يّكَفُيّكَ تُلَآعَبّـآ بّـقَلَبّـيّ.... يّكَفُيّكَ تُقَطٌـيّعَيّ لَآشّـلَآء..... يّكَفُيّكَ مِـنٌ آستُقَلَآلَ لَمِـشّـآعَرَيّ..... آعَلَمِـ بّـآنٌكَ تُعَلَمِـ آنٌيّ آضـحً ـيّ بّـرَآحً ـتُيّ لَآجَ ـلَ آبّـتُسًـآمِـتُكَ.... وُ آعَلَمِـ آنٌكَ تُعَلَمِـ قَلَبّـيّ بّـيّدُكَ.... وُ رَوُحً ـيّ تُتُمِـآيّلَ بّـيّنٌ نٌطٌـرَآتُ عَيّنٌيّكَ.... وُ آحً ـلَآمِـيّ تُتُوُقَفُ عَلَى كَلَمِـة مِـنٌ شّـفُتُيّكَ.... وُ رَآحً ـتُيّ بّـرَؤيآ ثًـغّ ـرَكَ آلَمِـبّـتُسًـمِـ
وُآنٌ كَنٌتُ عَلَى جَ ـهِآلَة مِـنٌ ذٌلَكَ فُآنٌآ آبّـلَغّ ـكَ آلَآنٌ.... لَآ تُحً ـسًـبّـنٌيّ ضـعَيّفُ آمِـآمِـكَ فُآنٌآ مِـنٌكَ آسًـتُمِـدُ قَوُتُيّ..... لَآ تُحً ـسًـبّـنٌيّ ضـعَيّفُ بّـمِـجَ ـرَدُ آيّمِـآنٌيّ بّـآنٌكَ مِـنٌ تُبّـعَثًـ فُيّآ آلَحً ـيّآة
لَآ تُحً ـسًـبّـنٌيّ ضـعَيّفُ لَآنٌ لَآ حً ـيّآة لَيّ بّـآلَآبّـتُعَآدُ عَنٌ دُرَوُبّـكَ....
فُهِلَ سًـتُبّـقَى تُجَ ـعَلَنٌيّ وُسًـيّلَة لَتُلَبّـيّة حً ـآجَ ـآتُكَ وُ بّـعَدُهِآ آنٌآ لَآشّـيّ..... فُهِلَ سًـتُسًـتُمِـرَ وُآنٌتُ تُجَ ـرَعَنٌيّ آقَسًـى آلَمِـ .... بّـعَلَمِـيّ حً ـبّـيّبّـيّ لَآ يّحً ـبّـنٌيّ لَكَنٌ يّعَشّـقَ تُمِـلَكَهِ مِـشّـآعَرَيّ
حہٻًيہ فُہصًلہيہتہيہ
چان يصلي العشة ودخلت ريم للغرفة و بيده قطعة كيك و عصير...... حطتهم على الطاولة يم التيبلوم و راحت للكنتور
طلعت دشداشة نص ردن بيجي و راحت للحمام....
نورس خلص صلاة و شال السجادة ومن گعد على السرير.... لاحظ الكيك... فصاح على ريم وهي داخل الحمام...
نورس.... ريم
ريم..... نعم
نورس..... قطعة الكيك الي مو!
ريم...... اي الك
نورس اخذ القطعة و اكل و شرب العصير....
طلعت ريم من الحمام و چان نورس مخلص العصير والكيك
نورس....... طيب عاشت ايدچ
ريم و هي تنشف شعرها..... بالعافية....
نورس اخذ الصينية و طلع يوديهم للمطبخ... غسلهم وهو يفكر بريم شلون جاي تتغير وياه.... فابتسم وتذكرها من طلعت من الحمام و شلون عطرها ترس الغرفة....
وشلون حركت شعرها وهو تايه بيه....
خلص و راح للغرفة چانت ريم گاعدة على السرير و تحط كريم لايديه.... نورس طفى الضوة مال الغرفة و بقى ضوة المنامة.....
و تمدد على الطرف الثاني على الچرباية و سند ظهرة على المخاد.....
اما ريم تمددت و غطت جسمه للنص و جاي تعدل بالمخدة مالته
YOU ARE READING
حبي فصليتي
Randomهو .... احبها...... هي.... لم تكن ترى وجوده القدر.... قرر جمعهما بلا سابق انذار وهنا القصة تبدا لتنصف طرف وتظلم الكثير من الاطراف فهل ستبقين لي للابد (باللهجة العراقية )
