☃️ لكنك لم تكن تفهم أنني كنت احب كل التفاصيل معك، التفاصيل الكبيرة وتلك الصغيرة جدا التي لاينتبه لها احد ،وربما حتى انت لاتنتبه لها ايضا... ☃️
ممكن تسعدوني بتعليقاتكم؟ لأنو حرفيا حرفيا هذا اطول بارت اكتبه بحياتي كلها🥺❤️
🕊️
كل إنسان لديه أحزانه السرية التي لايعلمها اي شخص غيره مخبأ إياها بإبتسامة صادقة لكن في نفس الوقت مزيفة بشكل سيئ...
ذلك الشخص الذي عاهد نفسه على عدم الإنطفاء أمام أصدقائه و بقائه مبتهج ومتوهج في كل أوقاته يصعب عليه جدا الإلتزام بذلك في لحظات كهذه....
عودة الماضي فجأة...
تايهيونغ من دون أن يدرك حتى أسقط كوب العصير ذاك أرضا لايتوقف لثواني وهو يشاهد تلك الفتاة وهي تدخل مجددا لحياته بنفس الإبتسامة التي تركها بها
"يارفاق انا عدت!"
"تايهيونغ يدك!"
الإثنان نطقو في نفس الوقت و تايهيونغ عالق بينهم لايجرأ على إخراج اي حرف من شفاهه،
تايهيونغ الذي راقب كيف تغيرت ملامح الفتاة السعيدة إلى القلقة تراجع قليلا للخلف حين حاولت الإقتراب منه لتسأل بلطف شديد و عيناها تتلألأ بشكل طفيف ليبتلع الأطول بسبب ماتفعله به.
" شوكو؟ شوكو خاصتي؟ انت بخير؟"
تايهيونغ لم يرد ابدا على سؤالها بل سمح لنفسه ان يفحص مظهرها لأول مرة بعد خمس سنوات... حسنا هي بحالة جيدة جدا على حسب مايضن، كانت مينا لاتحب التغيير ابدا لكن بما ان شعرها اصبح طويلا كثيرا و ملابسها اصبحت انثوية للغاية. اذن فهي حقا تغيرت ايضا.... لطالما كانت صديقتهم ترتدي ملابس الفتيان في صغرها فقط كي تبدو مثلهم، هو يتذكر تلك الأوقات مثل كف يده. لكن انظرو لها وهي تبدو فاتنة و لطيفة بتلك التنورة الجينز القصيرة و ذلك الهودي الزهري الواسع وشعرها البرتقالي الذي على شكل ذيل حصان. بينما هو لم يتغير ولو لنقطة واحدة.. كان ذلك شعور غريب قليلا. رؤية بعضهم البعض بعد كل هذه السنوات
" لما تناديني بذلك اللقب السخيف مجددا؟!"
आप पढ़ रहे हैं
The seventh shot ¦¦ الطلقة السابعة
रोमांस_بارك جيمين_ شرطي من القوات الخاصة منفصم الشخصية يعاني في صغره بسبب فقدانه لوالدته و شقيقه التوأم و يعيش في أزمة نفسية معقدة ، يمكث في نزل مع أصدقائه الخمس يعيش باحثا عن السعادة المخفية في حياته ، ثم يمكث معهم ضيف مجهول يقلب حياة جيمين رئسا على عقب...
