الحلقه التاسعة والأربعون ❤️

Start from the beginning
                                    

هل سيعود العاشقان ويصلحان سوء الفهم ؟
ام هل للقدر رأي اخر ...!!

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

"‏أنا أعرف متى أتوقف. وأعرف متى أترك الشيء يمضي. وأعرف متى أغادر. لكن كلمه "أعرف" تختلف كثيرًا عن "أستطيع" ... !!

ابتسمت بخبث اكبر منه وقد علمت الآن ما الذي ينويه ويخططه ادم جيداً ... علمت الآن ما هي خطته ولماذا احضر الينور الي هذا المنزل ....

اتجهت روان وعلي وجهها علامات التخطيط والخبث الي الأسفل حيث يلعب ادم وتلك الحوريه الجميله الينور ...

فتحت روان الباب الخارجي ووقفت أمامهم تنظر إليهم بإبتسامه لا تنوي الخير ابداً ...

نظر ادم اليها وبمجرد ان رآها حتي ابتسم بشغب وخبث ... ثواني ورمي الكره علي قدم الينور في حركه مباغته لكليهما حتي تنجرح قدم الينور والتي كانت لا تردي سوي ما يسمي ( هوت شورت ) ...

صرخت الينور ووقعت أرضاً بتألم ... جري ادم اليها بتمثيل ...

ثواني وجلس علي الأرض أمامها ليردف بقلق مصطنع حتي تراه روان ...

_ الينور انتي كويسه ...!! معلش يا حبيبتي الكره جت بالغلط ...!

نظرت الينور له ولوجهه عن قرب بإنبهار شديد لعيون هذا الوسيم خاطف الأنظار فهو ساحر النساء وبالفعل تنطبق عليه مقوله كل من تراه تسحر بعيونه وبجماله ... عذرا يا روان فهذه حقيقه ادم الكيلاني ...

الينور بإيماء وما زالت تنظر الي عيونه بإنبهار

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

الينور بإيماء وما زالت تنظر الي عيونه بإنبهار ...
_ تؤلمني قليلاً ... لكني سأكون بخير سيد آدم ...

_ يا دي النيله علي سيد آدم اللي ماسكاهلنا دي معرفش جابت سيد دا منين وانت اسمك آدم الكلابي ... سوري ادم الكيلاني ...

جاء هذا الصوت بالطبع من تلك المشاغبه القصيره التي تقف خلفهم تنظر بغيظ له ولها ... تود وبشدة قطع رأس تلك الإلينور ...

ادم وهو ينظر الي روان بضحك يحاول كتمه ...
_ عارفه انتي لو حد غيريك فكر يقولي كدا كنت هعمل فيه أيه ...!!

روان بغضب وغيره لم تسطع منعها ...
_ لا وانت الصادق هتعمل معاه زي ما بتعمل مع الأموره يا حنين ... لدرجه اني حاسه ان قلبك دا زي العربيه واي واحده في طريقك بتقولها ( إرقبي ) ...

عشقت مجنونة (الجزء الأخير )   Where stories live. Discover now