نخبصنة و الحجية اتصلت على الشيخ..... ما رد عليها....
بعد دقايق اتصل محمد يطمن امة لان داري نورس داخل بعصبية و ما مسولفلها فموصي يتصل......
طمن الحجية....گللها... سالفة ما تسوى و نحلت نشالله
الحجية گلتلة يدير بالة.... و ياخذون حذرهم
و گعدت على سريرها و احنة كلنة يمها.... گالت طلعن و سدن الباب و راچن.... دخت....
تعجبت على برودها شافت ابنها ياخذ مسدس و يطلع بعصبية... و هذا برودها... بعد شنو اليثير اعصابها....
مروة..... هاا شبيج مصفنة...
ريم.... لا ما بية شي.... بس اخاف على الحجية... يرتفع ضغطها... ما معقولة هيچ باردة
مروة بابتسامة...... متعودين على هاي السالفة... كل مدة دخلو الولد.. اخذو سلاحهم و طلعو.... لا تخافين... حتى مرات الرمي يصير يم بابنة.... تعودنة....
ريم استغربت من حچت هيچ معقولة و لو اني چنت اسمع عن هيچ امور هواي.... دائما تصير بالرمي بينهم.... الله اليستر بس....
بس اني ولا مرة شفت بغرفتنا سلاح...... وين چان حاطة.... اذا مثل ما گالت مروة تصير بالرمي شلون اذا تصاوب واحد منهم؟..... و اذا تصوب نورس؟..... الله يحمي....
شوي و دخلت جنان و نادية... و هدى هم وياها هاي مخلصة وقتها هنا... بس تشم سالفة تجي.... و الله يا الله
و راحو للصالة .... بعدهم دخلت زوجة فوزي و محمد و كلهن اجن و اطفالهن وياهم..... بس الستغربتة ليش اجن.... اذا السالفة بايخة و ما تخص ولدهم مثل ما محمد فهم الحجية..... لا يعمي الموضوع يخص واحد منهم..... لو الغريب ما وصلت السالفى لنسوانهم....
ريم بهمس...... مروة...
مروة..... هاا
ريم..... حچي محمد ما داخل راسي
مروة..... ولا انة... اذا العركة نحلت وما تخص خواني ليش اتجمعن هنا..... بس اكو شي ما جاي يحچون
ريم...... عيني سمعوني دقيقة....
نادية بستهزاء..... اي عيني.. سامعينچ
ريم تجاهلتها....... شنو الموضوع.... نورس احة معصب و طلع بلا ما يشرح....
جنان...... جبار وصاني الحجية ما تعرف
مروة...... احچي شصاير اصلا امي گاعدة بغرفته تقرة قرأن....
جنان........ ما تگللها حتى او تلح... اذا سمع جبار يعصب....
ايمان...... انتي طلعي منها...انة اسولف..... رتحو حتى يلحگون باقر.....
رنا بخوف...... و شبي
ايمان.... خليني اكمل للاخير...... اخوان المرحوم صديقا... ما عجبتهم روحاتة لمرت المرحوم...... تعارك وية حماها الزغير من شايفة رايح.... حماها شاب و طايش.....و حاچي حچي ما لازم يگولة... باقر متضارب وياه....
YOU ARE READING
حبي فصليتي
Randomهو .... احبها...... هي.... لم تكن ترى وجوده القدر.... قرر جمعهما بلا سابق انذار وهنا القصة تبدا لتنصف طرف وتظلم الكثير من الاطراف فهل ستبقين لي للابد (باللهجة العراقية )
