الجزء 340

36 1 0
                                    

🔏 السفّاح العاشق ••• بداية النهاية 🔏
❄ الفصل الرابع : بارت 340 ❄

جولان : " تكمشات فراسها " ش شنو قلت ... ي ياك حتى نتا داير صديقة ... و عاطيها خيطي بيطي عندك للشركة
رئبال : " بحدة " منبقاااش نسمع منك بحال هاد الهضرة ... كتسمعييي
جولان : و و ن نتا و و هاديك
رئبال : لا معصبة من هادشي غير تهناي ... مباقيش غتحط رجليها فالشركة
جولان : " عقدات حواجبها " و و فين غترجعو تلاقاو ؟
رئبال : " وقف و توجه للدريسينغ "
ناضت جولان و تبعاتو ... بان ليها كيحيد فالڤيست و هي توقف حاطة يدها عند خصرها ...
جولان : مزال مجاوبتيني ... فين غتولي تشوفها ؟
رئبال : فحتى بلاصة ... غاتهناي ... و سيري تنعسي دابة
جولان : " كتشوف فيه كيحل فأزرار القاميجة " طار عليا النعاس
رئبال : " ضار شاف فيها و رجع كيحيد فحوايجو " 

جولان بردات شوية من جهة مريم و بغات تصالحو ... كانت كتسنى فمجيئو فاش غلب عليها النعاس ... و كانت مقررة هي وياه يهضرو ... و خاصة على الي وقع فدار الجبل ... بقات صابرة حتى عيات و هي تقرب لعندو ...
شدات فيه من ذراعو و بغات تجرو ... شاف فيها رئبال و هي تقول ...
جولان : آجي معيا
رجعات بغات تجرو و متزحزحش من بلاصتو ... جمعات شفايفها و شافت فيه بطريقة خلاتو يتنهد ... عاودات جراتو و هو يتحرك بخاطرو ... شافها غادة جهة السرير ... وقفات عند الكوافوز و حلات لمجر ...
جبدات منو كارطونة شافها و عقد حجبانو ... خداتها و جراتو معها للحمام ... وقفات جنب لاشاص و طلقات من ذراعو ... هزات الغطاء و جبدات من الكارطونة الكينات ... هزات راسها شافت فيه و هو كان مراقبها شنو غادير ...
لاحتهم فلاشاص و طلقات الما ... قالت و هي حادرة راسها ...

جولان : سمح ليا حينت ماقلتهاش ليك ... ماكنتش عارفة أن الموضوع غادي يألمك لهاد الدرجة ... عمرني باقي نخبي عليك شي حاجة ... كيفما كانت
شاف رئبال دموعها تلاقاو عند ذقنها ... ماقدرش يستحمل ... جرها من معصمها حتى تخبطات مع صدرو ... هز ليها راسها حتى شافت فيه و مرر صبعو تحت عنيها مسح دموعها ... تحنى طبع قبلة على جبينها ... طبع قبلة على عنيها بجوج ... و قبل خدودها حتى هما و كل قبلة كياخد فيها وقتو ...
بعد شوية على وجها كيشوووف فعنيها ... حط ابهامو جنب شفتيها و صدرو كيطلع و يهبط بثقل ... ضم وجها بين يديه و هجم عليها بقبلة ناااارية ... يديه كيتحركو على ظهرها فوق ثوب التيشوت الخفيف و شفايفو كيستطعمو شهد ثغرها ...
خشا يديه تحت التيشورت و هي تجفل من لمساتو ... كان جسمو سخووون و أنفاسو الي كضرب فوجها حارة ... صدرها مظغوط بصدرو حتى حسات بدقات قلبو المتسارعة ... حطات يدها على جنب عنقو و هي تحس بيه زير على خصرها بصباعو ...
بادلاتو القبلات و انساجمات معاه بكل جوارحها ... حسات بيه هزها مابين يديه بدون مايفصل القبلة ... حطها فوق السرير و غطاها بظلو ...

🍂 بعد اتصال رئبال بيامن ... قرر يامن يسحب رجالو الي كان حاط باش يراقبو سلطان من بعيد ... و سيفط الشخص الخبير فالمراقبة الي مايمكنش يحس بيه الواحد كيفما كان ... خرج يزيد من المركز خلى سيارتو و خدا طاكسي ...
داز لأقرب اجونص ديال السيارات و كرا وحدة عادية ... ساقها و بدا تحركاتو ... وقف بعيد على شركة سلطان ... بعد مدة بان ليه خرج هو و الگارد ديالو ... طلع فسيارتو الفاخرة و تبعاتو سيارة اخرى من بعيد ...
يزيد ماتحرك حتى بعدو بمسافة نيت عاد تبعهم ... استغرب من الطريق الي خداو و المنطقة الي متوجهين ليها ... كانت منطقة شعبية فيها ديور عاديين و الهراج ... لمح يزيد سيارة سلطان وقفات و هبط منها واحد من لي گارد ...
هبط يزيد حتى هو و تمشى تابع لگارد ... بان ليه وقف مع امرأة لابسة جلابة و شعرها مشقراه و شاداه بقراصة ... خرج لگارد ضرف كبير مدو ليها ... خداتو و بدات كضحك ... قرب ليها لگارد و قال ليها شي كلام فوذنيها ...
دغيا تبدلو ملامح ديك المرا و بان الخوف على وجها ... حنات راسها و زادت ... رجع الگارد فاتجاه السيارة ... لكن يزيد فلحظة قرر يتبع المرا بدل سيارة سلطان ... دخل مع الدروبة و هو تابعها بمسافة بعيدة ...
بانت ليه دخلات لواحد الدار ... و يالاه كان غيغادر شاف لباب تحل ... بانت ليه بنت خارجة من نفس الدار ... لابسة سروال جينز مع قبية عريضة ... جامعة شعرها على شكل ذيل حصان ... جبد سيجارة شعلها و بقى واقف حتى دازت البنت من حداه ... كان وجها من واحد الجهة حمر ...
غادة و كتسب بشي مفردات ... دازت من حدا شي دراري لاح ليها واحد فيهم هضرة و هي تشاد معاهم ... گفضات يديها بغات طير على داك الي هضر معها و هي تجر من القبية ... ضارت تشوف شكون مول الفعلة و تشبعو معيور حتى بان ليها يزيد و هي تجمع فمها ...
داك الي كان مشاد معها جا بغى يضربها ... دفعو يزيد بيد وحدة حتى مشا و جا ... خنزر فيه يزيد و هو يتجامع ... جر لبنت من قبها حتى بعدو عليهم ... تنطرات منو و قالت ...

لبنت : شكون نتا ... و لاش جارني من حوايجي ؟
يزيد : لا خليتك ضاربي معاه زعما تقدي عليه ... شوفي هو قداش
لبنت : لا وصلت لوجهو غنخلي ليه فيه خريطة
يزيد : " ربع يديه " و لا صدق مهرس فيك شي قنت ... و نتي قد لكمشة
لبنت : " كتشوف فيه عجبها شكلو " متحگرنيش ... من غير عمتي العرجة حتى حد مايقدر عليا ... هذا ماشي ولد الدرب و ماعرفش معامن هو
يزيد : " عرفها من النوع الترثار " ساكنة مع عمتك ... علاه فين مشاو والديك ؟
لبنت : " هزات كتافها " ماتو ... مي ماتت و هي كتولدني و با عمرني عرفتو ... و يمكن عندي خويا عايش فالخارج !
يزيد : خووك ... !!!

🔸 توقعاتكم 🔸

السفاح العاشق 3Where stories live. Discover now