البارت 9

309 40 112
                                    

هاااااي يا حلوين كل عام وأنتم بخير ياااارب وكل سنة وأنتو سالمين

نشالله البارت ينال أعجابكم ولا تبخلو عليي بتصويت وكومنت حلو زيكن،، وهلاء خلونا نبدء

..................

عندما هم ليام من الخروج سمعو صوت صراخ قادم من غرفة إيما ركض توماس بسرعة ليرا سبب صرخها أما ليام فظل واقف ظنن منه أنها حبيبته

دخل توماس فوجدها واقفة على السرير وتصرخ شبح أنه شبح

توماس وهو ينظر حوله " أي شبح أين هو "
تحدثت بخوف وهي تشير بأصبعها نحوا الخزانة " ه...هناك ...دخل...الخزانة "

توجه توماس إلى الخزانة وفتحها فقفزت لوسي عليه تحدث وهو يداعب فرائها
" أيها المشاكسة أخبرتكي لا تجلسي بلخزانة مرة أخرا "

تنهدت إيما وجلست فوق السرير وتحدثت
" لو سمحت يجب أن أعود للفندق فليوم اﻷخير للرحلة من المقرر أن نعود اليوم "

توماس " حسنا سأوصلك بعد قليل ، أوه تذكرت أمر الفتى ، لا بد أنه رحل "

إيما بتعجب " تقصد ضيفك؟؟ "
توماس " نعم قال أنه تاه في الثلج وهو يبحث عن أحدهم"

تحدثت إيما بشك " هل أخبرك بأسمه "
توماس " أظنه قال ليام نعم ليام آيزال "

قفزت إيما بسرعة من السرير وخرجت نظرة في أنحاء المنزل لكنها لم تجد أحد

لحق بها توماس وقال " ما بكي "
إيما بلهفة ممزوجة بلفرح " أنه ليام ....نعم أنه ليام هو يبحث عني كنت واثقة أنه يبحث عني "

توماس تعجب من حالتها وقال " ومن يكون ليام !!"

كادت أن تنطق لكنه توقفت فجئا وقالت بهدوء
" أنه زميلي في الجامعة "

أبتسم توماس وقال " من لهفتك ظننت أنه حبيبك أو على الأقل صديق مقرب "

إيما " لكن أين هو "
توماس "يبدو أنه رحل "

خرجت بسرعة من المنزل وأخذت تركض وتركض إلى أن رئته أمامها صرخت
" ليااااااام "
توقف ليام عن المشي عندما سمع صوت يناديه وما أن لتفت حتى قفزت إيما فوقه مما أدا السقوطه
تحدثت بفرح
" أيها المدلل أين كنت إلى الأن "

ليام " أوووو يا عظامي أبتعدي عني "
نهضت أيما بسرعة وما أن أبتعدت عنه حتى نهض ووقف بسرعة أمسكها من كتفيها وقال
" عقلة أصبع متهورة أي أحمق يبحث عن الحطب وسط العاصفة "
أمعن النظر بعينيها وتحدث بهدوء ممزوج بحزن
" كد أموت من الخوف عليكي "
ومن دون سابق أنذار شدها أليه وعانقها وهو يقول
" لا تفعلي هذا مرة أخرا إيما أرجوكي "

إيما بصوت مخنوق " سأختنق أبتعد عني "

قاطعهم صوت توماس
" منظر مؤثر حقا "
أبتعد الأثنان عم بعضهما وقد حمرا من الخجل
ليام " كيف لم يخطر ببالي أن اسئلك عنها "
توماس " المهم أنكما بخير "

 مكتملة  Liam Where stories live. Discover now