ظلموني و بكاو عليا قصة ليلى " باللهجة الجزائرية "

16

#من_صفحة_هنا_نحكي_حكايتي
#ليلى
#الحلقة_16
ليصونصيال قعدت ندير فالعشا و من بعد سمعت تلفون يصوني رحت لشومبرة صبت زهيرة معيطة ..عاودتلها قاعدة تسقسي فيا قاتلي باباك راه يضل يدابز فينا و يضل يدير فالمشاكل و سيرتو مع عادل لي هو رجالها و خويا الكبير...قتلها و المطلوب مني ..نخلعت ..قاتلي مكيش تحوسي تعرفي واش كاين ..قتلها ميهمنيش كي يمرض نجي نطل عليه و كي يموت نجي نحضر فالعزا تاعو يعني نقوم بواجبي كيما قمت بواجب الطاعة و تزوجت كيما بغا ...قاتلي بصح على جالك راه يدير هاك ...قتلها علاه شا دخلني انا ...قاتلي قلهم بسبتكم رميت بنتي فالغابة ومبغاتش مومبا تتلقنا نهار عرسها ...بديت نضحك قاتلها و اش فيدتها هذ الهدرة ني عايشة هانية و الاز .....مذابيكم متعيطوليش ..قاتلي ها صبري و كيفاه منجوش ليك قتلها اسمعي منيش قاعدة من بعد نعيطلك .....كي جيت خارجة من شمبرة صبت وحدة من سلايفي مرت حمايا الثالث (سارة) صبتها   تصلح حذا الباب تاعي..محمد كان موصيني عليها قلي هي اخطر و حدة  ....باينة كانت تتصنت و دات كلش ( كان هذا اول درس ليا ) ...قاتلي مسا الخير ...بقيت نشوف فيها ...قدمت ليها قتلها التبسيمة هذيك الصفرة غير احتافظي بيها لعمرك ...لي يبدا يصلح يصلح من الباب تاع شمبرتو ....قاتلي كيفاه كيفاه عاودي ....ايا بدات تعيط باه يسمعوها بصح قاع متلعبش معايا بغات تقلع فالبكا بصح معطيالي فالبكا  اوودمعتي على طرف عيني المهم جاو قاع يتجراو ..وختو الكبيرة قاتلنا واش كاين ....هي تبكي و انا نبكي ..قابل ما تنطق نطقت قبلها قتلهم صبتها تحل فالباب كي شافتني لاهية فالكوزينة .....شافت فيها رقية  . وسارة بقات حالة فمها ..قتلها اووو مكاش منها صبتها تحكي فالتلفون و كي خرجت صابتني نصلح قاتلي اكي تتصنتي ...انا سكت و زدت كسيرت فالبكا ...ومن حسن حظي هذي سارة مكروهة شوية ...جات عجوزتي حوزتها و بهدلتها و جات ليا اتا قاتلي اسمعي قيلك من المشاكل ... ...المهم نسيتها في ذيك دقيقة و رجعت لعشايا ....تعذبت ووتجرجرت و قلبي نجبد ماجيت نوجدو بطلوع الرووح .....المهم جات الكنة الوسطانية تعاون فيا انسانة محقورة بزااف و غالبينها و حنونة و مريضة قاتلها التعب ...وزادت لحقت معايا حميدة و جدت معايا ...ليصونصيال حطيتلهم كامل في وحد الشومبرة كبيرة هااا بصح مع الاسف و باينة بلي تكون مشكلة و جامي لا تفوت مليحة ...كي جاو يسقو الطعام .......#يتبع .......