الحياة معا!

2.4K 141 47
                                    

لا تنسوا الضغط على النجمة🌹💜
__________________
جعلت كل حواجزها تنزل سامحة له بأخذ جوهرتها لتصبح ملكه بالكامل.........
و بعد ليلة مليئة بالحب المتبادل، إستيقظت أيمي على مداعبات جايك لها، فتحت عينيها بصعوبة بعد ليلة قلّ نومها، كانت بين ذراعي معشوقها الذي كان ينفخ تارة على عينيها، تارة على شفتيها و تارة على رقبتها بينما يلعب بخصلات شعرها الفوضوية، ليهمس بأذنها بصوت مثير و رجولي للغاية: أخيرا استيقظت ملاكي! صباح الخير!
لتجيبه أيمي بصوت ناعس بينما عيناها لا تبتعدان عن خاصته: صباح الخير !

عبس جايك بملامحه ليتكلم بطفولية: فقط صباح الخير!؟ حسنا، ربما حبيبتي ليست من النوع الصباحي، سأسامحك هذه المرة! أتعرفين لماذا؟ إقترب من شفتيها أكثر ليكمل، لأنني أحبك!
عقدت أيمي حاجبيها و بحلقت به بطريقة غريبة لتخرج تلك الكلمات التي جعلت من مأسورها يدخل بصدمة: أنا لا أحبك!
ليجيبها بذهول: ماذا!؟

رسمت أيمي ضحكة جانبية على طرف ثغرها، لتستغل فرصة شرود حبيبها معتليتا إياه، مما جعل الآخر يتصنم لما تفعله به تلك الحبيبة الجريئة التي انحنت بجذعها نحوه مرتكزة على صدره العريض لتتحدّث بإثارة: أنا أعشقك أيّها المجنون!

توسعت عينا جايك، أخذ طبل خافقه يطرب على ألحانه و ما زاد الطين بلة هو وضعيتها التي جعلته يفقد صوابه، جذبها نحوه بقوة ليقلب الوضعية و يصبح هو المسيطر، ثبت يداها فوق رأسها و أخذ بتعنيف شفتيها، ليكبح نفسه بعدها بصعوبة قائلا: هذا عقاب صدمتك لي، و لو لا الأستاذ براين ينتظرنا كنت سأجعله عسيرا! إستقام من السرير ليجعلها تقوم هي الأخرى مردفا : هيا، يا كسولة فلتجهزي نفسك ما من وقت لنضيعه، فهو سيكون بانتظارنا بعد نصف ساعة!
تعكر مزاج أيمي بعد أن كانت الإبتسامة شعار محياها، أخذت تلعب بأصابعها كإشارة إنذار على توترها المفاجىء لتتكلم بتردد: أنا خائفة من ردّة فعل الأستاذ نتيجة ما حدث البارحة!

إقترب جايك منها مرّر ذراعيه حول خصرها و طأطأ برأسه ليجعل مقلتاه موازية لخاصتيها ، ليتكلم بثقة: لا تقلقي، و لا تقولي له شيئا! أنا سأتصرف بالموضوع! هل هذا مفهوم يا حبيبتي!
أمومأت أيمي بالإيجاب لتكمل قائلتا: حسنا، سأجهز نفسي!
و بعد أن إستحما، و غيّرا ملابسهما التي أتى بها جايك خصيصا لكليهما ( بالصورة ) نزلا للإلتحاق بأستاذهما.....

إقترب جايك منها مرّر ذراعيه حول خصرها و طأطأ برأسه ليجعل مقلتاه موازية لخاصتيها ، ليتكلم بثقة: لا تقلقي، و لا تقولي له شيئا! أنا سأتصرف بالموضوع! هل هذا مفهوم يا حبيبتي!أمومأت أيمي بالإيجاب لتكمل قائلتا: حسنا، سأجهز نفسي!و بعد أن إستحما، و غيّرا م...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ليتك لم تعرفنيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن