يأخذ  سوى بضع دقائق لينتصب من جديدة بقوة مثاراً من تلك الوضعية و من تنعيف سيده المهين لعضوه المسكين.

توقف عن مدابعته فور أن اصبح قضيبه منتصباً تماماً ثم ألق بقداحته ليمسكها كارلوس، لا يفهم لماذا أعطاها سيده له.

"كنت مشتاق بشدة لأن ألهو معك، حتى أنك تصرفت كعاهرة فقط لتنال اهتمامي، و قد نلته، ما رأيك الأن أن تحرق كل مكاناً في جسدك تريد مني أن ألمسه، افعل هذا بشكل جيد كارلوس، أنت لا تريد اغضابي ان لم ينل هذا استحساني."

توسعت أعين كارلوس لما قال لا يصدق أن سيده يأمره بأن يحرق نفسه و الجحيم الحرق هو أكثر شيء يكرهه و سيده يعرف هذا، لا يمكنه تحمل الأمر، رغب في توسله ألا يفعل هذا و لكن نظرات الأخير له جعلته يبتلع لسانه.

لم يكن أمامه سوى تنفيذ أوامره هو من جلب هذا على نفسه يجب أن يتحمل نتيجة أفعاله.

عض شفتيه بقوة و رفع القداحة ليضعها أمام حلمته اليمنى و لكن فور أن مستها النيران أبعدها على الفور غير قادر على تحمل الأمر.

رفع ليندر حاجبه بعدم رضى لفعلته.
"يبدو أنك تريد حقاً تخيب ظني كارلوس."
قال ببرود و هو يراقب كارلوس الذي بدأ جسده يرتعش بقوة مخفضاً رأسه.
""أسف سيدي أرجوك أنا..أنا حقاً أسف، لا أستطيع هذا..هذا مؤلم بشدة لم أستطع سيدي أرجوك."
قال بنيرة باكيه مهتزة دون أن يبكي فعلاً و لكنه قريب للغاية من البكاء و عندها لو بكى ليندر سيقتله بلا شك، يكفي أنه عصى أوامره بالفعل.

لم يهتم الأكبر لما قال بل دنى ناحيته يأخذ القداحة من بين يديه بعنف يصفعه بعدها بظاهر يده بقسوة
"يا لك من عاهر مثير للشفقة، تتجرأ على عصيان أوامري، كنت أنوي تدليلك بعد هذا و لكن عاهر مثلك لا يستحق هذا، رغبت في اللعب معي و لكن يبدو أن تلك المدة جعلتك تنسى كيف يكون لَعبي."

نهض من مكانه واضعاً القداحه في جيبه يسحب بعدها كوب القهوة يلقيه أرضاً على حين غره بجانب لوكاس الذي فزع ظاناً منه أنه سيده ألقاه عليه.
"قم بتنظيف تلك الفوضى و بعدها اذهب لغرفتك لا  رؤية وجهك حتى نهاية هذا الأسبوع يمكنك الخروج حينما اذهب للعمل و لكن لا تغادر الغرفة طالما أنا في المنزل فهمت؟"

كان كارلوس على وشك ان يعترض. سيده يريد ابعاده عنه ثلاثة أيام! و اللعنة هو لن يتحمل هذا، الهجر هو أسوأ عقاب ينزله ليندر عليه و في العادة يكون لليلة واحدة و الأن يريد تركه كل هذا الوقت!!

و لكن قبل أن يعترض حتى، ركله ليندر بقوة ليسقط على الزجاج المكسور من كوب القهوة، يتأذى جسده العاري بسبب هذا.

"لا تحاول حتى أن تعترض، أنت حقاً لا تريد من هذا أن يصبح أسوأ كارلوس."
هسس بحدة و غضب بنبرة مظلمة ارتجف جسد الأصغر لها، كيف له حتى أن يعترض بعد هذا؟!

"أ..أجل سيدي، أنا أسف."
أجاب بصوت مكتوم يحاول منع نفسه من البكاء و الانهيار في تلك اللحظة، لقد أفسد كل شيء و سيده الأن غير راضي عنه و لن يكون كذلك لأيام، عوضاً عن إصلاح الأمور بينهما هو فقط جعلها أسوأ.

لم يقل ليندر شيء يعد هذا فقط ابتعد من أمامه متجهاً نحو غرفته صافعاً الباب ورائه، تاركاً كارلوس على أرضية المطبخ محطم تماماً جسده يهتز بقوة و هو يبكي بألم و حزن على ترك سيده له.

Continue Reading

You'll Also Like

164K 13.9K 24
حادث بشع بحق الشعب الكثير من الناس ماتو في يو سعيد اصبحنا حتا في ايامنا السعيده لن نفرح هاذا عراقنا العضيم فتاه صغيره تذهب مع اهلها برحله للموصل ماذ...
4.7M 132K 30
كانت تظن بانه سيحول حياتها الى جحيم... لكن لم تكن تعلم بانه انقذها من الجحيم.. من ظنت بهِ سوءً.. عاملها كالأميره.. ومن ظنت به خيراً.. عاملها كالعبيد...
4.2K 301 13
شفتك وضاع الكلام ضيعت حتى الغزل
692K 18.3K 28
سوف اجعلك تندمجي مع جسدي كعطري !!'