⛓👱‍♀️صنع مني دميته👱‍♀️⛓|مكتملة✨️

19

⛓👱‍♀️صنع مني دميته👱‍♀️⛓
للكاتبتين✒: Victoria Kaelin و Mina Ab
💜📖الجزء 191📖💜

جايكوب بانت الدهشة على وجهو: ولكن مايمكنش هادشي و ولدي لي فكرشها؟؟!!

الطبيب قاد الجهاز و بدا يعالج فيدها: فأسوء الحالات..الحمل تاعها متقدم بزاف فاي لحظة ايلا حالتها سائت غانضطرو نولدوها حيت مغيقدرش يوصلو الاكسجين!

جايكوب بحدة: غتعييط داباااا على طبيبة تفحصهاااا مااسووقييششش!!

الطبيب تيشوف فيه بدهشة: منتسرعوش ا مستر..دابا هيا تتنفس ولكن الخوف ان الحادثة تأثر ليها فدماغها..غايخصنا نتسناو شوية...

جايكوب تنهد بقلة حيلة تيشوف فيها كيف غايبة على الوعي: مكااانش خااصني نخليهاا بوحدها!!

الطبيب تلفت ليه: ايلا مافاقتش فهاد الساعتاين غايخصنا ننقلوها ضروري للعيادة..

جايكوب عقد حجبانو: اشمن عيااادة و نتا عاارف مزيااان شكوون انااا؟؟!!!

الطبيب: ميمكنش نغامرو بحياة الولد..الحجم ديالو مغيستحملش نقص الاكسجين..

جايك شاف فيه: خليني معاها..

الطبيب حنا راسو و خرج سد لباب...

جايك دار يدو على جبهتها لي ملطخة بالرماد تيشوف نتيجة التناقض ديالو و عصبيتو..هوا لي وصلها لهاد لحال..ايلا ماتت و مات ولدو ميمكنش ابدا يسامح نفسو...

جلس حداها و شد يدها: وصال..خصك تفيقي مغتخلينيش مع تأنيب الضمير!..فيقي و تنواعدك غانهضرو خصك تفيقي على قبل ولد..على قبل ولدنا...!

بعد مدة من الوقت عاد بدات تتحل عينيها شوية بشوية حاسة بألم غريب..حركات راسها بشوية حتى ناضت شاهقة كأنها كانت غارقة فشي بحر و جاتها النجدة!..: ف فيين انااا؟؟!!

جايك ماعرف يبتاسم ولا يتخلع..وقف: تهدني..واش نتي دابا بيخير..باش تتحسي؟؟

وصال راسها داايخ شداتو بألم و رجعات تكات: راااسييي!!

جايك قاد ليها لمخدة و شد فيدها: تسناي..غانعيط للطبيب..

جايك جرا حل لباب: دخل طلق راسك..زييد...!!

الطبيب وقف تيشوف فيه...

جايك: دخل..راه راسها ضارها ايلا وقعات ليها شي حاجة غانفركع ليك دياالك!!!

وصال غوتاااات و شدات فلمخدة لي حداها...

الطبيب جرا لعندها بذعر فاش سمع غواتها: شنوو ضاارك ا مييس؟؟؟

وصال حطات يديها على كرشها: ك كرشيييي

جايك حل باب لبيت: دكتور..واش ناخدوها للعيادة؟؟..ميمكنش نخليها هكا على قبل لبلاك جاك..ميمكنش!!!

وصال شادة تحت كرشها تتوجع لدرجة بدات تتبكي: كرشييي كرشييي تنتووجععع ولديييي....

الطبيب تلفت لجايك: الميس غاتولد..غايخصنا نجيبو المولدة دابا و التجهيزات الضرورية...