ليلي وعمار النهاية (٢)♥️

177K 13.4K 3.1K
                                    

ليلي وعمار النهاية (٢) ...♥️
( حُب في البلكونة)

اعملو نجمة علي البارت ، وروني تفاعلكم يا قمراتي وانا ههريكم مفاجأت قبل ما الرواية تخلص لأنها خلاص بتخلص وآسفة علي التأخير

ابتسم لها بخبث وعشق ، وهو يهز حاجبيه من البلكون أو التراس الخاص به ...

ليلي بغضب ...
_ انت بتعمل إييييه هنا ...؟؟ انت مكفكش اللي حصل لي الشغل ...؟!

_ " وأية اللي حصل في الشغل يا قرة عيني احكيلي ...!؟"
قالها عمار بإستفزاز وهو ينظر لها بهُيام ...

ليلي بغضب ...
_ انت مستتتفزززز .... أعمل اللي انت عايزه اعلي ما خيلك أنا مش راجعالك ...

قالتها بغضب واتجهت داخل شقتها وأغلقت باب بلكونتها في وجهه ...

ليلي بغضب بعدما دخلت ...
_ يعمل اللي يعمله مستحيل ارجعله ، حقيقي مستفززز وبكرررهه ..

قالتها بغضب واتجهت الي غرفتها تبدل ملابسها حتي تنام في كانت متعبه طوال اليوم ... بالإضافة إلي هذا "عمار" الذي جعلها تبكي بشدة ولكنها اقسمت ألا تعود إليه مهما كان الثمن ...

وجاء اليوم التالي علي الجميع ...

استيقظت ليلي باكراً في الصباح علي صوت ضوضاء شديدة تصدر من بلكونتها كأن أحدهم يرمي حجارة علي باب البلكون ...

تذكرت ليلي ما حدث بالأمس لتغضب بشدة ولكن الصوت كان يزداد شيئاً فشيئاً ...

اتجهت ليلي وهي ب بيجامة النوم وشعرها كما يسمي "منكوش" الي البلكون حتي تري بغضب ما يحدث ولما كل هذة الضجه في الصباح ...

فتحت باب البلكون لتُصدم بشدة

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

فتحت باب البلكون لتُصدم بشدة ...
وهي تري أمام شقتها في وجهها مباشرة لافتة كبيرة مكتوب فيها بخط كبير ....
( أنا اسف يا ليلي سامحيني أنا بحبك )
عمار

فتحت ليلي فمها من الصدمة والخجل وهي تري الناس ذهاباً وإياباً ينظرون إلي اللافته ويصورونها وهم يضحكون ويسألون أنفسهم من هي ليلي ومن هو عمار ...

_ صددمة صح ...؟!

شهقت ليلي بخضة شديدة وهي تستمع لهذا الصوت والذي لم يكن سوي "عمار" ..

عشقت مجنونة (الجزء الأخير )   حيث تعيش القصص. اكتشف الآن