الجزء 314

45 1 0
                                    

🔏 السفّاح العاشق ••• بداية النهاية 🔏
❄ الفصل الرابع : بارت 314 ❄

رئبال : " دور يدو على خصرها " باغة تعومي ؟
جولان : لا
رئبال : أسبوع باش جينا و عمركي خرجتي تعومي ... علاش ؟
جولان : حتى نتا عمرك عمتي
رئبال : كان ممنوع عليا
جولان : و دابة منين قالت ليك الممرضة السمرا يمكن تعوم خرجتي تعوم بوحدك ... اوا بصحتك
رئبال : " هز حاجبو " السمرا ... !
جولان : " عاقت براسها آش قالت " ا آه سمرا ... يعني ماشي شهبة
رئبال : ماخرجتش نعوم ... كنت كنسورفي ... من نهار جينا و ماكرهتش نديرها ... لكن ممنوع ... كيف حوايج أخرى

طلق منها و تم داخل ... بقات جولان مسمرة فبلاصتها من الكلام الي قال ... سمعات الفون كيصوني فيدها ...
جولان : " جاوبات " عتقيني الموصيبة
زينب : و عليكم السلام ... مالك اصاحبت الموصيبة ... آش واقع ياكما غرقتي عسل و باغة شوية من الجفاف الي عندي
جولان : الله ينعلك نتي و داك العسل ... من نهار هضرت معاك و انا ما شفت النهار الزوين
زينب : بلاتي ... وحدة وحدة ... شرحي قبل مانغرق جدك سبان و نقطع ... صابرة عليك غير حينت حاسة القضية مشبكة
جولان : " كتغبن " أنا و رئبال مباعدين ... م ماوقع بيناتنا والو
زينب : اويلي ... صدق مافديهش
جولان : حشاااك ... انا الي قفرتها ... داكشي الي قلت ليك سمعو
زينب : لواااه ... يعني من داك النهار ماوقع بيناتكم والو
جولان : اممم
زينب : " انفاجرات بالضحك " وااااااع ... هههههههه ... لا ميمكنش نتي زهرك مكوز كثااااار مني ... حتى فشهر العسل تعكسات فوجهك ... واااع و انا الي چالسة نخبر على سمية بسعداتها ... و نشكي عليها انا الي چالسة بلاش ههههههه
جولان : ينعل طواسلك القزمة ... غنقطع
زينب : لا بلاتي ... بلاتي متقطعيش ... اففف سخفت بالضحك ... فوجتي عليا هاد النهار ... شنو غديري دابة
جولان : و لاش معيطة ليك أنا ... شنو ندير ؟!
زينب : باقة نافراه و مبغاهش يقرب ليك
جولان : لااا ... اصلا منفراش منو هو ... غير كنت متخوفة
زينب : اممم ساهلة ... اعتاذري و قولي ليه ماقصدتش ... و لكن لا بغيتي يقبل اعتذارك و يسامح ليك ... خاصك تعتاذري و نتي لابسة حوايج أقل و ريحتك كدوخ ... و هاكة غادي ضمني بلي دوزها ليك
جولان : مافهمتش !
زينب : ناري كتفقصي ... و سيري غسلي و تعطري ... لبسي شي حاجة سيكسي ... و ديك الساع سيري اعتاذري منو ... و النتيجة مضمونة ... و وياك تقولي ليا حشمت و كذا
جولان : لا صافي غندير كيف قلتي ليا
زينب : يالاه كوني مطيعة ... سيمانة و هي كتلعن فيك الملائكة المسخوطة ... مصيمة راجلك فشهر العسل
جولان : و صافي فهمت
زينب : باي باي " قطعات " اليوم يشرشم مك ... ضهصيصة و فوقها صگعة ههه

بقات جولان فالخارج للحظات ... شافت الشمس قربات تغرب ... خدات نفس و دخلات ... بان ليها رئبال جالس فالصالة كيهضر فالفون ... كان مدوش و لابس غير شورط قصير و پيل كحل ... مشات لبيت و سدات عليها ...
دخلات للحمام خدات دوش ... خرجات لابسة بينوار و چلسات قدام لمراية ... نشفات جسمها و دهناتو بكريم مرطب ... هزات من  لبلاكار داكشي الي غتلبس ... كان شوميز دونوي فالبيبي پينك ... هزاتو فيديها كتقلب فيه ...
كان فاضح ديال المعقول و هي مبغاتش تبين أنها حاولات عن قصد ... رجعاتو و هزات شورط قصير فالأسود مشبك من لتحت لبسات معاه الصدرية ديالو الي كانت كلها مشبكة ... تقابلات مع لمراية شافت راسها و هي تزنگ ... ماتقدرش تبقى هاكة ... بانت ليها شوميز خفيفة لاحتها عليها ...
هزات السيشوار و نشفات شعرها ... خلاتو مموج شوية و كيبان طبيعي ... اما وجها فاكتفت بمسكارا و لپستيك بارد و رشات شوية من عطرها ... تقابلات مع المرايا مرة أخرى و جمعات قبضة يدها و هي كتشجع راسها ...

توجهات لباب و حلاتو ... خرجات راسها و شافت فين چالس ... بان ليها متكي فوق الفوطوي و داير ذراعو على وجهو ... بقات كطل علاه يتحرك ... حلات لباب أكثر و خرجات ... دارت راسها غادية لكوزينة ... حلات الثلاجة و كتشوف فيه بلما تعيق ... باقي كيف ما هو ...
قالت أكيد نعس ... جبدات الما و خدات كاس ... وقفات قدام الپوطاجي كتخوي الما و داك الحماس باش تصالحو كلشي مشا ... شربات جغمة و حطات الكاس ... أصلا مافيها بو عطش ... حسن ليها ترجع تخشى فالبيت و تنعس ...

مع بغات تضور و هي تحس بجسم ضخم من وراها ... جفلات و رجعات باللور ... هزات عنيها لقاتو داير فيها شي شوفات ... قرب عندها و هي ترجع خطوة اللور حتى لصقات مع الپوطاجي ... مكانش من العاگزين قرب ليها أكثر محاصرها ... مد يدو شد فخصلة من شعرها ...
بقى نازل بصباعو حتى وصل لكتفها ... كيف لمسها حس برعشتها ... تأمل وجها إنش بإنش قبل ما يتوقف عند شفايفها الحمرين من كثرة ما ظغطات عليهم ... مابقاش قدر يصبر ... خشا صباعو فشعرها و انقض على شفايفها ...
قبلها بلهفة و هو كيحرك شفايفو عكس شفايفها ... يديه وسط شعرها و لاخرى محاوطة خصرها النحيف ... كتحس بصباعو كيزيرو على لحمها بقوة ... و مع كل ديك القوة مكانش عنيف ... الشيء الي خلاها تسرتخي و هي مستقبلة قبلاتو الهائجة ... كتجاوب معاه على قدها ...
لكنه كان المسيطر طول الوقت ... حسات بيه شد على شفتها لتحتانية حتى تأوهات وسط فمو ... رجع كيقبلها بحنان يذوب الثلج ... و يديه كيستكشفو جسمها الرطب ...
فور ما صارت بين يديه غاب كليا و جرها معاه لعالمو ... لدرجة انها ماحساتش امتى تحرك و هو رافعها لعندو ... حتى ميلها برفق و هو كيسطحها فوق السرير ...

🔸 توقعاتكم 🔸

السفاح العاشق 3Where stories live. Discover now