My Dark | داركي

Chp. 30 xD

هاااااااااااااه شابتر 👻👻
فوووت ✌👆
الى عنده اى سؤال او مش فاهم حاجة في الرواية يكتبه في كومنت و انا هرد ع طول 💋💋
...........................................

حتة من الى فاات :

Dark :
"كيف جأتى بهذا....." قالها عاقدا حاجبيه
بالتأكيد تريدون معرفه سبب تألمى في زنزانتى حين كنت بقصر لاروخ...... فهى سبب كل تألمى
" لا لن تصدق هههههههه" قهقهت عاليا لاكمل كلامى واخذه يدى بكتفه بقوة
" ماذا اتألمت لى ايضاا" قلتها و انا اعنيها فكان المى حينئذ لا يحتمل و ظل كثيرا آلمى يتاضفق بين عضلاتى و الكثير من الطاقه المتعبه و المعذبه كانت بداخلى من المؤكد انه كذلك حدث معه

لم يرد على بل سحبنى لجانبه على السرير نائمة باحضانه يلمس بأنامله خصلات شعري المبعثرة
" كانت طاقتها لعينه بحق كيف تحملتى" قالها بنبرة مقهقهة فكانت اكثر من تحمل كلانا

بداية الشابتر :

Liam :

تبدلت الاحوال كثيراا هنا بات كل شي يجري بسرعة شديدة كل العناصر من حولنا تتغير بشكل غريب الطيور باتت تهاجر من اماكنها لاماكن لاول مره تسكنها و النبات كأنه ايقن وؤده و فنائه
جميع القطيع هنا بات يعلم عن لعبة الحرب و قيامتها البعض استسلم لما قد يقدره القدر و امل في نجاه احدهم للاقامة و تعمير النسل من جديد للكل و البعض يأس من ما ينتج بعدها فستقبلو فناء نسل المستأذبين بهدوء مبالغ
لم اعش اجواء هذا البهتان من قبل لا احد يضحك لم يمر بالكاد يوم منذ رجوعنا ولاكن منذ الرجوع و نحن بتنا نجري بين الاشجار في محاولة لانقاذ ما يمكن انقاذه..... احضر لويس الجاما خاصته معه بالطبع لتأمينها فمن المحتمل ان تكون المحتمل التضحية بها مثل لوميوم و تيانا و الذابث
بالمناسبة لا احد يفتح موضوع خيانة الذابث لرفيقها هارى الباته هنا حته.. هوو يظل متماسك متين لا يفكر بها الباته ظاهر حولنا في كل مكان ليس منعزلا او كأيب و هذا اكثر ما يثير ريبتى فهو لم يوسمها بعد ولاكن الرباط بينهم قوى جداا كيف لم يتأثر... فأنا و بعيدا عن مشاعر ذئبي اشعر بنيران فى قلبي بمجرد اختفاء اندى من امام اعينى كيف لو اكتشفت انها خانتنى و ذهبت بعيدا بمحو ارادتها سأجن حتما فالمستأذب بعد اجاد رفيقته يصل لحالة من العشق لها التى تدركه نسيم الهواء العالق ببشرتها التى تجعله يحطم من حوله لمجرد نظرة خاطفه لاحدهم منها و ليس كشئ كبير.... المغازلة كمثل ... و حين تبتعد يحس انه فقد اعز ما يملك في هذة الدنيا و يصبح الاسود مثل الابيض بنظره لا يميزهما غير بهتان لونهم يصبح يحب الوحدة و الهدوء لمسايرة احزانه على فراقها يخمد ذئبه و يبات غير قادر للمشي
ينعزل ذئبه بقاع جمجمته غير مبالى بما يحدث غير راغب بالسيطرة
غير قابل لاى اتصال بينهم و في بعض الاحيان يفقد المستأذب ذئبه و يتحول الى بشري عادى فذئبه يموت و يبقي هو في ندمه حتى يلحق به و ترحمه الالهه
اما ذئبي فيذداد ريبته من اخر......
Flash back ;