مكتملة Liam

البارت 18

عندما كان الجميع مشغول ب إيما وليام ولم يكن أحد ينتبه النهوض مايكل

أستجمع مايكل ما تبقى من قوته نهض وهو يضغط مكان جرحه بيده ، وبيده الأخرا يحمل مسدس
وهو يقول
" أسف صغيرتي لن أموت وحدي "
وجه مسدسه نحو إيما ، وفجئا أنتبه ليام له

دفع الجميع من أمامه وركض بسرعة نحو إيما وهو يصرخ
"إيمااااااا أبتعدي "
لم تدرك إيما الذي يحصل نظرة لليام الذي وقف فجئا أمامها تزامنن مع صوت أطلاق عيار ناري ، تلاه أطلاق كثيف من الشرطة ،  حدث كل شيئ بسرعة وسقط مايكل جثة هامدة
تلاه ليام وقد أصيب بصدره ، 

ركض الجميع نحوه ،وجلست إيما بقربه وهي تضغط مكان الأصابة وتتحدث من بين دموعها

" لما ..لما فعلت هذا ....لما وقفت أمامي"

أبتسم بآلم وتحدث بتعب
" لا ....تبكي....لقد ...بكيتي ...كثيرا ...هذه...الفترة "

إيما " لا لا تتكلم أرتح الأن الأسعاف قادم "
أدريان " بني أرجوك تماسك سأموت أن أصابك مكروه "

ليام " ج....جدي.... أشتقت...الوالدي ... أرجوك ...لا...ت..تحزن"
ما أن أنها جملته حتى غاب عن الوعي

صرخ أدريان " لياااااام ...أرجوك أجبني ليااااااام "

أتت الأسعاف ووضع ليام بها صعدت معه إيما وجوليان وتبعهم البقية في السيارات
كان الممرض يتكلم مع المشفى
" وضعه خطر جدا ، نبضه بطيئ وفقد الكثير من الدماء هيئو غرفة العمليات فورا "

كانت إيما تمسك يده وهي تتحدث بهمس
"عد أرجوك ليام ألم تقل أننا سنتحدث عندما نخرج إنظر هاقد خرجنا لا تتركنا أرجوك كن ليام القوي الذي أعرفه"

وصلو إلى المشفى وأدخل ليام لغرفة العمليات كان الجميع ينتظر أمام الغرفة
أدريان يجلس وهو يستند برئسه على الحائط
وجوليان جالس القرفصاء بجانب باب غرفت العمليات
إيما تمشي ذهاب وأيبا
عندما أوقفها ليو "لو سمحتي إيما يجب أن تداوي جروحك أيضا

إيما  بحدة" لن أتحرك حتى أطمئن عليه، أنا السبب فيما أصابه"

ليو "  ستعودين فقد داوي جروحك "
إيما " قلت لاااا "

ماري " أهدئي أبنتي سيكون بخير  "

بعد مرور أربع ساعات من دخلوه العمليات خرج الطبيب فركض الجميع نحوه

أدريان " كيف حاله"
إيما " هو بخير أليس كذالك، قل أن عمليته كانت ناجحة "

الطبيب " لو سمحتم فقط أهدئو ودعوني أتكلم "
عندما صمت الجميع تحدث الطبيب
انتهت العميلة وهو بخير حاليا "

جوليان " ماذا تقصد بحاليا "

الطبيب" عمليته كانت خطرة جدا ولا أخفي عنكم وضعه لم يستقر هو لازال في مرحلة الخطر الأن الرصاصة كانت قريبة من القلب ،لا أريد منكم أن تيئسو
أدعو له فأنه بئمس الحاجة للدعاء الأن  "