WHO ARE YOU

1 0 0
                                    

[ .نصمت كثيرًا، حتى أصبحت أعيننا أفواهًا تثرثر عن كل مانصمته.]

"PART  FØŮŘ"
ENJOY

_هل سنبقى هكذا كثيرا ؟ فأنا لم آتي إلى هنا من أجل اللهو ..

نطق ذلك الشاب بينما لازال يوجه المسدس لها . و ريلام كانت في عالم مواز ، تحلم بكيفية قطع يده بدون أن يعرف أخاها و يبدأ بمحاضراته التي لا تنتهي ....

-أه يا له من يوم جميل .. كم أحبك جاكسون .

أردفت ريلام بينما تبتسم بشر و تنظر إلى الشاب"حقا إنه وسيم و لكن للأسف ، ذلك الوجه  سيتشوه" حدثت نفسها ، فهي لاتزال غير مدركة لجدية الوضع حاليا.

-إذا ! مارأيك بأن نتعرف أولا بعدها أقتلك بدون أن تشعر. أتدري أنت محظوظ فاليوم سأكون لطيفة نظرا لكونك حسن المنظر .

نعم يا جماعة هذه ريلام التي تتكلم و أظن أنها قد فقدت بعض أعصابها . .. البعض فقط . . .البعض

-حقا يا لك من فتاة لطيفة لقد أخجلتني . لم يعد لدي ما أقوله لك من فرط المشاعر. و لكن لا بأس معي بالتعرف،فحتى أنا أريد أن أعطيك تذكارا جميلا قبل قتلك . مارأيك يا جميلة .

غمز آخر كلامه  و غير نبرت صوته إلى نبرة لعوبة.
تقدمت ريلام منه و في يدها اليمنى أصبح الخنجر يتراقص بين أصابعها بمهارة . فمن يرى طريقة إعتنائها بالأزهار و طريقة لعبها بالأسلحة لن يصدق أنها نفس الفتاة. أخذت أعين الفتى تراقب تحركاته بتركيز فهي لا يستهان بها و هو لايزال يريد أن يعيش .

-أسمي ماثياس، و انت جميلتي ماهو إسمك ؟

أخرج كلماته تزامنا مع إبتعاده عن خنجرها فهي لن تتركه الليلة على الأقل بدون جروح إذا لم تقتله.

-لا ضرر من معرفتك بإسمي  الحقيقي إذا كنت ستموت أليس كذالك؟ .. إسمي هو ريلام

أجابته بينما جل تركيزها على عنقه و الخنجر الذي أصبحت وتيرة تحركه أسرع . بينما هو أخفى مسدسه و أخذ خنرا أيضا . أرأيتم كم هو مراع رجاءااا . يريد أن تكون المنافسة متوازنه بينهما .
و في ظل كل ذلك دخل شخص ثالث بقي يشاهد هذه المهزلة الحاصلة أمامه .

-ألن تكفي عن أفعالك ريلام ؟

هذا الصوت . و هذه النبرة "ماذا يفعل هذا الأخرق هنا ،ريو لا يأتي إلى الملاهي الليلية سوى للإجتماعات" حدثت نفسها بينما لاتزال مركزة على طريقة تحركها من أجل الضفر بالعدو

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: Mar 18 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

BLOODY LOVEWhere stories live. Discover now