" والبعض منّا تناله الجاموفوبيا ، ليس لشيء سوى أنه عَلّا منهُ سقف طموحاته قليلاً ، يخيل له أن شريّك حياته سيعوضه عما فقده في بيت اهله، متناسيّ انه لا حب بعد حب والده ووالدته وأشقائه مهما فشلو التعبير ، منتظراً ان يمسح على صدره بقلبه الحاني ، يزيل الهموم عن كتافه وان لم يستطع يتقاسم كلاهما الهام لتمضي الحياة، يُصاب المرء بالفوبيا ؛ فقط لانه عاش التجربة ، ولم يتهرب منها ، واذ نجا لن يعيشها مجدداً بسهولة " -أم أمـن احداث الرواية فِ الـ 2011-2012