𝗔𝗹𝗽𝗵𝗮'𝘀 𝗛𝘂𝗺𝗮𝗻𝗶𝘁𝘆 || ✔︎

Part : 4

" أعتقد أنه علي إختطافكِ" اردف جونغكوك وبعدها لم أشعر بشيء سوى ألم رأسي الشديد

" أيها الرجل الحديدي السخيف الوسيم الوقح اللعنة عليك كيف فعلت هذا ؟" صرخت غاضبة عندما أصبحت بمكان أخر عندما مسك يدي وقربني منه ثم وعيت علي تلك الكلمة الغبية لأنظر بعيداً

" أنتِ كيف لم تفقدي وعيكِ ؟" استفهمني ولم أفهم

"أنت .. قم بالجواب علي أولاً كيف فعلت هذا ..؟ هذه أساطير ليست حقيقية كيف إنتقلت بالمكان هكذا" قلت له صارخة من شدة صدمتي

" كان سحراً" قال بمنتهي البرود ثم

خرج من هذه الغرفة وأنا لازلت تحت صدمتي أين أنا وكيف أنا أري غرفة وردية اللون اللعنة أكره هذا اللون مع أثاث راقي للغاية كان جميلاً جداً أعتقد أنها غرفة نوم بهذا السرير الكبير الذي يبدو أنه مصنوع من ريش النعام

" اللعنة .. كيف أنا حقاً "

The end of pov

" أفتح الباب أيها الرجل الحديدي " قالت صارخة بأعلي صوتها

" كيف تخطفني ؟ .. هل نحن في دولة خالية من القوانين .. أتعلم ستأتي الشرطة الأن وتنقذني منك أيها الشرير " قالت ثم ذهبت لتجلس وبدأت في البكاء لم تشعر بالذي دخل الغرفة مره أخري ولكن بقواه اللعينة

" لما يعتبرني الجميع طفلة .. أقسم أنني سوف أبدأ بتدريب الملاكمة بعدما أخرج من عالم ديزني الذي أنا به الأن ما هذه الغرفة النتنة كل هذا اللون الوردي يشعرني بالقرف .. لما أنا حزينة هكذا ماذا بي ؟ أيعقل أن تكون دورتي الشهريه قد إقتربت .. اللعنة علي هذا اللعين" قالت تتحدث مع نفسها بصوت عالي وسط بكائها

" لا تلعني طفلتي وإذا جاءتك دورتك الشهرية أخبريني لأجلب لكي مستلزماتها " قال جونغكوك لها بلؤم

"أنت أيها اللعين القبيح الوقح الغبي السافل العاهر الساقط الدنئ القذر الخاطف الشرير " صرخت به بكل جدية بينما ترمي عليه كل ما تطوله يدها من ڤازات و أثاث بالغرفة بينما هو يجري محاولاً تفادي أي شيء يقذف عليه حتي أنتهت المقذوفات التي حصلت عليها

" أخيراً إنتهت فقرة التصويب خاصتك " قال بينما يمسك يدها بشدة ويلصقها علي الحائط من خلفها وسعت عيناها بشدة كان يبعد بين شفاههما إنشاً واحداً فقط

" قبلها " قال كوك

" أصمت" حادث ذئبه بداخله