الحلقة الثامنة والثلاثون ⁦♥️⁩

Mulai dari awal
                                    

اسراء بخجل شديد وهي بين يديه ...: بعد الشر عليك ...

وليد بعشق ...: بحبك اوووي ... بحبك اوووي يا حرمي القمر ...

اسراء بخجل ...: وانا كمان والله العظيم ...

حملها وليد بين يديه ينظر لها بعشق شديد .... ثواني وصعد بها وهي بين يديه تنظر له هي الأخري بحب كبير وعشق كبير ... أجل اعترفت اخيراً انها تعشقه ... وأخيراً اعترفت بداخلها وله أنها تحب هذا الوسيم العاشق لكل تفاصيلها .... لم تكن اسراء تريد الاعتراف أبداً ... ولكنها قررت الإعتراف لأنها حقاً لا تريد خسارته ... والشهر بقي عليه يومان لينتهي ... فكرت اسراء جيداً قبل أن تفعل هذا إن كانت فعلا تريد الابتعاد عن وليد بعد هذا الشهر أم لا ...!! فكرت اسراء جيداً إن كانت ستقدر علي عيش حياتها الماضيه من دونه ...! لم تستطيع اسراء ولو لثانيه تخيل حياتها بدون وليد ... أجل اعترفت بداخلها بعشقه ... اعترفت له اخيراً بعشقها وحبها له ... وها هو القدر قد كتب لها العشق ... لتعلم أن العشق ليس بالضرورة أن يكون هو العشق الأولي ... لتعلم أن ابن خالتها لم يكن سوي إبنه خالتها فقط ... ولن يكون حبها الأبدي ابداً ....

صعد وليد وهو يحمل تلك المجنونه بين يديه بعشق شديد ...

ثواني واجلسها علي السرير أمامه وهو ينظر لها بعشق شديد ...

وليد بعشق ...: انتي بتحبيبني بجد يا اسراء ...!!

اسراء بإيماء وعشق ...: ايوة يا وليد انا بعشقك مش بس بحبك ...

وليد بجدية وعشق ...: انتي عارفه فرق السن بيني وبينك كام ... بلاش كدا طب وهيثم ...!!

اسراء بعشق شديد ...: هيثم دا كان حب طفوله مش اكتر .... أما أنا بحبك انت والله العظيم اكتشفت اني محبتش غيريك في حياتي ... عرفت معاك معني الحب اللي بجد مش مجرد حب عشان بس هو حب طفوله وخلاص ... انا محبتش في حياتي غيريك انت يا وليد ... أما هيثم هو مجرد حب طفولتي وراح لحاله ... انا محبتش هيثم انا حبيتك انت بسنك الاكبر مني ب ١٦ سنه دا بكل حاجه فيك ...

ابتسم وليد بعشق شديد .... لم يستطع مقاومتها بعد اللذي قالته الآن ...ليقترب من شفتيها بعشق شديد وهو يود وبشده تذوق حبتين الفراوله علي شفتيها الوردية ... وبدون مقدمات ... انقض وليد علي شفتيها يقبلها بعشق شديد وفرحه شديدة أن تلك العنيدة اعترفت اخيراً بحبها له ... ارتجفت اسراء بشدة وخجل شديد من قبلته تلك ... أرادت الابتعاد عنه ولكنه امسك زراعيها بعشق شديد وقربها منه بشدة وعشق ...
لم تستطع اسراء الابتعاد عنه لتلف يديها حول رقبته بعشق شديد وهي تكاد تذوب بين يديه كما الثلج في الصيف ... حملها وليد بعشق شديد الي السرير وهو يقبلها بعشق شديد ورقه شديده .... ليذهبو معاً الي عالمهم الخاص بهم وحدهم حيث أصبحت اسراء بالفعل زوجه وليد العمري شرعاً وقانوناً ... ليمتلك وليد جسدها وروحها وعشقها وقلبها بإسمه وله وحده فقط ... وها هو القدر قد بدأ بالإبتسام للبطلين اسراء ووليد ... فماذا سيحدث لهم يا تري ...!!

عشقت مجنونة (الجزء الأخير )   Tempat cerita menjadi hidup. Temukan sekarang