١٥

2.4K 114 39
                                    

في ألفاظ قذرة أنتبهوا...

'
'
'






بِي أقترب لأقبّل شفتيه المُفرقة ، وبادلني سريعاً مُحتاجاً بجنون ، أنفاسه الاهثة بتُ أستنشقها ، نتبادل القبّل لأفصلها وأخبرته " هل نتوقف هُنا ياتُرى صغيري...؟ "

عيناه متردده ، شفتاه مُرتجفة ، الأرتباك بان على ملامحه ، لايعلم بماذا يجيب ، يجعلني أريح جبيني على جبينه وأخذ أنفاسي المسلوبة من أنفاسه المُرتعشة ، وبقيتُ للحظات ولكنني لا أهدأ ، نبضاتي لاتهدأ ، أسفلي مُشتعل كالجحيم ، يجعلني أهسهس بحِدة " اللعنة! لن نتوقف أبداً..!!! "

ونظر لي خائفاً ، وأنني أيضاً خائفاً عليه ، حملته سريعاً لأضعه فوق السرير لينام على ظهره وجثوت على ركبتاي بين فخذاه ، وسُرعان ما داعبتُ طُهر فتحته بأصبعي لأدخله ، تتلوى فخذيه ، تدمع عينيه ، ينظر لي ليُمسك بشعره ويجره بكلتا يديه ، بأحدى يدي أمسك بعُري فخذه والأخرى أدفع بها عميقاً بداخل فتحته لأمهده ، أنظر لأناملي التي تخترقه ليضيق بنطالي جدآ جدآ ، يجعلني ألهث بقسوة ، عرقي يتصبب ، وأخرجتُه لأدخل أصبعين هذه المرة ليآن بعُمق وقال وسط أدمعه التي تملأ عينيه " يؤلم!! يؤلم!! جونغكوك برفق! " وياللهِي لو يعلم ما حجمه مقارنة بأناملي فقط! اللهِي لو يعلم!!

أتصبب عرقاً ، مُحتاجاً بشدة ، أكاد أنفجر ، أمهد فتحته ولكنها ضيقة كالجحيم ، وبقيتُ أفعلها للحظات أحاول جعله يرتخي ولكن دواخله تعتصر أصابعي ، أنفث أنفاسي بأرتجاف مُستمعاً لآنينه عندما يهمس بأرتجاف " برفق جونغكوك! برفق!! " يجعلني أبتلع لعابي بصعوبة عندما أتضحت تآواته بصخب فاحِش ، نبرة خليعة ، أصطبر ولكنني لم أقوى أبداً لأخلع بنطالي وأدخلتُ رجولتي دفعة واحدة بداخله ليصطرخ صرخة قوية أرجفت جسده..!! اللهِي!!!!

وأدخلته بقسوة ليصطرخ موسعاً عيناه ، دواخله ضيقة ، تعتصر رجولتي بقسوة ، بجسدي بأكمله يرتجف بلذة عظيمة ، وبكى فوراً ، يبكي كالأطفال ليقول وسط شهقاته " اللهِي سوف أموت! اللهِي سوف أموت! لتخرجه! " وبكى بصخب ليزداد أنتصاب أسفلي متلذذاً بآنينه ، صرخآت متوُسلة ، بُكاء عذب ، يدفعني ليقول وسط عويله مذعوراً " أشعر بي أكاد أفقد وعيي! أشعر بي أتمزق جونغكوك لتخرجه! لتخرجه! "

ولكنني أرتعش لفرط شهوتي ، النشوة تهلكني ، دواخلي ترتجف لأرفع أحد ساقيه فوق كتفي ودفعتُ بقسوة بداخله لأبكيه ، وأزدادت دفعاتي ليتضح بكائه بصخب أكثر ، ينهآر وسط بكائه ، يتمسك بأغطية السرير ولازلتُ أدفع بداخله بقسوة متلذذاً ، لذيذ جدآ بل جدآ جدآ!!

وأنحنيتُ وسط أرتجاف جسدي لأقبّله ولكنه لم يبادلني بل أن فمه يخرج شهقاته ، يبكي كالأطفال ، لعابه يسيل ، يجعلني أتذوقه متلذذاً ، وقبّلته بطريقة مجنونة لأبتعد وهمستُ له وسط لهاثي " أحبك ياصغيري! أحبك بنقاء العالمين! وطُهر الياسمين! أقسم بأن قلبي يرتجف لأجلك! وأن كنت هلاكي فأني راضي أن أهلك على يديك! "

جَبروُت tkحيث تعيش القصص. اكتشف الآن