وكان للحب بقية "كاملة+قيد التعديل اللغوي

الفصل الثالث والعشرون

الفصل الثالث والعشرون

(ملخص سريع للاحداث القديمه ممم هو إيه إلي حصل نسيت 😂😂.. اها
ميرنا عوزة تطلع نجوان من السجن والعيله كلها مش موافقه .زمرد وسيف دخلين علي إمتحانات وسيف عاوز يتجوز .😂. والخبر الحلو ياقوت حامل .
لينا وزياد هربو وزياد لسه فكرها مش كويسه 😂
وكل لما المسكينه تيجي تقوله حكايتها يطلع حد ويقطعها . ممم . واخيرا هيروحو بيت المعلم مدبولي ومراته صرخت اول ما شافت لينا
تقريبا شبة بنتها 😂😂😂 بهزر وشوفو الباقي بقي ومعلش لو نسيت حاجه )
👇👇👇👇👇صضص نحاول نعلق بين الفقرات
ونبدء الفصل
..

بدات تلك السيدة بالصراخ عندما وجدت تلك الدماء التي علي وجه لينا
لتنظر بخوف لزوجها
ليسرع زياد بتبرير سبب تلك الدماء

"معلشي مراتي اتعورت لما العربية الكوتش فرقع بينا "
تنهدت السيدة براحه لتسرع بالقول

"تعالي يا حبيبتي غيري هدومك وهاتي لما اغسلهملك "

دخلت لينا لتلك الغرفه بعدما اغتسلت وبدلت ملابسها بجلباب أبيض واسع
لتجلس علي الفراش وهي تفكر بما سيفعلو ، وما الحل هل سيظلو يطاردونهم هكذا
بذلك الوقت إنفتح الباب ليطل من خلفه زياد الذي ينظر حوله بإمتعاض

لتقف لينا وهو أمام بعضهم البعض وينظرون لنفسهم بصدمه
لتبدء لينا بالقهقه بقوه علي منظر زياد المضحك فكان يرتدي ملابس المعلم مدبولي
ولكن الفرق شاسع ف مدبولي عريض وضخم بشده فكانت ملابسه تغرق زياد

ظل يتأمل وجهها الضاحك وتلك الغمازة التي علي وجنتيها ، إبتسم بدون وعي
و لكن عندما شعر زياد بالغيظ فجأه ،إنقلبت إبتسامته بخبث

ليزيح ذلك الجلباب ليبقي بملابسه الداخلية السفلية فقط
لتشق لينا بخجل وهي تغلق عينيها وتعطيه ظهرها وتهتف بغيظ

"انت اتجننت إزاي تعمل كده ،ألبس هدومك "

"أنا لابس هدومي علي فكره ، الجلبية دي مش هدومي "

لتقول محاولته جعله يرتديها

" طب معلشي إلبسها مش هيحصل حاجه يعني "

نفخ زياد وهو يعود لإرتدائها لينظر لها وهي ما زالت علي وضعها
ليفكر ،كيف لعاهرة أن تخجل ، هل تخدعه أم هي كذلك ،إقترب بخبث
ليجلس بجوارة حتي التصق بها ليرتعش جسدها خوفا فتنظر له بتردد

" أنت بتعمل إيه "

إبتسم بجانبية وهو يقول

"إيه قاعد جنب مراتي "

لتدفعه بغضب وهي تنهض

"إنت هتستهبل ،هتكدب الكدبه وهتصدقها "

إقترب منها بهدوء وهو يتأمل وجهها ،ومع إقترابه تبتعد للخلف حتي لم تجد ورائها غير الحائط
ليقول بهدوء

"أظن بما اننا لوحدنا والناس دي فكرنا كده كده متجوزين ،مش هيبقي فيه مشكله لما "

وأكمل ما يفعله مع إقترابه الشديد من وجهها
كانت وقتها لينا ما زالت عيونها متصله بعينيه مع إقترابه ،لتشعر بالخيانه والغدر
لقد وثقت به كيف يقول لها هذا ويفعل ذلك ، لم تشعر سوا بدموعها التي تنزلق بهدوء
وهي مازالت تنظر له ،ليرفع يدية بحزن وهو يمسح علي وجنيها التي أصبحت مبتله بالدموع
ليقول بهدوء وحزن

"إيه إلي وصلك تشتغلي مع الناس دول إزاي وحده زيك ،كانت معاهم في الكازينو "

قبل أن تخبره إستمعو لطرق علي الباب ليبتعد عنها سريعا وهو يفتح الباب
ليجد مدبولي وبيده صنية مملوئه بالطعام

"مكنش ليه لزوم يا معلم ،إحنا كده تقلنا عليك "

"عيب يابني دانتو ضيوفنا ، ودي بس كرامه لضيف "

شكره زياد بشده ليقترب بطعام علي الفراش وهو يشير ل لينا بالطعام
وعندما لم تقترب ذهب ليسحبها حتي جلست ثم نهض لإحضار ذلك الدواء
الذي إشتراه سابقا

"خدي الدوا دا بعد الأكل ودي خديها دلوقتي "

"جبت الدوا دا منين "

نظر لها قليلا ليقول

"لما كنا في البنزينه ،دلوقتي كلي ورتاحي ،انتي لسه تعبانه "

أخذت منه الدواء وهي تتأمله ثم تنظر ل زياد الذي يأكل
وتفكر كيف يتبدل بتلك السرعه من ذلك القاسي اللئيم ذلك المراعي الحنون
إبتسمت بهدوء وهي تحتضن ذلك الدواء
..................

" انتو بتقولو إيه يا بهايم ، البت دي تيجي من تحت الأرض
إزاي تهرب يا حيوانات ، جيجي دي غلطاتها زادت اوي خلو راجح يتصرف ،
يرجع يا حيوان "

جلس علي كرسيه الضخم بغضب يلعن الجميع ،كيف لفتاه ليس لها قيمه
أن تهرب من براثنهم

............

وقفت جيجي ترتعش بعدما إستمعت لما قاله الرئيس
أمسكت بكف راضي وهي تتوسل

"بلاش راجح ،عقبني انتي ،راجح لا "

نفض راضي يدها بعنف ليقول

" قولتلك من الاول انك بتعلبي بالنار ،وراجح لو عرف إلي عملتيه مش هيكفية رقبتك "

إلتفت لاحد الرجال ليقول
"بلغ راجح بالاوامر الجديدة "

لتصرخ جيجي بخوف وهي تترجاه ولكن دون جدوي
فهي فعلت الكثير وقررت مجاراة الذئاب ،فلتأخذ نفس العقاب
............

أما راجح عندما علم ماحدث لم يشعر سوى وهو يعود سريعا والغضب يأكل راسه
كيف تجرات وفعلت ذلك بحبيبتة ، ظل يلكم عجلة القيادة بعنف
وهو يسب ويلعن بجيجي وبكل شئ جعل حبيبته تبتعد

كيف شعرت وهل لمسها أحد غيرة ، هل ما زالت حيه أم فعلت كما فعلت منه
كان يسبق الوقت ليعود حتي يجدها ويحميها ، ولكن يجب عليها انتظارة فقط
سيعود لاجلها وسيحميها بدمائه وذلك وعده لها .

..............

إنزعجت زمرد من ملاحقة سيف لها ، فوجدت صعوبه بتركيز بدراستها
لذلك إتجهت للجده لتمكث بغرفتها ولكن الأمر لم يعجب الجده
ف بنهاية سيف حفيديها المدلل

لذلك كانت تمسك بأذن زمرد بشكل كوميدي وهي تخبرها بغيظ محبب

"أنا مش علي هتفضلي لحد إمتي معذبة الواد سيف معاكي ، متتجوزو بقي وخلصونا"

نطقت زمرد وهي تتألم من اذنيها

"أها يا جده ، كده يعني أنا جايه اتحمي فيكي كده تبعيني عشان سي سيف "

تركت أذنيها لتربت علي رأسها بحب وبه بعض الخبث

"يا عبيطه انا خايفه عليكي ،بدال في الاخر هتيجي وتعيطي وتعيطي "

لتقول زمرد وهي تلوي شفتيها بيأس

"أنا بجد هاجي في الاخر هعيط عشان الإمتحان إلي مش عرفه اذكرله "

ربعت الجده ذراعيها وهي تقول بمبالا مصتنعه

"خلاص روحي ذكري ،وخلي سيف يلعب بديله بره "

قذفت زمرد الكتب وهي تقترب من الجده بتسأل وخوف

"إنتي تعرفي حاجه "

إبتسمت الجده بإنتصار

"طبعا ، مهو الواحد لو ملكان الحب والاهتمام من مراته هيبص بره "

لتهتف زمرد بغيظ

"مش لما نتجوز الاول ،هيخني من قبل الجواز "

لتصرخ بألم عندما صفعتها الجده علي رأسها

"وهو انتي راضيه تخلية يتجوز ،أومي يا بت من هنا وانتي عكرتي مزاجي كده
روحي لسيف وقوليله انك موافقه الجواز يتم يلا أومي انتي لسه هتصدمي "

لتتركها زمرد بشرود وهي تتوجه لغرفة سيف حتي تخبره بما قالته الجده
لتقف بصدمه أمام غرفة سيف وهي تهمس بصدمه

"إيه الهبل دا انا هروح اقوله كده "

لتركض سريعا لغرفتها تاركه الجده نائمه علي الفراش وهي تهمس

" عرفه أن الهبله مش هتروح ، أنا لازم أتصرف ،نفسي الفرحه تدخل البيت
بدال محنا عيشين في نكد كده "

..................

إلتفت وجهها والدماء تنزف من أنفها بشده ،لتسقط أرضا وهي تصرخ بألم

"أبوس إيدك يا راجح سبني خلاص مش هعمل حاجه "

لم يبالي بحديثها وهو يقبض علي خصلات شعرها ويسحبنا أرضا وعيونه لا تري شئ
غير وهم ل لينا وهي تفقد شرفها علي يد أحدهم
وصل ل عصا حاده ليحملها وهو ينزل بها علي جسدها ،حتي إزرق ونزفت منه الدماء
مع صراخها ، لم يقوي أحدهم علي الأقتراب وإنقذها من براثن راجح ، فالأمر بنهاية
كان أمر الرئيس بتخلص منها ، فلا فرص ثانية لديهم

" خدتي مقلب في نفسك جامد ، إنتي بقيتي بضاعة  مستعمله لحد ما إنتهت صلاحيتك
الرئيس إلي فهمه انه مهتم ب نفسه أمر إني أخلص منك "

ظلت جيجي تتوسل له بتركها وعندما لم تجد أي تعاطف منه صرخت بتهديد وأنفاس لاهثه

" أنا لو وقعت مش هقع لوحدي ، فكرك لو عرف انك بتحبها هيعمل إيه ، هيقتلك يا راجح"

رفع رأسها بعنف بواسطة شعرها وهو يقول بهمس مرعب

"دانتي لو وصلتيله أصلا ، في اللحظه دي ، بقت نهايتك "

ثم لكمها علي وجهها فلم يعد ظاهر المعالم ،ولم يعد هناك صوت يخرج منها
ليقزفها أرضا وهي تأن ولا تستطيع الحركة
ولم يكف عن ذلك ليضربها بقدمه ب ظهرها وبطنها ، حتي تأكد من فقدانها الوعي
ليتركها لدقائق وهو يخبر أحدهم علي جعلها تفيق
جاء الطبيب وبيده حقنه ليقول راجح بجمود

" هي دي ؟ " 

ليومئ الطبيب بخوف بعدما رأي حال جيجي
فهو عندما جاء سارع بسأل عن كيف ذهبت لينا وهي فاقدة للوعي ومريضه
ليخبره بتهديد جيجي بانها ستخبر الرئيس عن علاقته ب لينا ، حتي تجعله يعطيها شئ تجعلها تفيق
والأن حان وقت جيجي حتي لا يرتاح جسدها من الألم وتظل واعية تماما لما سيحصل معاها
وبالفعل حقنها الطبيب ليعود إليها الوعي
وتعود لتأن بألم لتهمس بصوت خرج غير واضح

" أرجوك أرحمني "

شعر بالغضب من سماع إستنجادها ليتخيل لينا وهي تصرخ مثلها بأن يرحموها
ليقبض علي شعرها بعنف وهو يسحبها حتي دلف لإحدي الغرف وهو ما زال يسحبها
وهي تصرخ بصوت متعب ولكن فور رؤيتها من بداخل
ظلت تصرخ بهستيريا وهي تحاول أن تقاوم الألم جسدها وتهرب ولكن جسدها ظل يخونها
فلا تستطيع النهوض ولا حتي تستطيع الهروب بفقدانها الوعي
كان بداخل هؤلاء المسؤلين عن تشريح الأجساد وسرقة أعضائها
في حين حضر أحدهم حقنه ما ولكن صوت راجح الجامد أخبره

" من غير بنج ، عوزها تحس بكل غرزه سكينه بجسمها ، عاوز كل إلي في المكان يسمع صوتها
وهي بتتعذب " 

وبالفعل تم ربط جيجي من قدميها وزرعيها وقامو بتشريحا حية حتي صمت صراخها  ليعلم الجميع عن موتها ولكن بأبشع طريقة دون رحمه ولا شفقة عليها

ولم يعي راجح بأنها كانت بيوم من الأيام مثل لينا وهو من أوصلها لتلك النهاية بيده

**********

رأيكم في إلي حصل مع جيجي ياترا هي تستاهل إلي حصلها دا

وراجح يستاهل أن يحب وحده ببرأة لينا ولا لا

ونرجع لسؤال إلي محدش بيجاوب عليه

نجوان هتطلع من السجن وتابت ولا لا

عوزه تفاعل وتوقعات بليز عوزه توقعات

بجد بتسعدوني إن يجيلي أفكار حلوه

اها صحيح مش بعمل بتوقعتكم

بس بتساعد ان يجيلي أفكار حلوه
ف بليز نشغل G ونكبر D
😂😂😂😂
ولاف يو كتيير

وبشكر كل بنت علقت علي البارت إلي فات

😍😍😍