دوا صوت الرعد في مدينة لندن ليتساقط بعدها مطر قوي كانت الناس تركض لكي تحتمي من المطر تقف في تلك البناية الضخمة المتكونة من ثمانين طابق تنظر الى الناس كيف تركض كالفأران تحتمي من المطر نظرت الى قطرات المطر على النافذة الضخمة ادارت وجهها لتتجه الى مكتبها جلست لتمسك ذلك الملقط الصغير
وتنظر الى العقد الذي كادت تنهيه امسكت جوهرة من الياقوت الاحمر متوسطة الحجم كانت على شكل قلب ثبتتها في العقد ابتسمت بهدوء عندا انهت هذه كانت اخر قطعة وضعته في صندوق واغلقته ضغطت زر كان على مكتبها ثواني واتت سكرتيرتها اردفت بهدوء
" نعم سيدة اتواردوا "
نظرت لها اتواردوا بهدوء واردفت
" خذيه وضعيه مع المجموعة كوني حذرة "
أومأت الاخرى لتحمل الصندوق وتغادر تنهدت بتعب لم تنم لاسبوع فقط ساعتان في اليوم وهذا ليس جيد لها بما انها لديها ضغط عليها ان ترتاح نهضت لتحمل جاكيتها وتخرج
.
.
.
.
.في ذلك المنزل الكبير يجلس بطلنا على الاريكة ينهي اعماله على الحاسوب امسك كوب قهوته ليرتشف منه عقد حاجبيه بأبتسامة بأنزعاج واردف
" اللعنة انها باردة "
تنهد لينهض اتجه الى المطبخ امسك كوب الماء ليشربه دفعة واحدة مدد ذراعيه ليخرج هاتفه واتصل على صديقه ايفان ثواني واجاب
" مرحبا دايموند اعرف لما اتصلت وانا قادم اليك الان "
همهم الاخر واردف بهدوء
" حسنا انا انتظرك"
اغلق الخط ليعيد نظره الى المطر
"الوسو يخطط لامر كبير جدا يريد ان يعقد صفقة مع الامبراطورة واذا نجحت ستزيد اعماله وهذا ليس بالجيد ابدا"
اردف ايفان صديق دايموند بجدية همهم الاخر واردف ببرود
" حسنا علينا ان نجعل تلك الفتاة معنا"
YOU ARE READING
𝙋𝙧𝙞𝙜𝙞𝙤𝙣𝙞𝙚𝙧𝙤 𝙙𝙚𝙡𝙡'𝙖𝙢𝙤𝙧𝙚
Mystery / Thrillerthe original story.........الرواية الأصلية عٍقٌدِت صفُقٌة معٍ آلُِشُيطُآن لُِتتخـلص من مآضيهـآ آلُِذَي يلُِآحٍقٌهـآ لُِتصبَحٍ بَآسم آلُِشُيطُآن آلُِذَي يسآعٍدِهـآ وُلُِڪن ڪلُِ عٍقٌدِ بَهـ شُرٍوُطُ فُمآ شُرٍطُهـ لُِهـآ وُهـلُِ تستطُيعٍ آن تنفُذَهـ آ...