إستعدوا .. هُناك جُرعة رومانسية مُفرطة 🦋
250 V + 300 C
أعِد لي الأرض كي أستريح
فـ إني أحبكَ حتى التعب !..•••
لقد كان صعبًا للغاية علي .. أن أتجاهل أمرًا يحدثُ في داخلي و يكاد يفِيض !
لقد كان صعبًا جدًا محاولة كبت تلك المشاعر ألى أن أصبحت المُحاولات مؤلمـة !
لم أستطع الإنتقام ولم أستطع إخراجه من داخلي !
أنا لم أؤذيه قط لأني أخشى أن يُصيبه مكروهٌ
لـيُصيبُني أضعافه !!و لكني خـشيتُ الخذلان ثانيةً !
خِفتُ أن أكسر كما حدث من قبل .. فأنا في النِهاية أحببتُ رجلاً لا أعرف من يكون !أحببتهُ من نظرة فحسب ، أصاب قلبي صريعًا في الحُب !
ثم جرى حبهُ كالسُم في دمائِي ..أصبح كالإدمان يصعُب الإقلاع عنه !أحببتهُ إلى أن بات قلبِي
مرساةً ملقاة في جوفِي ..و لم يكُن العامين الماضيين كافية لإخراجهِ مني ..
لم تكُن لتكفينِي مئة عامٍ أخرى !لقـد خُلقتُ لأحب هذا الرّجل ..
و أنا أحبهُ لدرجة أشعر بها أنه جزءٌ منِي !و أنا لم أعُد أملك خياراتٍ أخرى ..
إما أن أحبهُ وأبقى بجانبه أبد الأبدين !
أو أن أحبه في أقصى بِقاع الأرض مدى الدهر
بعيـدًا عن عيناه ؟لا شك أن الخِيار الثاني سيكُون قاتلاً ..
لهذا كان علي أن أخـتار الأولسأعُود .. سأعُود إليه و لكن بروية !
فأنا لاأزالُ لم أتعافى من داء الكبرياء ذاك
لاأزال أخشى على كبريائِي من أن يُكسر على يده من جديد !•••
حل صمتٌ طويل بعد جُملتي تلك ..
بعد أن أخبرتهُ عن خوفي أن أخذل بسببه ثانيةً
صـمتٌ لست أعرف كيف أصفهمشحـُونٌ بالتوتر ! ..
قبل أن يتحدث بهدوءٍ شديد ..
فـي محاولة منه لـتماسك" كيف ستعرف ما لم تـُجرب ؟
أعطني فرصة و سترى حينها أنّ هذا
الخوف ليس له معنـى ! "بقيَ يشتتُ أبصاره حول وجهِي .. يُحاول قراءة ما أفكر به و أجزم بأنه لم يستطع التوصل لأي شيء
आप पढ़ रहे हैं
العــُريّ tk.
फैनफिक्शन- مُكتملة - أتذكرون الرجل الذي وصفتهُ بالرجل العظيم ! لم يكن عظيمًا ولا رجلاً أنا الذي بالغتُ به ..! رواية مثلية •