{تُريد اللعب بالسحر ...افعلها فسينقلب السحر عالساحر ...أجعلني عدوك ...هل أنت جيد في ذلك!؟...ماذا يدور في رأسك...أستطيع التخمين فعقلك مكشوف لنا الآن ...انه نعم أو لا رُبما ...لا أنصحك بفعل ذلك فبألتفاتك أعلم أنها نهايتك ...أنتبه فمن كانو خلفك هم الآن أمامك إنها فقط الكارما }
"إذا أنت تُحبها " قالتها آريان بسخريه و هي تتناول طعامها امام النار فقد كان ثلاثتهم جالسين حول النار المضيئه في وسط الظلام
"لا شأن لكِ" قالها زين و هو يرمي عليها قطعه طعام
لتنظر له بفمها المُمتلئ بالطعام ...نظر زين لها و قد كان خائفاً
"مهلاً آريان أقسم أنا آسف" اخذ يتحدث و هو ينهض من مكانه و يبتعد بخطوات هادئه
نهضت آريان خلفه و اخذت تحاول الركض بسبب قدمها المُصابه خلفه بعدما امسكت القليل من الطعام بيدها
"توقف" قالتها آريان بصوت مُرتفع
"اللعنه لا " قالها و هو يُحاول تفادي بعض الطعام الذي رمته عليه ....
"بل ستفعل " قالتها آريان و هي تنقض عليه ليقع أرضاً
"توقفي" قالها عندما أغرقت وجهه بالطعام
نظرت لهما كارما بحاجبين معقودين و هي تضحك
"أنت أحمق" قالتها آريان و هي تمسح يدها في بنطالها لتجلس بجانب كارما لتتعجب كيف لها أن تنعت الچينيرال بالأحمق
"مُختله " قالها زين و هو يُحاول مسح وجهه و تنظيفه
"ماذا يحدث هنا " قالتها كارما و هي تنظر لآريان تاره و لزين عندما جلس زين أمامهما ...
التفتت آريان نحوها و هي تنظر لها لتتحدث فجأه و هي تؤشر علي زين و الطعام بفمها
"هل حقاً تُحبينه!؟"
نظرت لها آريان ...شعرت بالحرج و عجز لسانها عن الحديث
نظرت للأسفل بحرج و هي تضك بسُخريه مُحاوله إخفاء خجلها
"هل تُردين مني إرتكاب جريمه الآن...أنا قاتل ! و لن أهتم " قالها زين بكل جديه لتنظر له آريان و كانت علي وشك الحديث حتي قاطعتها كارما
"مهلاً هل لي بسؤال ؟"
"لماذا تتحدثون هكذا كأنكم أصدقاء او اخوه لا أعلم ...ماذا يحدث "
سئلت كارما بكل تشتت و هي لا تعلم ماذا يحدث
"نحن فعلاً اخوه " قالتها آريان وهي تأكل ...لتضحك كارما بسخريه و هي تتحدث
"لا حقاً بجديه ..."
توقفت آريان عن الأكل و هي تنظر لها
"أنه أخي " قالتها بكل جديه
نظرت لها كارما لثوانٍ لتنفجر في الضحك ...
نظر لها زين فتلك أول مره يراها تضحك هكذا ...أبتسم لضحكتها شعر بالسعاده لسعادتها حتي لو كانت للحظه واحده ...كان شارداً في تأملها
STAI LEGGENDO
JANJA |Z.M
Fanfiction(لا أعْلَمُ الوَقْتَ المُحَدَد...لكنِ أري السْاعهٌ تَدُقُ بِعَقَارِبِها...أتْرُكني أُحضِر سيفي و أبداء فَالْوَقْتُ يَمُرُ مُجَدداً...خُذْ خَطْوَتكْ للوراء...أنْحَنِي و أستَعِد للهُجُومِ أيها الجُندي ...فَسَاحهٌ المَعْرَكه ليسَت شِطرنْچ) ٢٠١٨ حائزه ع...
