وكان للحب بقية "كاملة+قيد الت...

By EmanHemdan5

124K 5.8K 635

ملحوظه مهمه /قبل أن تبدء بقرأه تلك القصه يجيب أن تقرأ جحيم الإنتقام قبل ذلك لأن هذه القصه تكمله للحداث بتلك... More

وكان للحب بقيه
الفصل الاول
الفصل الثاني
الفصل الثالث (الجزء الأول)
الفصل الثالث "الجزء الثاني"
الفصل الرابع
الفصل الخامس"الجزء الاول"
الفصل الخامس "الجزء الثاني"
الفصل السادس
الفصل السابع
الفصل الثامن
الفصل التاسع
الفصل العاشر
الفصل الحادي عشر
الفصل الثاني عشر
الفصل الثالث عشر
عيد سعيد😍🎉🎊
الفصل الرابع عشر
الفصل الخامس عشر
الشخصيات
البارت مهم جدا
الفصل السادس عشر
الفصل السابع عشر
سرقة
طلب
الفصل الثامن عشر
الفصل التاسع عشر
الفصل العشرون
الفصل الواحد والعشرين
الفصل الثاني والعشرين
الفصل الثالث والعشرون
الفصل الرابع والعشرون
الفصل الخامس والعشرون
الفصل السادس والعشرون
الثامن والعشرون
إقتباس
إقتباس
الفصل التاسع والعشرون (الجزء الأول)
النهاية
الفصل التاسع والعشرو (الجزء الثاني)
مقلب دا ولا نصبايا🤣
طلب
الفصل الثلاثون
الفصل الواحد والثلاثين
Happy New Year.😍
الفصل الثاني والثلاثون
الفصل الثالث والثلاثون
عودة
الفصل الرابع والثلاثين
الفصل الخامس والثلاثين
الفصل السادس والثلاثين
الفصل السابع والثلاثين
الفصل الثامن والثلاثين ( والأخير)
رواية جديدة
عدية العيد ( قلب راجح)
أعتزال

الفصل السابع والعشرون

2K 127 17
By EmanHemdan5

اولا خالص كده بعتذر عن التاخير 🤗
ثانيا جبت فون جديد 😂
ودا كان سبب اني اتاخر  لاني كنت متحمسه شوية
وكان لازم استكشفه ف دا قول فصل اكتبه عليه
ها إيه بقي 🤔
إستمتعو بالالفصل
مووواه
👇🏻👇🏻👇🏻👇🏻

الفصل السابع والعشرون

أربع أيام ما مر علي هروبها ، بتلك الأيام
كانت كالجحيم بالنسبة لراجح ، الجميع طاله أذيته
كان يخرج غضبه الجامح بالجميع ، في حين أنه من أجلها

كان سيبتعد بها عن علامه المظلم ،كان من أجلها سيفعل كل شئ
ولكن إبتعادها بتلك الطريقة اصابه بالجنون ، أصبح أسوء بمئات المرات عن قبل
.....

نهض راجح بعدما إكتفي مما يفعله من أمور تثير الإشمىزاز متجاهلا بكاء وصراخ
تلك المراه التي كانت معه ، وضع قميصه عليه وهو يدلف خارج الغرفة ويزرر قميصة بيد والأخري
يسحب نفس من ذلك السيجار الذي بيده ، ثم أشار برأسه لداخل الغرفه لإحدي رجاله ليدلف سريعا
لتتعالي أصواتها مره أخري ببكاء وصراخ مكتوم
نظر راجح أمامه لصف من النساء ليرمي بسيجارو أرضا وهو يضغط عليه بحذائه

ويصرخ بهن

" إلي هيفكر بس تفكير أنه يعمل حاجه مش بمزاجي ولا بموفقتي هيحصل فيكو نفس إلي بيحصل مع **** جوه دي، هيتعمل عليكو أجدعها حفله من كل رجالة الصحرا مش هتنفعو لحاجه بعديها  ، شكلي إتساهلت معاكو كتير ، بس مردوده بديني بصلح الأمور ، فهمين ولا مش فهمين "

إنتفض الجميع علي صراخه ، فيرحل بخطوات غاضبه
فور مغادرتة أتاه احد رجاله ليقول بتوجس

" عرفنا هي فين يا ريس راجح "

إنقض عليه راجح بقوه وهو يصرخ به

" فين إنطق "

إبتلع ريقه بخوف وهو يقول بتوتر

" الريس الكبير بلغنا بمكان البيت إلي قاعده فيه بس لما روحنا هناك كانو هربو "

إشتدت أصابع راجح علي رقبته وهو يقول بهمس خطير

" بتقول إيه مين هربو ؟ ، هي معها حد "

تحدث الرجل من وسط أنفاسه التي تختنق

" الواد إلي كان معاها اليله إياها ، هربت معاه "

فجاه كان يسقط فاقد للوعي بعدما قذفه راجح قبل أن يختنق بالكامل
ليزأر راجح بغضب حتي برزت عروق وجهه المحمر

" هقتلك بيدي يا بن ******* ، خدتها ميني فين "

ثم نظر لرجاله

" انا عاوز تعرفولي هما فين وتبلغوني أنا إلي هروح اجيبها بنفسي "

ثم أكمل بنفسه

" ووقتها مش هتكوني غير ليا "

...........
كان يهاتف أحدهم وعلي وجهه علامات الخبث والدهاء

"عشان الصفقه الجاية تم لازم يكونو مشغولين بحاجه ، تخليهم ميشفوش تحت رجليهم "

" إنت عارف اهميتها إيه عندي "

إستمع للجانب الاخرثم قال

" المره دي غير كل العيون مفتحه علينا ، الحركة دي عملتها بس كتنويه "

"بالنسبة لعيلة النجدي جبلي كل حاجه عنهم مهما كانت صغيرة وتعرفلي أعدائهم ، يمكن أفكر أعمل تحالف "

...............

أغلق الهاتف وهو يرميه أمامه علي الأريكه بغيظ
لينظر له إياد بدهشه وبمزح قال

" إيه يا عريس ، دا بقي توتر قبل الزواج ، إجمد كده دا التقيل قدام "

نظر سيف بغيظ ل إياد وهو يقول

" زياد بقالي ثلاث أيام برن عليه وتليفونه مغلق ، إزاي الحيوان دا يقفله في لحظه تاريخيه زي دي "

ضحك إياد وهو يقول

" ما يمكن عقل وقرر يقطع علاقته بيك "

نفخ سيف بسأم وهو يشرح

" إنت مش فاهم انا كنت متفق معاه علي حاجات كتير ، وبصراحه عمره ما غاب كل الفتره دي "

قلق إياد فهو يعتبر زياد كشقيقة الاصغر ويعامله كما يعامل سيف تماما

" طب ما تروح لبيته كده ما يمكن الموضوع فيه إنه بجد "

نظر له سيف بتمعن ومع شعور القلق بداخله ولكن قرر ممزاحة اخية

" هتلاقي سيد الوالد حبسه كالعادة في المعتقل المنزلي ، ربنا يكون في عونه "

شرد إياد ليقول

" فعلا ابوه دا تحس وراه حاجه مرتحتلوش لما شفته ، مع إن بيقولو عليه إنه رجل مجتمع وبيساعد المحتاجين ، بس مش عارف دا إحساسي "

تسأل سيف

" وانت شفته فين ؟"

" أها مهو داخل شريك معانا في الصفقة الجديدة "

اومئ سيف بصمت ليجد إياد يصفعه علي راسه من الخلف ويقول

" مش إنت إتخرجت برضو ، مش يلا بقي تيجي تنور الشركة "

نفض سيف يد اخية وهو يقول بسرعه

" ليه كدا يا عم مش لما ادخل دنيا ابقو شيلوني الهم ، الفرح الاول ثم الشركة "

...................

كان يشرد بالمياه التي أمامه ليشعر بيد توضع كتفيه وبجلوس احد بجوارة ليعلم بانه أسر
لينظر له بدون مقدمات

"أنت لازم تقنعها ، انا مش عاوز أطفال ؟"

إلتفت له أسر وهو يقول بهدوء

"أنت أناني اوي يا حمزة "

نظر حمزة له بعدم تصديق وهو يكرر ما قال

"أناني !؟"

وقبل أن يتحدث أردف أسر

"أنت ليه موقف الدنيا علي إلي انت عوزة ، مفكرتش ب نور عوزه ايه "

"أنت خايف من دخول طفل في حياتك يتعذب زي ما تعذبت ،لكن ولا انت شبه نجوان ولا حتي نور "

إندفع حمزة بحديثة بغضب

"أنا أناني ، اناني اني خايف علي روحي ، علي النور إلي منور حياتي ، انت ازاي كده مش خايف علي أختك "

أسر بهدوئه المعتاد

"وإيه علاقة خوفك علي نور بالاطفال ، نور كويسه ونقدر تخلف دستة اطفال "

نظر له حمزة بعدم تصديق
ليقول اخر بضحك

"اها عشان المشاكل إلي عندها وكده ، انت بجد بتتوقع الاسوا ليه ، حمزة انت فكرت أنك تاخدها وتسال دكتور هو غلط علي صحتها او لا "

وعندما صمت حمزة بتفكير اردف

"عشان خايف، عارف انا الإحساس دا ، هتكون كويسه ولا لا ؟ ، طب لو طلعت فعلا الخلفه تاذيها وهي اسرت تكمل ؟، متنسيش جانب انك اصلا مش محتاج فعلا اطفال ، لانك أناني في حبك ، زي إنسان طول طفلته اتحرم من ابسط حقوقه وهي الحب ، بتفكيرك كدا لما يلاقي حد يعوضه عن دا ممكن يسيبه ، يمكن يجيب حد يشاركه في الحب دا ؟ ، بس متنسيش يا حمزة ، ان كل واحد ليه طاقه نور بتحبك ، متكونش أناني وزي ما هي محوطاك حاوطها ، صدقني لو العلاقه فيها جه وحده بتدي الحب والامان وجه لا مش بتكمل ، روح لمراتك قلقانه عليك وبلاش تعذبها ، متصعبش الامور عليكم انتو الاثنين "

ثم ينهض دون ان يستمع له ف حمزة بحاجه لشخص ان يفيقه لمجري حياته الان
وان الماضي انتهي بالفعل والان يجب أن يركز بحاضرة قبل فوات الاوان .

بقي حمزة مكانه وهو يعيد تكرارا ومرار بحديث أسر

(لانك أناني في حبك ).

( بتفكيرك كدا لما يلاقي حد يعوضه عن دا ممكن يسيبه ، يمكن يجيب حد يشاركه في الحب دا ؟ ، بس متنسيش يا حمزة ، ان كل واحد ليه طاقه نور بتحبك ، متكونش أناني وزي ما هي محوطاك حاوطها )

ليفكر اهل من الممكن ان تسأم منه بالفعل هل ستتعب من تحيرة وتشتته المستمر ، لا أبدا لن يسمح لها بذلك
ولكن قبل أي شئ ، سيتأكد بأن لن يصيبها مكروه ، ليغادر سريعا للحاق بعشوقته قبل فوات الاوان كما قال أسر

................

دلف سيف لداخل فيلا التي يعيش بها صديقة
مر من رجال الحراسة فهم يعرفونه لذلك سمحو له بالدلوف
إلتفت سيف حوله بتوجس لا يرغب بتواجده هنا ولكن ليس بيده شى وصديقة مختفي
إستمع لسيارة تاني ليقف بزاويه حتي يرى من جاء ليلاحظ أنه والده نضال
شاهدة وهو يترجل من السيارة ليقترب منه لسؤاله عن صديقة ولكن توقف وهو يلاحظ غضبه عندما كان يتحدث علي الهاتف

" يعني ايه تهرب يا حيوان ، هو كل شوية بنت تهرب وتقولي معرفش ،أقول انا ايه دلوقتي لااهلهم ، أتصرف البنت ترجع قبل ما يحصل اي مصايب من تحت راسها ، وقتها انسي حياتك "

توجس سيف بداخله عن حديث والد صديقة وقبل ان يغادر إلتفت نضال وهو يتجمد عندما وجد سيف ورائه
ثم إبتسم سريعا بترحيب وهو يغلق الخط

"سيف تعالي واقف كده ليه ، تعالي ادخل "

تقدم سيف أكثر ليقول

"كنت جاي ل زياد بقاله كده مختفي "

اومى نضال وهو يقول

"اها زياد ، هو مش موجود ، بس تعالي اشرب معايا فنجان قهوة "

دلف معاه سيف ، رغم انت يريد المغادرة ولكن لن يستطيع ذلك
طلب نضال فنجنان قهوة لهم
ليتحدث  بعدما تنهد

"الشغل متعب اوي اليومين دول ، دا غير صحبك إلي تعبني ، كان نفسي يكون راجل قد المسؤلية بجد "

اومى سيف بصمت فهو يعلم المشكله التي تدور بين صديقة ووالده

"زياد طول عمرة راجل ، حطه بس في المكان الصح وانت هتنزهل هو ممكن يعمل إيه "

إمتعضت ملامح نضال بيكمل وكانه لم يستمع ما قال

"عندك النهاردة خدنا بنات من أهلهم ندور ليهم علي شغل ، بس تقول إيه محدش بيقدر الاهل بيعمل إيه عشان والدهم ، بنت من البنات هربت مع واحد شكلها متفقه معاه ، تخيل المشاكل إلي ممكن تحصل لو حد عرف "

نهض نضال وهو يقول

" اروح انا اشوف المشاكل دي مبسوط اني اتكلمت معاك ، البيت بيتك "

ثم غادر تارك سيف خلفه ينظر له بشرود ثم يغادر دون حديث وهو يتسال عن مكان وجود صديقة
.............

كانت تسير خلفهم بعدما إقتربو من الطريق حتي يوقفو سيارة لإصالهم لوجتهم التاليه
كانت تتجنب النظر له بعدما حدث بينهم وهي تشعر بالإحراج الكامل

وبداخلها غضب لا تعلم لم توجه ، كيف يجرا حتي علي تقبيلها علي جبهتها ذلك المنحرف
هزت رأسها بغضب وهي تفكر بأنها ظنت بانه سيقوم بتقبيلها ولكن فجاها بما فعله
بتقول لنفسها بتقرير بل أنا المنحرفة بذلك التفكير ، هل اردت منه تقبيلك حقا لينا

لو كنت شخصا لكنت صفعتك الأن لتفيقي ، ليس هناك وقت بخيلاتك الرومنسيه ، انتي تواجهين مشكله
الله ويجب حالها لا ان تفكري بأين كان سيضع قبلته ، صدمت بظهره عندما توقفوا فجأه

لينظر لها بدهشه ومن وجهها المحمر بخجل ولكن لم يعرف له سبب ظن بان حرارة الجو تاذيها لذلك
إقترب منها بهدوء وهي تقف بثبات خارجي ولكن لا يعرف بما يدور بداخلها الأن
قام بخلع الكاب الذي علي رأسه وهو يقول

" شكلك جالك ضربة شمس "

قالها بتفكيرة عن إحمرار وجهها ولكنها صاحت بندفاع وهي تجد بأن ذلك بتأكيد سبب إتجاه افكارها

"صح ضربة شمس ، أكيد دا تاثيرها"

نظر لها بحاجب مرفوع ليعقدهم معا وهو يشعر بالقلق عليها
بسبب تصرفاتها الغريبه .

أما هي لعنت بداخلها ذلك الهراء الذي تتفوه به ، ماذا يحدث معاها
نفضت شعرها بيديها وهي تتمسك بقبعته التي فوق راسها الان

إلتفت زياد بعدم صدم بما تفعله  ، لينظر لذلك الرجل الذي توقف لهم سيارة ليخبرهم
بان ياتو ليصعدو عليها .

نظرت ليده التي تقبض علي يدها ولوجه وهو يسير بها ناحية السيارة التي لا تعلم حتي وجهتها كل ما تعلمه هو شعورها بالامان برفقتة ،وانها ستكون بخير .

..................
تفاعل بقي كتير اوكي
لاف يو باي

Continue Reading

You'll Also Like

7.9M 166K 110
نتحدث هنا يا سادة عن ملحمة أمبراطورية المغازي تلك العائلة العريقة" التي يدير اعمالها الحفيد الأكبر «جبران المغازي» المعروف بقساوة القلب وصلابة العقل...
40.4K 3.7K 30
هو الغاضب و الهادئ و اللامبالي هو البريء و المذنب و المقاتل هو الحذر و الشجاع هو المسالم و المشاكس هو الساخر و الجدي هوايته حل المشاكل هو مجرد أ...
5.5M 215K 51
قد يؤخر الله الجميل لجعله أجمل بنت يتيمه الأم من هيه طفله تعيش معا مرت ابوهه وتنحرم من كلشي وذوق العذاب بس القدر يلعب لعبته ويجي منقذه يتبع..
5.5K 193 15
يسألونك عن العشق فأجبهم بأنه شوق .. لهفه .. شغف .. وامتلاك روح لآخر رمق وأخبرهم بأنه تنهدات .. آهات .. بكاء .. وصراخ يصل إلى عويل . وصفه بأنه يجمع بي...