Ch 3 *جوناثان *

Zacznij od początku
                                    

" انا لم اقل شيء، برأيك هل ساتي من سفري لاخذ ادم لاعود للعمل؟ بالطبع لا" قال لتجد انه اصمتها
" انتِ تفهمتي بشكل خاطئ واتيه لتتشاجري معي كطفله صغيره اليس عيبا بحقك إيفانجلين؟" قال لتنظر لعيناه مطولا وتشعر انها تريد ان تسمع اسمها منه دوما، اذا كان مجرد نطقه لاسمها يجعلها هكذا، فماذا إذا اخبرها بكلمة أحبك؟
" ثم حتي لو كذبت عليكِ وأنا عند والدة آدم، بماذا يزعجك ذلك؟ اتغاري زوجتي؟ "قال ضاحكا لتشعر بالحرج الشديد، هي كانت اتيه لتتشاجر معه وكأنها زوجته بحق، غيرتها اعمتها ولم تفكر بالامر

" بالطبع لا اغار آيان، لكن لا احب ان أكون مغفله" قالت بضيق ليبتسم ويقترب لها لتنظر له بمعني ماذا ستفعل ليضع يده علي وجنتها لتشعر بعيناها ستخرج من الصدمة وتنظر ليده التي علي وجنتها
"تأكدي اني لن اجعلك مغفله أبداً، انا لست من هذا النوع من الرجال" قال بصوت لم تعهده من قبل، نظرته لها ويده التي علي وجنتها وقربه منها الغير معهود جعل قلبها باضطراب قوي، لم تستطع التفوه بشيء، فقط تنظر له بصدمة، تتمني توثيق تلك اللحظه كأهم واجمل لحظات حياتها.
" لم ادري ان تأثير لمستي قوي عليكِ هكذا؟آدم كان محق اذا"قال ضاحكا بلا تصديق وهو يبتعد عنها لتقف ناظره له بمعني حقا؟ كان يختبرها ليتاكد من حديث طفله؟

" ماذا تعني؟"قالت ممثله عدم المعرفه ليظل يضحك
"انت حقير" صاحت وهي ترحل لكن يده التي امسكت بها اوقفتها لتجعلها تلتف له من جديد
"اعيدي ما قلتي؟" قال بصرامة عكس ما كان عليه من قليل وكأنه اصبح شخص اخر لتنظر له بتوتر
"لم اقل... شيء" قالت بتلعثم ناظره له
" لا تتفوهي بشيء انتِ لستِ بقدره زوجتي." قال ساخرا وهو يتركها لترحل بحرج وهي تلعنه بسرها، خرج متبعا اياها وهو يغلق باب مكتبه
خارجا لرؤية ابنه ليصتدم احد به ويسقط ليقف ناظرا لما اصتدم به ليجدها جوانا واقعه ارضا

"الا تري امامك؟ "تحدث بعنف
"انت الذي خرجت بوجهي فجأة "قالت وهي تنهض بالم وتعدل ملابسها
"لا تتواقحي فقط اعتذري" تحدث بتهكم
"آسفه" قالت بطاعه وهي تخفض نظرها ليتركها ببرود ويرحل ويقسم ان لو إيفا مكانها لجعلت لاعبه يجف ولن تعتذر، وهو يعترف بحبه لعنادها وكبريائها وأيضا ثقتها بنفسها.
خرج ليجد ابنه لايزال يلعب مع الكلب وصياحه ونباح كونور يملئان القصر ليقرر مشاركة ابنه اللعب.

( اخي علم بشأنك واخبرته عنك لاندن) تحدثت إمبر عبر الهاتف
(جيد للغايه اخيرا علم احد من عائلتك بعلاقتنا؟ لم اكن احبذ ان تكون سريه هكذا) قال بسعاده
(الأهم هو يريد مقابلتك والتحدث معك وساحجز عما قريب بافضل مطعم، لا تتحدث معه كثيرا عن عائلتك، اخبره انك تعمل، اي عمل هو لن يمانع حتى لو بسيط لا تخبره ان والدك من يصرف عليك حسنا لاندن؟) قالت محذره

(حسناً صغيرتي) قال لتتنهد
(اتمني ان تسير الأمور جيدا انت لا تعلم اخي، لا يعجبه اي احد بسهوله واتمني ان يحبك لأنه اذا فعل فاعلم ان علاقتنا ستسمر مدي الحياة) قالت
(لا تقلقي إمبر سأكون بقدر ذلك عزيزتي احبك)
(وانا أيضاً) قالت واغلقت وهي تدعي من داخلها ان يمر الأمر علي خير ولا يسئل اخوها عنه ويدري عن مصائب حبيبها.

EvangelineOpowieści tętniące życiem. Odkryj je teraz