اقتباس و شكر ❤

3.8K 95 28
                                    

حبيباتى وحشتونى اووووى .. الناس ال زعلانه من الجزء الأول عشان الخاتمه .. أحب أقولكم انى عديلت الجزء التانى و ان شاء الله هيعجبكوا .. انا نزلت اول تلت فصول فيه و مكملين مع بعض ان شاء الله .. شباب بجد الجزء التانى أحلى من الأول .. دا من وجهه نظرى ال ملهاش ريحه الازمه .. بس الجزء الأول انا شايفه ان عادى .. و أحداثه هاديه و متكرره .. بس بجد الجزء التانى أحلى .. لأن فى حركه و أحداث و تشويق .. انا مبسوطه من دعمكوا و تعلقاتكوا ال تفتح النفس و مرسى بجد على الدعم و على كل حاجه .. بتمنى تقروا الجزء التانى و تدعمونى زى الأول و شكراااااااااا بجد ❤❤❤❤❤❤❤

نزلت دموعها بصمت و قالت بألم : أدهم انت بتوجعنى !
يا الله ما هذا الجمال .. انها كالحوريه حقا .. تعمق النظر فى قسمات وجهها فى حين أرخى قبضته على زراعها و لكنه لم يبتعد .. تأملها بصمت .. عيناها الأسره .. وجنتيها المحمره .. شفتيها .. و اااه من شفتيها .. لم يشعر برغبه فى تقبيل حواء من قبل .. و لكن أمام هذه الحوريه يرغب بأكثر من قبله .. هل ستصفعه ان قبلها .. خلايا جسده تطالب بتقبيلها كأن قبلتها أوكسير الحياه بالنسبه له .. نقل نظره بين عيناها الدامعه و شفتيها المغريه .. رفع إحدى يديه ببطء على طول زراعها حتى وصل لعنقها فثبت يده خلف رأسها بين خصلاتها الساحره .. و نزلت يده الأخرى تحتضن خصرها بتملك و جذبها بقوه لتصتدم بصدره .. رفع رأسها قليلا ليصبح بمواجهة وجهه لامس أنفها بنعومه و رماديته أسره زرقتها فى سجنها الخاص .. أغمضت حور عيناها باستسلام منتظره قبلته بصدر رحب
فنزل بنظره لشفتيها و أغمض رماديته ببطء و هو يقرب شفتيه من موضع شفتيها ... 🙈🙈😻

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: Dec 19, 2019 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

عشق الطفولهWhere stories live. Discover now