🖤 Part 4🖤

18.4K 402 6
                                    

نظرو الى تلك السيدة التي تبدو في الاربعين من عمرها ترتدي ملابس راقية تقدمت ووقفت امام دايموند الذي يطالعها بنظرات باردة وكارهة اردفت بهدوء " عزيزي دايموند لقد اشتقت لك كثيرا انظر كيف كبرت واصبحت رجل وسيم" قبض الاخر على يده بقوة حتى كادت تنزف تقدم ايفان بسرعة واردف بهدوء " حسنا جميعا شكرا للحظور انتهت الحفلة يرجى من الجميع المغادرة " بدأ الجميع بالخروج تقدم ماثيو واردف الى ايفان بهدوء

" من هذه ايفان " اجابه الاخر بهمس" انها عمته التي هربت بعد ان سرقت المال وعقد والدته لقد اخبرتك عنها " همهم الاخر ونظر الى المرأة ثم الى اتواردوا التي تجلس وتشرب النبيذ نهضت واردفت " حسنا سيد دايموند شكرا لك على الدعوة ولكن الان علي الذهاب لقد تأخر الوقت....اتمنى ان تأتي غدا في موعدك تصبحون على خير هيا ماثيو"

اومأ الاخر ليتجه خلفها نظر دايموند لها ثم اعاد نظره الى تلك الواقفة اردف ببرود " مالذي اتى بك" عقدت الاخرى حاجبيها واردفت بحزن" كيف تقول هذا اتيت لاطمأن عليك " ضحك الاخر بسخرية اردف بغضب

" اسمعي جيدا ستخرجين من هنا الان او اقسم انك سترين رأسك يتدحرج على الارض " قال كلامها ليستدير ويصعد الى الاعلى " انظرو من هنا اللصة فينا هل نفذت اموالك واتيتي الى هنا ولكنك لن تحصلي على شيء ابدا " اردفت اوريانا بينما تنظر الى فينا بتعالي نظرت لها الاخرى بحدة واردفت " التزمي حدودك ولاتنسين من انتي عزيزتي اوريانا انت وابنتك العاهرة "

" كيف تجرأين" اردفت اوريانا لكن الاخرى قد غادرت تنهد ايفان ليخرج واللعنة لقد افسدت خطته بأن يعترف الى اليس يحبه عليه الانتظار مرة اخرى


تسريع الاحداث

مر اسبوع كامل على تعاقد الشركتين لم ترتح اتواردوا لليلة واحدة كونها المسؤولة عن تصميم المجوهرات بينما كان دايموند يساعدها وهاي الان تجلس في مكتبه وحوله الكثير من الاوراق لم تنظر الى الساعة الت تجاوزت الثانية عشر منتصف الليل كانت هي الوحيدة الموجودة في الشركة فزعت من صوت الرعد القوي لتضع يدها على قلبها لتتنفس بصعوبة كونها تخاف من هذه الاصوات

نهضت نظرت الى السماء كانت تمطر بغزارة تنهدت واردفت بتعب" يبدو اني سأبقى هنا لا استطيع العودة في هذا الجو السيء" ضرب الر الرعد مرة اخرى لتنقطع الكهرباء تنهدت واردفت " رائع هذا كا كان ينقصني والان ماذا افعل

" شغلت كاشف هاتفها نظرت الى المكان كان مخيف جدا حسنا من يراه ولكنه تعودت عليه سمعت صوت اقدام تأتي الى مكتبها عقدت حاجبيها بأستغراب واغلقت الهاتف للتجه الى زاوية في المكتب فتح الباب بهدو نظرت لعلها تعرف او ترى من اتى سمعت صوت شخص يتكلم " سيدتي انا الان في مكتبها لم اجدها لكن سيدتي هي لاتضع مثل هذه الاوراق المهمة في المكتب لا اعرف اين تضعها لقد بحثت في المكتب الكثير من المرات حسنا....سأعود الان ساذهب الى منزلها"

𝙋𝙧𝙞𝙜𝙞𝙤𝙣𝙞𝙚𝙧𝙤 𝙙𝙚𝙡𝙡'𝙖𝙢𝙤𝙧𝙚 Where stories live. Discover now