|إلين|
الين"هذا ما يجب علينا معرفته".
بدات ستيلا بنظر لي بحيرة بدأنا بالالتفات حول المقهى حتى اتتني خطة بقمة الذكاء لانظر لستيلا بابتسامة ماكرة على وجهي، ستيلا"لا لا تنطقيها" وعيونها منفتحة بقلق واتساع إلين"هذا تمامًا ما سنفعله".
|هاري|
وصلت للمطار انتظر بسيارة اجرة لاصل للشقة حتى أرى ما مشكلة ذلك الابله مع إلين، أغيب يوم فتحدث المعجازات فتى أبله بحق.
|زين|
انا اشعر بالذنب ذنب كبير لكن.....
طرق على الباب :
زين"من الطارق".
؟؟"افتح لتعلم"
فتحت الباب لارى اختي وليها لانظر لها بأعين متسعة كيف علمت عنواني.
وليها"مفاجئة!!".
لاشدها من يديها إلى الشقة بسرعة ثم أخرج رأسي لارى أن أحد إنتبه لنا لكن لم يوجد احد ثم اغلقت الباب بسرعة اتكئت على الباب أنفاسي تتصاعد لتنظر لي وليها نظرة غريبة بحاجبان معقودان، وليها"ما بك يبدو ان المفاجئة لم تُعجبك؟ ولما رائحتك كحول وما هذه العلامات التي على رقبتك و..-"، لاضع يدي على فمها لكي تصمت ولو قليلًا، زين"سوف اعد لثلاثة ثم أزيل يدي ولا أريد أن أسمع اي شيء هل تفهمي؟ واحد...اثنان..ثلاثة"، لازيل يدي عن فمها لتنظر لي مستفهمة ما فعلت.
وليها"ساتوقف إذا ذهبت للاستحمام رائحتك قاتلة يا رجل".
زين"انا ذاهب بكل حال لكن احذرك وانا جاد هذه المرة لا تعبثي بغرفتي.. اكرر لا تعبثي بغرفتي".
وليها"حسنا لا يهم".
|وليها|
بدات اتفقد شقته بديه ذوقه رائع لا استطيع الكذب رايت هاتف يهتز على الطاولة ليظهر لي اسم 'هاري' اجبت ..هاري"انا جالس بالشارع لمدة ساعتان للان من اجل حضرتك الا تستطيع ان تأتي لكي فقط توصلني حقًا عاهر"،وليها"اوه حقاً؟"،هاري"ام زين ما الذي حصل لصوتك أم يبدو أنِ اتصلت على رقم خاطئ"، وليها"لا لم تخطئ انا اخته وليها".هاري"ام انا اسف لكن ظننتك زين اخبريه ان ياتي لاخذي من المطار في شارع *** "،وليها"هو يستحم الان لذا اظن سوف يتأخر"، هاري"حسنا لا مشكلة وداعاً"، وليها"لا انتظر يمكنني اصالك بسيارتي ان اردت لانك تبدو انك انتظرت كثيرًا"، هاري"لا لا مشكلة سأنتظر ربما أجد سيارة اجرة"، وليها"لا انا حقا اريد اصالك حسنا؟ انا قادمة ".
ثم أقفلت المكالمة غير سامحة لسماع اجابته.
اللعنة صوته قوي يبدو إنه مثير مهما يكن سأكتشف بعد قليل.
YOU ARE READING
|| Broken Heart ||
Fanfictionيُمّكنهُ أنْ يَكونْ مُذّنِب، أوّ رَجُل نَبِيلْ ... يُمّكنهُ أنْ يِكونْ وَاعِظْ، عِنَدَما تَكُونْ رُوحِكْ هَابِطَةْ ... يُمّكنهُ أنْ يِكونْ مُحامِيكِ عَلى مُوقَفِ الْشُهوّدْ لَكِنْ ... هَو لَن يَسْتَطيعْ أنْ يُحِبُكْ كَما اسْتَطِيعْ ...
