قلقتني.... حطيت القوري على النار و كثرت ورق الچاي.... حتى يخدر اسرع..... بس اريد اروح حتى اشوف الوضع بالاستقبال لان فرح راحت يمهم همين....
نورس گعدت من نومتي العصر.... طلعت للصالة.... فرح گلتلي... امي و صگر رجعو من خالتي و بالاستقبال.....
رحتلهم.... سلمت على صگر... و بست راس امي.... و تفاجأت بوجود هدى.... امي و سوالفها جايبتها وياها.... مو خالتي راحت للحج غير تبقى گاعدة بيتهم.... بس امي اعرفلها جابتها جتى بلكي اقبل بيها.... لا و الف لا .... حلم مستحيل يتحقق
سلمت عليها
نورس..... شلونچ بت خالتي... ان شالله تمام
هدى..... الحمد لله انتة شلونك
نورس..... على الله... شو منورتنة اليوم
ام فارس...... اي يمة... انة جبتها وياي... و خليت مرت اخوها تروح لهلها... شعدهن گاعدات بحدهن بالبيت ... يستاحشن ... گلت تبقى يمي احسن....
نورس....... اي اهلا و سهلا... هاي بت خالتي العزيزة..... مروة جهزيلها غرفة فوگ حتى ترتاح بگعدتها هنا.... تدلل هدى
ابتسمتلي... اللوگية... اشوف دم ضروسي و ما شوف ضحكتها.... بس شفت خيال ريم بالباب... گلت احسسها انة ما باقي عليها... و هي تعرف بهدى دابگتلي...... هاي هسة... ياخذها الواهس..... شلون ورطة
ام فارس..... اي والله يمة... لان مطولة ان شالله
ريم / من شفت نورس دخل للاستقبال... مدري شبية رحت وگفت اسمع..... بس حرگ دمي شلون يسلم عليها... لا و يگلي ما يحبها.... چذاب... و كلامة كلة تملگ....
صبيت الچاي و اخذتة للاستقبال.... من شافني باقر گام اخذة مني و قدمة الهم..... من اجة علي ما فهمت شنو يريد بس اشرلي على الصينية.... ابتسمتلة و نطيتها الة....
لاحظت نورس يباوع علينة .... و ما عاجبة.... يمثل الغيرة... توة يغازل بست هدى..... گعدت يم مروة و رنا....
نورس چان گاعد مقابيلنة و يم امة و هدى بالجهة الثانية يم الحجية......
سولفو بامور تخصهم.... بس اني ما همني غير نظرات هدى لنورس.... منتچية على القنفة و تباوعلة من ورى الحچية.... و هو مرتاح لنظراتها... يضحك و يسولف.....
گمت طلعت على شنو گاعدة..... اجت وراي مروة..... استغربت ليش طلعت....
ريم...... ليش طلعتي...
مروة بلا خلگ....... غير ارتب الغرفة لست هدى...
و صعدت.... اني ضحكت... هاي محد يطيقها بهالبيت و لازگة....
وهي شعليها بيهم... هي الايهمها نورس... و هو عشتو فاتحلها حلگا.....
رحت لغرفتي .... گلت اشرفلي من هالخربطة.....
أنت تقرأ
حبي فصليتي
Randomهو .... احبها...... هي.... لم تكن ترى وجوده القدر.... قرر جمعهما بلا سابق انذار وهنا القصة تبدا لتنصف طرف وتظلم الكثير من الاطراف فهل ستبقين لي للابد (باللهجة العراقية )
