ثلاثتهم ch1

204 10 19
                                    


-وجهة نظر مجهولة -

"لا تجعليني أفعل ما أندم عليه لاحقاً "

" لا تستطيع فعل شيىء ، أنا أكثر قوه منك "

" لما تريدين الذهاب !؟ "

" أنا مضطره لذلك "

" أم أنكِ لا تحبينني بعد الآن ! "

" لما لا تفهم ! أنا وأنتَ لا نستطيع أن نكون سوياً"

" لما لا !! "

" عالمنا مختلف ، ولا نريد الحروب ! "

" لا أهتم ! كل ما أريده هو أنتِ "

" لكنني أهتم ! "

" ماذا تقصدين ؟ "

" أقصد أنني لن أُعرض حياة الجميع للخطر بسبب تفاهه الحب "

" حبنا تفاهه !؟ "

" لم يكن أكثر من ذلك " وإستدارت وأعطته ظهرها، باقياً منها فتات قلب مكسور ، ذهبت للحفاظ ما تبقى من كرامتها ، لتكمل مسيرتها نحو عالم جديد .

--------

Zayn  p.o.v
6 : 30

(أُبسط كف يدي لتقف الفراشات الملونة عليها، أهمهم بإستمتاع لصوت الغناء الصادر منهم مع توهج بسيط في أجنحتهم
...
و في لمح البصر أرى نفسي في أرض واسعة مليئة بالدماء وصوت فتاة يناديني لكن لا أستطيع الحركة !)

" زين ، زين ! زييين " أستيقظ بفزع على صوت أختي، " اهدأ، تناول هذا " وسلمتني كوب من الماء وشكرتها بخف، " ماذا
حدث ؟ " تسآلت واليها، " حلمت بشيء غريب، كأنه سحر " تمتمت، " لا عليك، هيا إنهض لتذهب للمدرسة " وخرجت

نهضت بكسل وذهبت لدورة المياة وفعلت روتيني اليومي وذهبت للأفطار، رأيت والداي يتشاجران لذا انسحبت بهدوء للخارج متجه لأقرب مطعم

" ليام اتصل بالفتيان وتعالوا أنا في المطعم المعتاد لنتناول الإفطار ونذهب للمدرسة " قلت لليام بعد أن إتصلت به،" حسنا في الطريق " أغلقتُ الهاتف وجلست أنتظرهم

" صباح الخير سيدي هل - " قاطعته، " إذهب، عندما يأتي اصدقائي سأخبرك " قلت ببرود، " حسنا سيدي " قال وذهب، سمعت صوت ضجة لأعلم تماما أنهم الفتيان وثوانٍ وكانوا أمامي

" صباح الخير " قالوا بمرح ورددتُ بتمتمه، " أيتهاا المثييرة تعالي هنا " قال لوي بصوتٍ عالٍ، " إلهي ! لا يمكنك أن تقول ذلك في العلن ! " قال نايل، " بل أستطيع ، اصمت ها هي " قال لوي بحماس

ثلاثتهم || Zayn Malik Where stories live. Discover now