𝙋𝙧𝙞𝙜𝙞𝙤𝙣𝙞𝙚𝙧𝙤 𝙙𝙚𝙡𝙡'𝙖𝙢𝙤𝙧𝙚

🖤 part 7🖤

مر اسبوع ثم اصبحو اثنين ثم شهر كامل لم يرا دايموند اتواردوا وهي كذلك كل واحد مشغول بعمله ولقد حددت اتواردوا يوم الزفاف ولق كان في نهاية هذ الاسبوع اي بعد يوم واحد فقط وتكون زوجة ريس الذي بدى متوتر وخائف هذه الايام لقد لا حظت اتواردوا هذا لكنها لم تقل شيء

تجلس امام البحر وشعرها يتطاير بفعل الرياح

تنظر الى البحر بشرود ولم تشعر بليون يجلس بجانبها اردف بهدوء " هل تحبيه" نظرت له واردفت " من تقصد" ابتسم الاخر واردف " دايموند الونزو تحبيه صحيح اياك والكذب فأنا اعرفك جيدا" صمتت الاخرى وتنهدت اردفت بهدوء " لا لااحبه لم يمل سوى شهر .....كيف تريدني ان احبه" قهقه الاخر واردف بعدم تصديق " انت لاتعلمين مع من تتحدثين فأنا عشت ومعك طوال حياتي اعرف هذه اللمعة التي في عينك انها الحب......هذه اللمعة التي لم تظهريها الى عندما ترين اشياء تحبيها.....لاتنكري الامر اتواردوا انت تحبيه"

لم تجبه الاخرى بل لم تعرف ما تجبه هو محق تشعر بأنحذاب كبير ناحية دايموند واعجاب وربما حب لازالت مشاعرها مشوشة لاتعرف ما تريده بالضبط هناك الكثير من الامور تشغل عقلها ولاتستطيع ان تفكر جيدا رن هاتف ليون ليجيب عليه ثواني واغلق اردف بهدوء " المؤتمر جاهز فقط عليك الذهاب " اومأت الاخرى لتنهض وتتجه الى سيارتها ركبتها وانطلقت بينما اتجه الاخر الى سيارته وانطلق

اما شركة اتواردوا الجديدة او الشركة التي اشترتها من اوريانا بعد افلاسها والتي حكم عليه بالسجن لثلاثين عام اما ابنتها لا احد يعلم اين هي الآن كانت الصحافة في كل مكان تنتظر اتواردوا لمعرفة سبب هذا المؤتمر كان الحراسة شديدة وهاي سيارة اتواردوا توقفت انام الشركة يليها ليون فتح الحارس الباب لتنزل بطلتها السوداء