رن هاتف فابيانو  لينهض ويجيب عليه نظرت الى ظهره لتتنهد نظرت الى المكان المزين بالشموع والورد لقد اراد مفاجأتها بذلك ولاتنكر انها سعيدة جدا نهضت لتتجه الى احدى الغرف فهم في فندق فابيانو

وضعت اكسافير على السرير واردفت " حسنا صغيري حان وقت نومك" امسكت زجاجة الحليب لتعطيه له وضعت وسادات من كلتى الجهتين لكي لا يقع قبلته وخرجت 

اتجهت الى ذلك والواقف يتحدث بالهاتف احتظنته من الخلف امسك الاخر يديها ليستدير لها نظر الى عينيها لتبتسم الاخرى له رفعت نفسها لتقبل فكه الحاد بخفة ثم نزلت الى الى رقبته مكانها المفضل قبلت تفاحة ادم برقة وعمق  ابتلع الاخر ريقه فهي تعلم دائما كيف تثيره تسللت يديها لتفتح ازرار قميصه الاسود وتخلعه تحسست عضلاته البارزة والمشدودة وهي لازالت تقبل رقبته ابتعدت عنه عندما احست بأنتصابه

نظرت له كان يتعرق ويتنفس بصعوبة ابتسمت بخبث لتمسك يده وتتجه الى الغرفة المقابلة لغرفة ابنها 
دخلت لتغلق الباب  والاخر يتابع حركاتها تمنى لو يستطيع اغلاق الهاتف ولكن لايستطيع فالمتصل والده ليخبره بأمر المعاهدة اللعينة بدأت الاخرى  بخلع ملابسها واحدة تلو الاخرى لتبقى عارية امامه
زاد تنفس الاخر واردف ببرود " حسنا ابي سأتولى الامر " اغلق الهاتف لينقض على تلك الواقفة تستفزه بحركاتها

" اكسافير يريد اشقاء له"

تكلم بخبث وهو يخلع ملابسه ابتسمت الاخرى واردفت بصوت انوثي جعلت شهوته تزداد

" وانا جاهزة لذلك "

رماها على السرير ليغرقى ببحر حبها الامتناهي فقط تحول من كره وتنمر الى حب وهوس من قبل عاشق ركع لفتاة حطمته وحطمة غروره ومسحت به الارض
وعاشقة غريبة احبها مجرم خطير ولا يعلم انها اخكر منه جمالها جعله يراها كملاك وهي اسوء من الشيطان ولكن رغم هذا ربط وتين الحب بينهما واصبحى جسدان بقلب واحد

تسريع الاحداث

فتحت عينيها على لمسات على وجهها فتحت عينيها ببطئ لتتحول نظراته الى صدمة فأبنها يجلس امامها يلعب بشعرها اردفت بسرعة " صغيري كيف وصلت الى هنا " بدأ الاخر بقول كلام غير مفهوم تنهدت الاخرى وهي تتفقده تتأكد من سلامته فكيف لطفل لم يتجاوز السنتين ان ينزل من السرير حتى انه لايعرف المشي نظرت الى نفسها وفابيانو عاريان لايغطيهما سوا
غطاء السرير

كان الاخر لازال على نفس وضعيته يدفن رأسه في صدرها ورجولته لازال داخلها امسكت يديها لتبعده ببطء وامسكت رأسه لتضعه على الوسادة حاولت إخراج رجولته لكنها شعرت بألم قاتل في عضوها  ولكنها لم تبدي اي ردة فعل او صوت فهي معتادة
استندت على السرير نظرت الى اكسافير الذي يمسك شعرها الطويل ويلعب به ابتسمت بخفة لتحمله وتضعه في حجرها اردفت بهدوء " اذن ايها المشاكس لما انت مستيقظ بهذه الساعة المتأخرة وكيف اتيت الى هنا " تنهدت لتمسك الثوب النوم وتلبسه  نهضت لتحمل اكسافير وتخرج  اتجهت الى الغرفة لتنظر حولها بهدوء وريبة تشعر ان هنام شيء خاطء تقدمت للتوقف عندما اشتمت رائحة نسائية بالطبع ليس لها  اردفت بهدوء " اين شممت تلك الرائحة من قبل ....هناك من دخل الى هنا وهي التي احظرتك الى الغرفة انا متأكدة" نظرت الى الغرفة كاملة لتستدير وتخرج منها  عادة الى الغرفة لتضع ابنها قرب والده وتضع وسادة لكي لا يقع واتجهت الى الحمام لتستحم

𝙋𝙧𝙞𝙜𝙞𝙤𝙣𝙞𝙚𝙧𝙤 𝙙𝙚𝙡𝙡'𝙖𝙢𝙤𝙧𝙚 حيث تعيش القصص. اكتشف الآن