هُناك نَجمة بِالأسفَل مُنطَفِئة لَا تَحمِل لوناً أضغَط عَليها لِتجعَلها تَضيء بُلونها البُرتقالي ✨.
ورُبما بَعض التَعليقات عَلى ما كَتبت يَدفعني لِكتابه المَزيد ✍🏻❤︎.
-
💢 في تحدي لكم حلو بأخر البارت شوفوه 💢.
___________________________________
بِدَاخِلي تُزهِرْ زَهرَّة رَمادِيَّة.
ولَك شَّيدتُ عَالِماً فِي قَلبِي أنت يَابِستُه وبِحارُه، عَالم بُنِّي مِنك ولَا يَحوي بِداخِله سِواك.
[ من وجهه نظر جونغكوك ].
لَيتَنِي مُت قَبل أن أرَاها تَأِنُ بِسبب مَا فَعلت بَينما كُنت أنا سَبب تَبسُمها، لَيتَنِي كُنت أصَّمْ ولَم أسمَعها تُناجي لـ تتحَرر مِن قَبضتي بَينما كُنت أنا مُناجِيها، لَيتني كُنت لَا أبَصر ولَم أرى فِي سَّوداوِيَتُها الخَوف مِني بَعدما كُنتُ مَصدر أمَانها، ولِـ أول مَرة تَمنيت لَو لَم أكُن.
صَرخاتُها تَدوي عَلى مَسامِعي كَسُيوف تُقطِعُني إرَباً وتُنهِش عِظامي دُون رَحمة، كَالأحتِراق حَياً كَان مُؤلِماً للغَايه وَفوق الغَاية بِأمدٍ بًعيِد.
شُعور مِن الفَرح والتَرح، مَحبُوب قَلبُك بَين أضلُعك يَغدو لَكِنه يَود الخُروج كَما لَو أنَك ألف عَدو يُقابُلُه.
وَفِي تِلك اللَّحظة حِين رأيتُها تَصرُخ مُبتَعِدة عَني، تَصرُخ وكَأنني وَحش تَخشاه وتَطلب المُناجاة، تَمنيت لَو أنني مُت قَبل أن تتَمرد يَداي عَليها، وَددت لَو أنني كُنت مَشلولاً عَاجزاً لَا قُوه لَه عَلى الحَركة.
هَرول يونغي نَحوها لِيأخُذها بَين ضُلوعه فِي عِناقٍ مَزقَّ ما بين أضلُعِي فَـ أنا الأحَق بِه!!، هَذا المَكان مَكاني ومَوطِني كَيف لِدخيل أن يَأُخذ مَوطُن مُواطِن مِنه بِتلك الوَحشِيَّة ؟.
كَالوَّرِيدْ الَّذي يُورِّد لِلقَلبْ كُل الكُل فَأن غَادر غَادرتنِي حَياتي...
أشبَّة بِـ رسَّام أعمَى، وعَازِف أصَّم، ومُلقِي قَصائِد أبكَم، كُنت عَاجِزاً للغَاية، عَاجِزاً بُطريقة بَشِعة.
وبَينما كُنت شَارِداً قَاطعني مِن شُرودي لَكمة تَلقيتُها مِن شيون الَّذي أنهَل عَلي يَلكُمني هُنا وهُناك بِقوة وبِحقدٍ يَغلِي بَين عُروقِه، يَلكُمَني كَـ شَخصاً قَابَل قَاتِل عَزيزُه وياللمَأساه كُنت أنا القَاتِل فِي الحِكايَّة!.
YOU ARE READING
QUEEN OF SKY | مَلِكـه السَمـاء
Historical Fiction- مَخلوقَات خَيالية نَسرِدُها فِي الأسَاطير فَحسب لَم نَكُن نتَوقع أن لَها وجود فِي هَذا العَالم ، فِي عَالم مَا وَراء السَماء. قَوانين غَريبة وقَاسية وُضِعت يَختارون فِيها سَبع فَتيات كُل عَام مِن اللّذين تَجاوزوا السِن الثَامِن عَشر لِيصبحوا مِل...
