هي رواية للكاتبة الجزائرية الشابة سعاد عامري ، كتبت باللهجتين الجزائرية و التونسية ، تحكي عن قصة حب تتوج في الأخير بالسعادة ، و نشرت لها قبلا جزأين و هذا هو الجزء الثالث و الأخير ، إن شاء الله تعجبكم ، تحياتي .
وجرات قعدت ورا الباب لي تفتح بالوقت ..قاعدة تتنفس بالقاوي ملامحها باكية مش عارفة شنية صارلها ووين هي وعلاش لابسة هاك غزرت حدها لمزهرية فوق طابلة ديكور في الزاوية رفدتها مستعدة للهجوم ...دخل يغزر للسرير زاد قدم شويا وسكر الباب ....دوب تبلع الباب وهي شافتو شفايفها تحلو وقعت المزهرية عند رجليها مصدومة تلفت فيها عض شفتو ....وبقى يثبت معاها غزر الزجاج قربلها تبسيمة على شفايفو ..بقات كي الصنم تغزرلو لين حط شفايفو على شفايفها ..حط يدو على نصها وطلعها عندو لين هزها على لرض وبعدها على الزجاج ...مازالت مش مستوعبة دوب رجع حطها جنب السرير وتعطيه كف بكل الجهد لي عندها لين دار وجهو ......رجع دزها على الحيط ..باسها وعضها من شفايفها لين كمشت ملامحها وتنفضت .......*صقر: ماتعاودهاش حياة ......دزتو بالقاوي لين بعد ........*حياة: سيييييبني ماتقربش منييييي ويييني انا... انتتت لي عملت كل هاذ علااااااش وشااتحب مني .......*صقر: تحب تعرف وين انت ...بقات تغزرلو تستنى تفسير .......*صقر: انتي في باريس في قصري وباش تصير تحت ذمتي فهمت ؟؟؟......*حياة: شنية؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!؟؟ انت مرييييييض رجعني لتوووونس ووين اختي نادية انت واحد خاااين ........جبدها بالقاوي لين ضربت فيه ...وعصرها عندو ......*حياة: اييي .....*صقر: حيااااااة زين كلامك مانحبش نغلط معاك ..بقات تغزرلو بملامح باكية ...تنهد ورخف عليها يدو ....*صقر: نحب نبدى معاك حياة جديدة صغرونتي انا وانت كهو حط جبينو على جبينها يداعب فخشمها ...*صقر: مافما لا نادية ولا آدم كان احنا باسها بوسة خفيفة دورت وجهها ودزتو تغزرلو بغل .......*حياة: رد بالك تعود تمسني فهمت ولازمك ترجعني....انت رجع لأختي وانا رجعني لآدم ماحاجتيش بيك انت تفهم.قربلها رجعت ورا لين صارت مع الحيط بوزلها خدودها ڨلبو باش يخرج من سيرة آدم.....*صقر: انتتتت متاعي تفففهم حبيت ولا كرهت وباش تظل هوني عندي حتى ترضى براحتك ونادية مابقاتش حتى هي تعرف كلش
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
