حسيت على الباب مالت الغرفة ينسد التفتت محد بالغرفة واني على السرير و علي الغطى..... طفرت بسرعة.... اي اكيد نورس..... لبست حجابي على السريع و طلعت...... طلعت بوجهي مروة.....
ريم بلهفة....... نورس اجة
مروة....... اي قبل ساعة چان گاعد بغرفة الحجية... توى شفتة طلع من البيت..... مو چان يمچ؟
ريم....... ما ادري چنت نايمة.....
رجعت للغرفة اكمل نومتي احسن الي...... ما تسوة لهفتي
نورس الف الحمد لله باقر رجعلة الوعي كولش فرحت... جنت گاعد بالغرفة و ريم نايمة.... من وصلني الخبر طرت لخوي.... حتى ما انتظرت امي تجهز.... رحت گبل للمستشفى ملهوف لشوفتة....
من شفتة فاتح عيونة احس ملكت الدنية چان صگر گاعد يمة.... رحت رأسا شبگتة و بوستة و ما اسمع شنو يحچي وياي صگر.... صحيت من جرني عنة و يحاچيني....
صگر..... على كيفك علي... عمليتة لا يتأذة
بست راس باقر و گعدت يمة........
صگر...... خبرتهم... لو لا
نورس..... اي خبرتهم... يجون وراي... ما صبرت اجيت ما تحملت انتظر
احچي و عيني بوجه باقر يفتح عينة و يرجع يسده... بس من حچيت لاحظتة ابتسم....... صگر طلع يتصل على خواني حتى يطمنهم....
نورس..... انتة لا تضحك وگفت گلوبنة عليك يا اخي... ما عندك احساس صارلك اسبوع نايم... و گلوبنة مشتعلة
باقر بهمس...... ام.. امي شش.. شلونه
نورس..... الحمد لله كلهم بخير اهم شي انتة التگوم بالسلامة...
باقر بابتسامة...... زين هيچ اعرف غلاتي
لاحظت عينة دمعت.... استغربت
نورس...... شبيك گتلك كلهم بخير
باقر........ رافد... رافد
نورس وگفت و لزمت خدة..... هذا يومة.. و المرض رحمة يخوي محى ذنوية... هاي لان الله يحبة... لا تقهر نفسك يخوي...
بعد ربع ساعة اجو اخواني و امي و ام محمد و الشيخ و صارت هوسة يمة..... طمنو علي
و راحت الحجية خذاهم صگر انة و خواني بقيت يم باقر....
لو قت الغدة راحو خواني وانة بقيت يمة.... هو اكل بس انة ما اشتهي اكل....
الساعة 3-30 اجة صگر لح علي ارجع ارتاح.... رجعت للبيت رحت لامي و الشيخ اول ما وصلت گعدت يمهم.... بعده رحت للغرفة.... لگيت ريم نايمة و التلفون بحظنه و راسه ما حاطتة عدل.... وضعيتها تأذي رگبته.... طفيت التلفزيون و شلت التلفون و شلته للسرير غطيته و دخلت للحمام خلصت طلعت
مشطت وانة اباوع عليه بالمراية.... صح جرحتني بس احبه.... بس ما اگدر اذل روحي الها اذا ما تتقبلني.... بست راسه و طلعت
أنت تقرأ
حبي فصليتي
Randomهو .... احبها...... هي.... لم تكن ترى وجوده القدر.... قرر جمعهما بلا سابق انذار وهنا القصة تبدا لتنصف طرف وتظلم الكثير من الاطراف فهل ستبقين لي للابد (باللهجة العراقية )
