_________
البارت السابع عشرة من رواية الوجد
تجاهلوا الاخطاء الاملائية إن وجدت فضلًا
تفاعلكم سيسرع من موعد نزول البارت
استمتعوا✨
__________
" سانا ، اهدأِ لم يحدث شىء .. ابعدوها من امامها الان "
تحدث بها جيمين الذي جلس بجانبها يعانق من تبكِ وتصرخ بهستيريا ، ذلك اليوم يعاد امام ناظريها
" تنفسِ سانا ، أ تستمعين لي؟ "
نظرها معلق على زاوية معينة تشاهد احداث تلك الليلة مجددًا ، انفاسها متسارعة وجسدها يرتعش بشدة
اقترب نامجون منها يحاوطها بين ذراعاه حتى بدأت تحركاتها تهدأ
" ل .. لا تقتلوهما "
اغلقت عيناها تدريجيًا حتى فقدت وعيها ف نظر نامجون لها ثم للواقفون امامه بقلق وخوف
" فقدت وعيها ؟ ، ماذا افعل لها الان ؟ "
" خدها للمشفى الان ، اخشى ان تصاب ب اعراض جانبية بعد ما حدث "
قال والدها فحملها يتوجه للخارج ف كان السائق قد قام بتجهيز السيارة لنامجون ليذهب للشركة
" يونغي تعال هنا في الخلف بجانب سانا "
" سأتي انا ايضًا "
ركب جيمين في الامام ويونغي في الخلف ونامجون في الامام يقود
بينما في سيارة جين خلفهم كان هوسوك وتاي وجين يقود وبقت يوري في المنزل مع والدا سانا
تحركوا يتوجهون للمشفى ف سأل نامجون جيمين الذي كان ينظر ل سانا بحزن
" ماذا حدث ل سانا عندما اصابتها تلك الحالة من قبل ؟ "
" كنا في الميتم عندها بعد قدومها بعدة اشهر ، بعد الذي حدث لم تقدر على التكلم ل قرابة شهر اعتقد "
" تبًا "
بعثر شعره بغضب وبيدان مرتعشة يقود للمشفى حتى وصل بعد ربع ساعة كونها ليست بعيده
نزل يتوجه للخلف يأخدها من يونغي وسبقهم للداخل
" لدينا حالة طارئة "
أنت تقرأ
الوَجَد || K.NJ
عشوائي" اذهب لنِسائك " " ماتت جميع النساء في عيني منذ رأيتُكِ ، ولم تسكن غيركِ قلبي من وقتها " _ " عيناكِ كأنها في الحُسن آية تُتلى على قومٍ كفِروا فإهتدوا " KIM NAMJOON PARK SANA مناسبة لمن هم اقل من الثامنة عشر عامًا. الرواية من وحي خيال الكاتبة ولا احل...
