الحلقة الثامنة⁦♥️⁩

Start from the beginning
                                    

الأب بإيماء ...: وانا معنديش مانع يا ابني بس دراستها و...
معتز بخبث وتخطيط ...: دراستها هتكملها في احسن الجامعات في دبي يا حج ولا نسيت اني ابن الدمنهوري باشا ... ووريثه الوحيد ..!!

قال معتز جملته الأخيرة بخبث وهو يرمي أنه عريس لقطه لا يمكن الاستغناء عنه ... ليومئ الأب بفرحة وسعادة ...

الاب وهو يقوم من مكانه بإيماء وكأنه طاقه القدر تفتحت لإبنته بهذا الشاب الذي في نظره الافضل علي الاطلاق ...

الأب بإيماء ...: تمام كدا متفقين يا ابني ... ثواني هناديلك هدي تسلم عليك زمانها نايمه عشان كدا مسمعتش ...

اتجه الاب الي غرفه ابنته ... فتحها ليجد يارا فقط من بها ...

الأب بغضب ...: اومال فين اختك ...!
يارا بتوتر ...: م .. معرفش ...

الأب بغضب وهو يغلق الباب ويتجه الي معتز ...: معلش يا ابني زمانها نزلت أصل كان عندها جامعه انهاردة بس يمكن من استعجالها نست تقولي ...

معتز وهو يقوم من مكانه بخبث ...: لا عادي يا حج .... أن شاء الله ابقي اجي وقت تاني ...

خرج معتز بخبث من البنايه ليردف بخبث ...: ابقي قابلني لو رجعتها ليكو قبل ما توافقولي علي أختها ...

اتجه الي سيارته ليردف بخبث شديد وغضب وهو يتذكر تحديها له ... تلك الصغيرة سليطه اللسان من وجه نظره ...
معتز بغضب وخبث ...: انا بقي هعرفك ازاي تفكري تعملي قوية عليا يا طفله ... انا بقي هعرفك يا يارا ...

قال جملته بخبث واتجه الي منزله بسيارته ...

~~~~~~~~~

كنتي لي من بين الكلام نبرة سكون ... كنتي بيت بس الأمان كان فيكي موت ⁦♥️⁩

نظرت له بصدمة شديدة لتفتح عيونها بشدة من الصدمه ...

روان بإنبهار وصدمة ...: ا ... اااددم...!!

نظر لها آدم بإبتسامه متلهفة بشدة لرؤيتها ... نظر لها بإنبهار شديد لجمالها الذي يزداد يوماً بعد الآخر حتي في حزنها ووجهها الحزين جميله للغايه ...

لهفة وفرحة شديدة سادت علي ملامح وجهه ...
ليردف بلهفة ...: روان حببتي واحشاني ...

لم يكد يكمل جملته حتي وجه نظره إلي ما ترتديه روان وما خرجت به للتو ... ليتحول وجهه في ثانيه واحدة الي الغضب الشديد والجحيم ...

آدم بغضب وصوت عالي ارعبها .... واخرج روان من صدمتها ... : ااااييييييه اللي انتييييي خااارجه بيييييه داااااااا يا روااااااان ....!!

روان بشهقه وصدمة ...: إيه ...!

نظر لها آدم بعيون ارعبتها بشدة .... ثواني ودفعها بغضب الي الداخل لتقع روان علي ظهرها داخل المنزل ...

عشقت مجنونة (الجزء الأخير )   Where stories live. Discover now