🖤part 15🖤

10.3K 207 22
                                    

تجلس في غرفتها  تفكر بما قال لها لويس كيف اعترف لها تنهدت واردفت" يالهي ماذا سأفعل " نهضت لتتجه الى المرأة نظرت الى نفس شعرها الاحمر القصير تذكرت كيف التقت يلويس كانت شعرها قصير ايضا لاتنكر ان لديها مشاعر تجاهه ولكن لديها اعجاب لدايموند وهي حائرة من ستختار اتترك دايموند ام لويس فهي عندما تقترب من دايموند تشعر بالنشوة واما لويس تشعر لو انها تمتلك العالم بأكمله تشعر بالأمان بجانبه عقلها يخبرها بأن تذهب لدايموند وقلبها الى لويس

تنهدت للمرة الالف نظرت الى يدها لتجد تلك الندبة تذكرت كلام تلك المريية في دار الايتام كانت الوحيدة التي تعاملها بلطف قالت لها بأن تتبع قلبها
عضت شفتيها واردفت " سأتبع نصيحتك " ياترى من ستختار

" هل ما سمعته صحيح " اردفت أيفا ببرود وهي تنظر الى اتواردوا بنظرات خالية من المشاعر " وماذا عن دايموند استتركيه هكذا بعدما زرعتي الحب والامل في قلبه" اكملت كلامها بنبرة حادة فتلك الواقفة امامها اخبرتها انها تحب لويس ودايموند ما هو الا نزوة عابرة تنهدت الاخرى واردفت بملل " بحقك ايف انتي دائما تقولين ان علينا ان نتبع قلبنا وان اتبعته ان لويس هو نصفي الاخر " زفرت الاخرى واردفت " افعلي ما شأتي لا شأن لي بك.....اللعنة عليكم جميعا " قلبت الاخرى عينيها لتخرج من المكتب والشركة بأكملها وهاهو لويس يقف امامها بطلته الرجولية تقدم اليها واردف بهدوء " من دون مقدمات ما هو جوابك " نظرت له الاخرى ابتسمت واردفت " وانا احبك ايضا" فتح الاخر عينيه بصدمة ليعانقها بقوة ويدور بها اردفت بخجل " انزلني لويس " انزلها الاخر واردف بفرح" اعتذر لكني سعيد للغاية .....تعالي معي " امسك يدها ليتجه الى السيارة فتح الباب لها لتركب واتجه الى مقعد السائق ركب وانطلق ذهب الى مكان منعزل في طريق يؤدي الى غابة لا يمر به احد ابدا نظر لها واردف " هل تعلمين كم انتظرت ان تحبيني " ابتسمت الاخرى لتعض شفتيها لت شعر الى وهي جالسه على قدميه نظرت له بصدمة حاولة النهوض لكنه احكم قبضته عليها امس ذقنها ليدير وجهها اليه افترس شفتيها بقبلة شغوفة بينما الاخرى وضعت يديها خلف عنقه واحاطة خصره بقدميها وتبادله القبلة فتحت فمها ليدخل لسانه ويستكشف ثغرها امتص لسانها ليعو الى التهام شفتيها كان يعضهما بقوة حتى شعر بطعم الدماء ابتعد ليلعق الدماء ابتسم واردف " طعم فمك كالفراولة الطازجة أعجبتني كثيرا "ابتسمت الاخرى لتخبئ وجهها بعناقه بينما الاخر قبل رأسها نظر الى ملابسها

تعالي معي " امسك يدها ليتجه الى السيارة فتح الباب لها لتركب واتجه الى مقعد السائق ركب وانطلق ذهب الى مكان منعزل في طريق يؤدي الى غابة لا يمر به احد ابدا نظر لها واردف " هل تعلمين كم انتظرت ان تحبيني " ابتسمت الاخرى لتعض شفتيها لت شعر الى وهي جالسه...

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
𝙋𝙧𝙞𝙜𝙞𝙤𝙣𝙞𝙚𝙧𝙤 𝙙𝙚𝙡𝙡'𝙖𝙢𝙤𝙧𝙚 Where stories live. Discover now