مكتملة Liam

البارت 22

أول "كل عام وأنتم بخير أضحى مبارك وعساكم من عوداة"

ثانيا "أسفة على التأخير بسبب بعض الظروف أرجو ألا تكونو قد نسيتم الأحداث ........لن أطيل عليكم دعونا نبدء "

اعترفت إيما بحبها لليام وعاهدها أنه لن يفرقهما ألا الموت

أخذ ليام إيما وصعد بها إلى أعلى قمة في برج أيفل أصبحت فرنسا كلها أمامهم كانو ينظرون إلى المدينة وهما يمسكان بأيدي بعضهم

ليام " أنه أجمل يوم في حياتي ،أتعلمين إيما لم أتخيل بيوم من اﻷيام أنني سأحب فتاة غير أمي "

إيما "ماذا بشئن ساندي "

ليام "سأخبرها بلحقيقة "

إيما بتوتر " وجدك .... هل ستتخلى عنه "

ليام "مستحيل ، جدي الوحيد الذي تبقا من عائلتي سأقنعه بعلاقتنا متئكد مع الوقت سيوافق "

وضعت إيما رائسها على كتفه وقالت
" ليام لا تتركني بعد أن تعلق قلبي بك "

أمسك ليام يدها وقال
" وهل يستطيع اﻷنسان أن يعيش من دون روح "

في اليوم التالي

كان الجميع يتناولون الفطور عندما رن هاتف ليام
"أهلا من معي ..... نعم أنا ليام "
تبدلت ملامحه للرعب ونهض بفزع ضرب الطاولة أمامه وصرخ
" متى حدث هذااا.....أنا قادم سأتي اليوم " وأغلق الخط وصعد بسرعة إلى الغرفة حيث أمتعته وبدء يحزم أغراضه
تبعته إيما

إيما " ما الأمر ليام ماذا هناك "

ليام وهو يوضب أغراضه بسرعة
"جدي في المشفى منذ ثلاثة أيام ووضعه سيئ جدا "

إيما " دعني أذهب معك "
ليام " لا داعي لهذا "

أقتربت منه وأمسكته من وجهه وتحدثت بلطف
" لن أتركك وحدك بعد الأن ، أهدء كل شيئ سيكون بخير "

أمسك ليام يديها وقبلهما وقال
" أنا السبب في هذا إيما لن أسامح نفسي أن أصابه مكروه"

إيما " كلانا السبب علينا حل هذه المشكلة سويا. "

قاطع كلامهما حمحت ماري من خلفهما
" أحم أحم أيها الشبان فلتحافظو على المسافة التي بينكما "

أبتعدت إيما بسرعة عن ليام وهي تشعر بلحرج
توجه ليام إلى ماري وقال بلطف
" أمي هلاا سمحتي الإيما بلعودة معي هناك بعض المشاكل وعلينا حلها "

ربتت ماري على كتفه وقالت
" بتئكيد بني أنا أثق بك "

جوليان.

كان جالس أمام صوفيا التي كانت عالقة في تلة ملابس تحاول أن تجد شيئ الترتديه وهي ترمي الأغراض من حولها وتقول
" هذا قديم ، هذا لونه ليس مناسب ، هذا ممل ،وهذا سخيف ،اوووووه يا ألهي أين ختفت ملابسي الجميلة