🖤part 14🖤

Zacznij od początku
                                    

في تلك الغرفة التي لايسمع بها الى صوت تأوهات اليس وتنفس ايفان العالي وهو يتحرك دتخ اليس بقوة ووحشية وقف بعدما وصل لذروته ابتعد عنها بعدما انتهى من ممارسه معها تقدم ناحيتها واردف " هل ألمتك" نفت الاخرى برأسها لتضعه على صدره مغلقة عينيها براحة والاخر يمسد على شعرها شعر بأنتظام انفاسها ابتسم بخفة فهي لم تنم منذ البارحة فهو لم يتركها تنام بل مارس الجنس معها ابع الغطاء لينهض غطاها جيدا واتجه الى الحمام استحم وخرج امسك هاتفه وخرج من الغرفة ضغط على عدة أرقام انتظر ثواني واجاب الاخر اردف بهدوء " كيف حالك يا صاح هل عثرت عليها " اتاه صوت دايموند" اجل عثرت عليها كيف حال شهر عسلك لا اظن انك جعلت اليسيا تنام بل بقيت تضاجعها" قلب ايفان عينيه واردف بملل " وما شأنك ...حسنا اتمنا لك التوفيق في أيجادها" اومأ الاخر ليغلق الهاتف تنهد ايفان واردف " اشعر بشعو سيء هناك شيء سيحدث "

تسريع الاحداث

بعد مرور يومان كان دايموند يبحث به عن اتواردوا والتي كانت تقضي معضم او اعتذر اقصد كل الوقت مع لويس الذي لايفارقها ثانيه والاخرى لم تعترض بينما أيفا التي كانت تعمل جوال الوقت ولم تنتبه لهما ابدا

تمشي تلك أيفا في الحديقة العامة تنظر الى الزهور الحمراء والصفراء المزروعة والى الاطفال الذين يلعبون كانت ترتدي ملابس بسيطه

جلست على احدى المقاعد تنظر الى الامام بشرود ولم تنتبه الى ذلك الذي جلس بجانبها " لما هذه العيون الجميلة حزينة لا يليق بها الحزن ابدا " اردف ذلك العجوز بصوت حاني قليلا خرجت أيفا من شرودها لتنظر له اردفت بهدوء " لست حزينة يا جد ولكني اشعر بالنقص هنا...

Ups! Ten obraz nie jest zgodny z naszymi wytycznymi. Aby kontynuować, spróbuj go usunąć lub użyć innego.

جلست على احدى المقاعد تنظر الى الامام بشرود ولم تنتبه الى ذلك الذي جلس بجانبها " لما هذه العيون الجميلة حزينة لا يليق بها الحزن ابدا " اردف ذلك العجوز بصوت حاني قليلا خرجت أيفا من شرودها لتنظر له اردفت بهدوء " لست حزينة يا جد ولكني اشعر بالنقص هناك شيء داخلي ناقص ولا اعلم ماهو" همهم الاخر واردف " انه الحب ما ينقصك هو الحب" قهقهة الاخرى واردفت " انا والحب لا نتوافق ابدا " ضحك العجوز واردف " لاتقولي هكذا ان الحب سيأتيك صدقيني ستمرين بمواقف صعبة جدا ولكن ستتخطبها اذا كان حبك قوي وصادق فقط عليك ايجاد نصفك الاخر " ابتسمت أيفا واردفت " شكرا لك على النصيحة ياجد" همهم الاخر واردف بهدوء " ما أسمك يابنتي" " أيفا " اجابته الاخرى ليبتسم الاخر واردف بهدوء " أيفا.....معناه العطاء او اعطاء الحياة....هل تعلمين يا صغيرتي ان والدتي من اصول عربية ومعنى اسمك عندهم هو حواء اسمك جميل جدا......سأغادر الان زوجتي تنتظرني في المنزل وداعا يا صغيرة " نهض العجوز ليمسك عكازتها ويغادر نظرت أيفا الى اثره تنهدت لتنه وتكمل سيرها لم تلحظ ذلك ااجسد الضخم الذي اصطدمت به رجعت خطوتين للخلف وهي تمسك جبينها بألم اردفت بهدوء " هي الى ترى امامك ابدا " نظرت الى ذلك الرجل الضخم والذي يكون دايموند يتصبب عرق وتنفس بقوة وكأنه كان يجري لأميال التقت عينيه سوداء بزرقاوتيها اردفت بهدوء " اعتذر عن اذنك " غادرت بسرعة وهي تحول معرفة المشاعر التي داهمتها قبل قليل هي تعرف من هو لكن هو لا " يالهي..مالذي يحدث ....اهدئي أيفا اهدئي " اذت نفس عميقه لتخرجه بهدوء عادت نظراتها خالية واكملت سيرها

في ذلك الملهى تجلس اتواردوا  وبجانبها لويس في مكان محجوز لهما او مخصص لهما فقط لايوجد غيرهما كانت اتواردوا ترتشف من كأس النبيذ وذلك لويس " لم اعلم انك تجيدين الشرب" اردف لويس وهو يقترب منها متعمد ان يحتك جسديهما معا نظرت له الاخرى كانت لاتفصل بينها سوا انشات عن تلامس شفتيها اردفت بهدوء " اجل تعلمت من أيفا هي امهر مني في هذا " اومأ الاخر لينظر الى عينيها والاخرى تبادله النظرات" هل تعلمين اني كنت احبك من اول يوم التقيتك به" اردف لويس بهدوء لتنظر له الاخرى بصدمة

يتبع.....

❤🖤❤🖤❤🖤❤🖤❤🖤❤🖤❤🖤❤🖤
Ð.Ҩ

رأيكم
باي
🖤❤🖤❤🖤

𝙋𝙧𝙞𝙜𝙞𝙤𝙣𝙞𝙚𝙧𝙤 𝙙𝙚𝙡𝙡'𝙖𝙢𝙤𝙧𝙚 Opowieści tętniące życiem. Odkryj je teraz