مبتدأ ..( الاصدقاء وطن إذا افترق أغتىربنا )
..
يشغل تفكيري في كثيرا من الأحيان ما يجول بأفكار اصدقائي وما تصل إليه ردود أفعالهم وتصرفاتهم من رقي أو انحدار ..
فالصداقه أمر مثالي مهما كانت الظروف المحيطة بها
وكما نسعد لنجاحات الاصدقاء نتألم ونحزن لانتكاساتهم
..
وعن شخصي الصداقه مرتبطه بشكل أساسي بعلاقة من اختاره بربه ..
لا لشيء سوى ٱيماني بان ( شخص لا يحفظ حقوق من رعاه وانعم عليه ، لن يحفظ لك معروف )
مهما بدا لي قريب واظهر لي من ود سيظل عدم قربه لخالقه منفرا منه بالنسبه لي وشيئا يقلل من عمق الصداقه أو العلاقه بوجه عام ..
فالصداقه ليست علاقه دنياويه بحته بل هي باب للجنه
ولظل عرش الرحمن في يوم لا ظل إلا ظله ..
فالصديق مركز دفع للهمم .. في أي طريق !!
فكما هو معين على الطاعات وقدوه ..
فهو معين على المفسدات وشيطان .. أيضاً
..
الخلاصه ...
فالاصدقاء في نظري مواطنين في وطن هو دين الله
حدود الدين ونواهيه هي حدود للوطن والخارج عن الحدود كالمغترب مهما تواصلنا وتعاملنا
..
وجهة نظر شخصيه .. تحياتي
YOU ARE READING
خربشات متناقضه
Non-Fictionهى مجرد كلمات وسطور خرجت فى لحظات وسنوات مختلفه ، قد تكون نصائح ، خواطر ، عِبر ، دروس حياتيه لذلك هى مجرد خربشات قد تروق لك وقد تشعر ببعض التناقض بها .. تحياتى