🖤part 17🖤

8.3K 176 10
                                    

" انتي "
نظرت الى صاحب الصوت لتجد ايفان عقدت حاجبيها واردفت بهدوء " من انت" تقدم الاخر واردف " ايفا بيكهام صاحبة اكبر شركة للهندسة" همهمت الاخرى واردفت بهدوء " اذن سيد ايفان هل اتيت الى هنا لتقول هذا الكلام لكني اعرفه" ابتسم الاخر واردف ببرود " انت تعرفين اين اتواردوا " " اوووو....اتواردوا اين سمعت هذا الاسم ....اممم اااا...تذكرت تلك الامبراطورة او لا اعرف الم تعلم بالخبر لقد اصبح لديها ابنة ....هذا مؤسف حقا انك لم تعلم....حسنا لاتهتم هي حتى لاتعرفك" اردفت أيفا بسخرية " ابنة" اتاهم صوت من خلفهم لينظر ايفان الى دايموند بسرعة بينما ابتسمت أيفا بخبث تقدم دايموند ناحية أيفا يتفحصها من الاعلى الى الاسفل اردف ببرود " قلت اصبح لديها ابنة " همهمت الاخرى واردفت " اجل....ولكن اعذرني ذكرني من تكون مرة اخرى " رفع الاخر حاجبه واردف ببرود " اذكرك ....وهل هناك شخص لا يعرفوني" " قلت لك اسمك لا حياتك" قاطعته الاخرى بملل اكملت" اسمعى اتيت هنا لا ستمتع اذهبا الى مكان اخر" اتجهت لتمشي على طول الشاطئ بقي دايموند ينظر لها ليستدير ويذهب لحقه أيفان بسرعة

تسريع الاحداث
في اليوم التالي كان الجميع في البحر الذي لا يسمع به الى ضحكات وصراخ الاطفال وهم يلعبون هنا وهناك كانت ايفا تجلس بأحد المطاعم الموجودة في الجزيرة وأمامها يجل دايموند بمفرده كان ينظر لها بنظرات غريبة جدآ والاخرى متجاهلة له رن هاتفها لوتمسكه نظرت الى اسم المتصل لتجد انه والدها تنهدت لتضعه على الصامت بقي الهاتف يرن

" لما لاتردين" اتاها صوت رجولي نظرت لتجد دايموند يجلس امامه اردفت بهدوء " ما شأنك انت " ابتسم الاخر واردف ببرود" هناك شخص ينظر لك طول جلوسك هل هو حبيبك " عقدت الاخرى حاجبيها بأستغراب لتنظر حولها لتتوقف على نقطة لتفتح عينيها بصدمة " واللعنة ماذا جاء به الى هنا"تمتمت أيفا لتدير وجهها بسرعة عندما نظر لها رفع دايموند حاجبه من تصرفها الغريب نهضت بسرعة لتخرج من المكان بعد ان دفعت الحساب نظر دايموند الى الرجل الذي تنظر له كان ذا جسد رياضي ضخم ذا بشرة بيضاء وبشعر اسود وعيون سوداء ملامح حادة


نهض من مكانه ليخرج اغمض عينيه ليضع يده يحجب اشعة الشمس نظر الى مكان نساء شبه عاريات ورجال يسبحون اطفال يصرخون
تنهد بأنزعاج ليتجه الى الغابة، دخل اليها كانت هادئة جدا ابتعد قليلا عن المكان كانت هناك اشجار تفاح لكنه شبه ناضج

دخل ليجذبه منظر كانت ايفا جالسة وتضع قدميها في الماء النهر كانت ترتدي

تأملهت قليلا شعرها الاسود الطويل وجهها الملائكي او هذا ما يضنه نزل الى عنقها العاجي ووشمها على اكتافها صدرها بأثداء مستديرة كبيرة وخصر بأنحناء حادة ثم مؤخرتها المستديرة وساقيها البيضاء نظر لها لدقائق وغادر

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

تأملهت قليلا شعرها الاسود الطويل وجهها الملائكي او هذا ما يضنه نزل الى عنقها العاجي ووشمها على اكتافها صدرها بأثداء مستديرة كبيرة وخصر بأنحناء حادة ثم مؤخرتها المستديرة وساقيها البيضاء نظر لها لدقائق وغادر

تسريع الاحداث

بعد اسبوع كان هذا الاسبوع من اجمل الأسابيع لدى أيفا فقط كانت مرتاحه جدا ولكن هل ستدوم هذه الراحه فوالدها لم يتوقف عن الإتصال بها وهي لاتجيب عليه وذلك الرجل الذي يحدق بها واخيرا دايموند الذي اينما تذهب يظهر لها

"هل تكرهيني لهذه الدرجة التي لاتستطيعين النظر لي بها" اردف صوت رجولي غاضب نظرت له أيفا بهدوء حمحمة واردفت " عفوا من انت هل اعرفك"
ابتسم الاخر بسخرية اردف بغضب " اجل تعرفيني انا جاك ...الرجل الذي احببته حبك الاول ...." " احببتك ....هل صدقت حقا ان احببتك.....انت مخطئ جدا لقد كنت اتلاعب بمشاعرك فقط " قاطعته ورمت كلامها عليه بخبث ابتسمت بسخرية

لتغادر تاركة الاخر ينظر لها ببرود لقد كان نفس الشخص الذي كان يحدق بها طوال الاسبوع نظر الى دايموند الجالس على الطاولة بيده كأس نبيذ معتق يرتشفه بهدوء بينما يطلق نظرات حادة وباردة على جاك الذي بادله نفس النظرة وكأن مل واحد يقول لاتتحداني استدار جاك...

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

لتغادر تاركة الاخر ينظر لها ببرود لقد كان نفس الشخص الذي كان يحدق بها طوال الاسبوع نظر الى دايموند الجالس على الطاولة بيده كأس نبيذ معتق يرتشفه بهدوء بينما يطلق نظرات حادة وباردة على جاك الذي بادله نفس النظرة وكأن مل واحد يقول لاتتحداني استدار جاك ليغادر تارك دايموند وحده

" اهدئي أيفا....لم يمر سوى اسبوع على مجيئنا مالذي يحدث" اردفت فكتوريا بقلق وهي تنظر الى أيفا التي توضب اغراضها نظرت لها الاخرى واردفت بتعب " ان المشاكل لاتتركني....جاك انفصل عن زوجته وهو لان يلاحقني وانا اعلم ما يريد وابي يتصل بي لم اجبه لأتفاجأ برسالة منه يخبرني ان ابن اخ تلك العاهرة يطلبني للزواج وهو وافق وسأتزوجه
انا حقا متعبة" جلست على السرير لتضع يديها على وجهها نظرت له الاخرى بأسر واردفت بهدوء " اسفة حقا...لما يحدث لك " تنهدت الاخرى واردفت بهدوء " اريد البقاء وحدي قليلا " اومأت الاخرى بتفهم لتغادر المكان

" علي ان افعل شيء لاتخلص منهما ....واللعنة الم يخطر ببالي غير هذا الاحل علي ان اجد غيره بسرعة " اردفت أيفا وهي تمشي بالغرفة ذهاب واياب لكنها تنهدت بيأس لتنظر الى الباب واردفت " لايوجد غير هذا الحل" اتجهت لتخرج ومغلقة الباب خلفها

يتبع.....
❤🖤❤🖤❤🖤❤🖤❤🖤❤🖤❤🖤❤🖤
Ð.Ҩ

رأيكم
باي
❤🖤❤🖤❤

𝙋𝙧𝙞𝙜𝙞𝙤𝙣𝙞𝙚𝙧𝙤 𝙙𝙚𝙡𝙡'𝙖𝙢𝙤𝙧𝙚 Where stories live. Discover now