وكان للحب بقية "كاملة+قيد الت...

Autorstwa EmanHemdan5

119K 5.7K 630

ملحوظه مهمه /قبل أن تبدء بقرأه تلك القصه يجيب أن تقرأ جحيم الإنتقام قبل ذلك لأن هذه القصه تكمله للحداث بتلك... Więcej

وكان للحب بقيه
الفصل الاول
الفصل الثاني
الفصل الثالث (الجزء الأول)
الفصل الثالث "الجزء الثاني"
الفصل الرابع
الفصل الخامس"الجزء الاول"
الفصل الخامس "الجزء الثاني"
الفصل السادس
الفصل السابع
الفصل الثامن
الفصل التاسع
الفصل العاشر
الفصل الحادي عشر
الفصل الثاني عشر
الفصل الثالث عشر
عيد سعيد😍🎉🎊
الفصل الرابع عشر
الشخصيات
البارت مهم جدا
الفصل السادس عشر
الفصل السابع عشر
سرقة
طلب
الفصل الثامن عشر
الفصل التاسع عشر
الفصل العشرون
الفصل الواحد والعشرين
الفصل الثاني والعشرين
الفصل الثالث والعشرون
الفصل الرابع والعشرون
الفصل الخامس والعشرون
الفصل السادس والعشرون
الفصل السابع والعشرون
الثامن والعشرون
إقتباس
إقتباس
الفصل التاسع والعشرون (الجزء الأول)
النهاية
الفصل التاسع والعشرو (الجزء الثاني)
مقلب دا ولا نصبايا🤣
طلب
الفصل الثلاثون
الفصل الواحد والثلاثين
Happy New Year.😍
الفصل الثاني والثلاثون
الفصل الثالث والثلاثون
عودة
الفصل الرابع والثلاثين
الفصل الخامس والثلاثين
الفصل السادس والثلاثين
الفصل السابع والثلاثين
الفصل الثامن والثلاثين ( والأخير)
رواية جديدة
عدية العيد ( قلب راجح)
أعتزال

الفصل الخامس عشر

1.9K 121 8
Autorstwa EmanHemdan5

حولو تعلقو علي الفقرات اوكي
وإلي مش عملي متابعه يتبعني عشان
يجيلو كل جديد
متنسوش النجمه والتفاعل مع إلي بيحصل
😍😘

الفصل الخامس عشر

الأمور السىيئه تاتي معا ،لذلك ترقب إنتهائها
لتعيش براحة بال.
.............

جاء أسر بخطوات هادئه ووقف أمام إياد الذي ينظر له بلوم
لينظر أسر أرضا وهو يتنهد بإرهاق نفسي اكثر ما منه جسدي

ف فتلك الأيام كان مشتت لا يعلم ماذا يفعل
أغلق هاتفه ومنع تواصل أحد معه حتي والدته التي عادت من

رحلاتها ووجدت المنزل فارغ لا وجود ل ميرنا ولا لأسر
ليصيبها القلق الشديد ولكن عندما الهامها عقلها بأن تذهب لمنزلهم القديم

لتجد أسر بالفعل هناك وحيدا ،لم تجده هكذا من قبل
رغم ضغوطات التي مر بها طوال سنوات عمرة
ولكنه لم يكن بذلك التشتت والألم ، ومع إصرارها
أخبرها بكل ما حدث

لم يكن ما يضغ مضجعه هو ظهور نجوان بحياتهم
،نعم شعر بالبداية بالقلق خصوصا بما كان سيحدث
مع نور ،ولكن بعد تفكير ،ليس هناك مشكله مع ظهورها

إن كانت حقا تابت إلي الله وقد اصلحها السجن
ولكن ما يؤذيه أكثر هو ما حدث بينه وبين ميرنا ذلك الباب الذي
انفتح أمام حياتهم ،ذاك الشك

وسوء الظن ،ليصل الأمر بمعايرتها بمضيها حتي لو لم يكن ماضي بذلك السوء
ولكنه فعل لقد سمح لذلك الباب بالإنفتاح ليدخل معه شيطان

،لا يعلم إن كان بمقدورة القضاء عليه
في الأونه الأخيرة شعر بإبتعاد عن الله ،وربما
أراد الله أن يفيقه قبل أن يغرق أكثر

فلم يجد بد سوا أن يعود للمكان الذي بدأ الأمر منه ،
لذلك نصحته والدته أن لا يهرب من زوجته وأن
يحاولو معا غلق ذلك الباب
وأن يذهب لها ولا يعاقبها هكذا ،لذلك أخبرته بأنها
ستظل بمنزلهم القديم حتي

يأتو معا ليأخذوها ،فتعلم انهم عادو كالسابق
،ومع إعتراض أسر ورفضه للأمر
وإصرارها رحل ليذهب لمنزل أمجد
النجدي ليعلم بالكارثه التي أصابت المنزل

ليسرع بالذهاب للمشفي ولتأتي ميرنا بتفكيرة ، كيف أحوالها وكل المصائب أتت وراء
بعضها ،أول ما رأي كان إياد الجالس أمام
غرفة الجدة ،وعندما راها الأخير وقف بإنتظار
إقترابه وهو يفكر أخيرا بما حدث مع شقيقته وزوجها

تحدث أسر بهدوء وهو ينظر حوله لعله يرى معشوقته

"عملين إيه دلوقتي ،لسه عارف إلي حصل لما رحت الفيلا وقالولي انكم هنا "

تنهد إياد وهو يعاتبه

"لسه فاكر تسأل عن مراتك دلوقتي ؟"

"إياد انت مش فاهم إيه إلي حصل !"

ليقاطعه إياد وهو يقول

"مش وقته الكلام دا ،كلنا اعصبنا متوترة ،تعالي نشوف فارس وبلاش تقوله
حاجه هو ميعرفش إيه إلي حصل "

ليومئ أسر بصمت وهو يسير معه حتي وصوله لغرفة ماس
ليطرق إياد الباب ويدلف ليجد كما هو الحال منذ وقوع ذلك الحادث
وجلوسه بجوار ماس الغافية بهدوء
وقع أنظار فارس علي أسر ليعي أنه لم يراه بلأيام الفائته

ولكن لم يعلق عن الأمر وقام للسلام عليه ليضمه أسر بحزن علي حاله
ولم ينظر ل ماس النائمه ولكنه علم ما أصابها
ليقول بحزن

"إن شاء الله هتقوم لينا بسلامه ،إدعيلها أنت بس متيأسش "

أومئ فارس بدون حديث وهو يعود بإمساك يد ماسته وهو يقبلها بضعف
لم يعد يحتمل تلك الأيام بدون رؤية فضيتها وإبتسامتها وسماع صوتها
لا يرغب برؤيتها هكذا نائمه شاحبة كالأموات
وتلك الأحهزة التي تساعدها علي التنفس
معلقه بها أمسك يديها بإحكام وهو يقربها من شفتيه ويهمس

"أرجوكي إرجعيلي ،مبقتش عاوز أي حاجه غير انك تصحي وتملي حياتي تاني "

نظر أسر وإياد له بحزن ليسحب أسر إياد للخارج
حتي يتركوه وحيدا معها
فور خروجهم بكي فارس ،لتنزل دموعه علي يديها
وبعد ثواني يبدء جهاز القلب بتسارع وإصدار أصوات ،ليسرع فارس

لإقترابه منها وهو يتفحصها بقلق ،ثم يسرع بالخروج ومناداة العاملين بأن يحضرو
الطبيب ، ولم يرا أصابع ماس التي تحركت وجفونها التي تحركت بتوتر ملحوظ

.........

بعد حضور الطبيب ومعاينتها إلتفت ل فارس الذي يقف بشحوب
وينتظر خروج الكلمات من فمه
وبالأخير إبتسم الطبيب وهو يقول

"أطمن كل المؤشرات بتقول أنها بتفوق ،يعني في أي وقت هتفتح
عنيها وترجع تاني "

أغمض فارس عيناه براحه لترتسم علي شفتيه أجمل إبتسامه ستجدها يوما
تلك الإبتسامه التي تدل علي وصولك لمبتاغاك بعد عذاب وإنتظار لسنوات
أقتحم إياد الغرفة ليضم فارس فهو كان بإلخارج يقف يستمع لما يحدث

ليضحك الإثنين بسعادة ،مع إقتحام الجميع الغرفة ،ليبقي الجميع بإنتظار
ماس أن تفتح اعينها ،وتبدء المشاجرة بين الفتيات وفارس

التي تصر كل منهن علي أن تكون هي أول من تراها ماس عندما تفتح أعينها
وبدلا أن يكون فارس الشخصية العاقلة كان أكثر منهن طفوله وهو يقول

"ماستي مش هتشوف غيري "

ثم ينظر ل إياد وسيف الذين يقفو يضحكون عليهم وهو يردف

"كل واحد ياخد مراته من هنا وسبوني مع مراتي "
ليقطع مشاجراتهم صوت ماس الهامس

"أنا شفتكو كلكو ،عيوني لازم تكونو كلكم قدمها عشان تطمن وتلاقيكم بخير "

نظر الجميع لها بلهفه ليسرعو بضمها لتسعل هي بإختناق
لتتحدث الجده التي دلفت بمقعد متحرك بفعل أمجد النجدي

"كده هترجعوها تاني الغيبوبه ابعدوها عنها بطلو لعب عيال "

ليبتعدو بتذمر لتقترب منها الجده لتضمها هي تلك المره
ليبتسم الجميع بسعادة ،ولكن بينهم من تنظر بإمتعاض

لينقلب ل حزن عندما تتقابل نظراتها مع أسر
الذي إندهش من نظراتها لزوجات اشقائها ،ولكن تجاهل ذلك
فور تقابل عيونهم لينظر كلا منهم لأخر بعتاب .

...............

كانت لينا ومنه متجاورتين ،ولكن رغم خوف لينا ولكنها لم تظهر ذلك بعكس
منه المرتعشه
كان الإثنين يرتدون ملابس قصيرة كملابس الراقصات أو فتيات الليل

بتأكيد دون رغبتهم ،فهكذا أمروهم وأرغموهم علي ذلك
كانت الفتيات مرتصين بجوار بعض ،حتي أتي راجح ويلقي عليهم نظره أخيرة

قبل أن يغادروا لمهماتهن ،كان ينظر لهن بتمعن ويخبر جيجي بتصليح زينتهم أو ملابسهم
لأخري فاضحه أو مغرية بما يناسب ذوق الرجال ،ولكنه توقف وهو يرمق لينا من أسفلها لأعلي

ليتوتر خلجات وجهه وهو يفكر بأن أخر سوف يلمسها الليله ،ليشحب وجهه وهو يفكر
بأن يجعلها تعود ولا يجب أن تخرج بتلك المهمه ولكن دخول شخص أخر قطع عليه ما ينوي
وهو يخبره بأن الرئيس يأمر بخروجهم الأن فجميع علي إستعداد لذلك

وبإنتظار الفتيات .
ظفر راجح بغيظ وهو يعود للنظر لها وهو يقبض علي يدية
لتشعر لينا بخوف منه نظراته التي تخترقها ،وتفكر هل علم بما تخطط له

هل تم إكتشاف أمر هروبها الليله نظرت لمنه التي تبتلع ريقها بخوف ملحوظ
ليغادر راجح تلك اللحظه .

...................

وصل الفتيات للملهي اليلي الذي سيتم إختيارهم فيه
ومعهم جيجي تنظر حولها بتوجس
ثم رأت إحدي الحراس لتتسأل بحيرة

"فين راجح مش كان معانا من شوية "
ليخبرها الحارس

"مركبش معانا من الأول ،شفته واقف لحد لما مشينا"

إندهشت جيجي من ذلك الأمر فتلك ليست من
عاداته
فهو يحب أن يأتي في أول يوم ل إخيار الفتيات
حتي يأخذ عموله مختلفه عن ثمن عمله من كل زبون

ولكن غيابه هكذا دون حديث غير معقول
نظرت للفتيات الخائفات ثم نظرت حولها
لتتقدم أمامهم ويسيرون خلفها بخنوع

........

جاء أخيرا وقت العرض أخبرتهم جيجي بما يجب أن يفعلو

"كل واحده تمشي وتقف في ثقه ،مش عوزه جسم مهزوز ولا منحني
لأزم تباني أنك شرسة ،طبعا مش محتاجه أفصر يعني إيه شرسة
في شغلتنا دي الرجاله بتحب البت القوية إلي تعرف تبصت مزاجه
"

لتقف أمام منه المرتجفه لتنظر لها بسخط

"وانتي اجمدي شوية ،أنا لسه بقول إيه لازم تنشفي مش جايين ينقو عروسه تخدمهم بخنوع
باني قوية "

أمسكت لينا يد منه بشفقة ،ولكن لما الشفقة فهو مصيرهم جميعهم ، لتغلق عينيها ثم تفتحها بقوة مع إحكام قبضتها حول منه لعلها تعطيها بعض القوة
اعطتهم جيجي إشارة ليبدء سيرهم أمام هوؤلاء الذئاب التي تسييل لعابهم بشمئزاز عليهم
ليبدئو برمق الفتيات بنظرات لئيمة حقيرة ،وبدئو بآختيار فريستهم وهم يرفعون رأية المال والسطوة
رمق أحدهم منه التي كانت ترتعش ليرتفع جانب شفتية بإبتسامة خبيثة ليرفع يده وهو يشير لأحدهم

بإختيار منه التي سرعان ما أتي أحدهم ليسحبها من يد لينا ليشحب وجه منه أكثر وهي يكاد يغشي عليها

لتبلع لينا بتوجس وهي لا تعرف كيف ستنقذها وتنقذ نفسها
ليأتي أخر وهو يشير ل لها لتنظر له بتقزز ويفعلو ما فعلوه منه

نظرت لينا لمنه بتمعن وهي خائفه أن تغيب عن أنظارها
ليبدئو بإعطائهم حبوب بفمهم ويضعو كل واحدة بغرفة لتطمئن لينا

بأن الغرف متجاورة لغرفة منه ،تبقي فقط أن تتخلص من معها بالغرفة
وتذهب لإنقاذها ،دلفت للغرفة بتوجس لتجد زجاجات خمر كما توقعت

لتسرع ناحيتها وهي تخرج بضع أقراص وتضعها بها وتبتعد سريعا
أقتحم رجل قبيح الوجه الغرفة وهو ينظر لها بتمعن لتبتعد قليلا للخلف

ليرمقها بشهوة مقززه وهو بضغط علي فمه بأسنانه ويتوجه ناحية تلك الزجاجه
التي وضعت بها لينا الأقراص لتتنهد برتياح فظنت بأنها ستفعل مجهود حتي يشرب منها
ولكنه فعلها بنفسه دون تعب

رفع الزجاجه وهو يفرغ محتواها بكأسين ويتقدم بأحدهم لها لتأخذه منه بتوجس
ليرفع هو الاخر لفمه ثم يبدء بملئ اخر ثم أخر لتفرغ كأسها أسفل الفراش
لينظر لترتجف وهو يقترب منها لتبتعد عنه وهو مازال يقترب

حتي الصقها بالحائط لتنظرأرضا وهو يتفحصها ،ليرفع يده وهو يسحب خصلات شعرها
ويتشممهم بغزل وإستهواء ،لينكمش وجه فجأه بشمئزاز بنفس الوقت التي إشتمت

لينا تلك الرائحه المقززه نظر لها بقرف قبل أن يستوعب بأن تلك الرائحه قادمه منه هو
ليضع يدية علي بطنه بألم ويسرع لدخول الحمام
لتسرع لينا خلفه وهي تغلق الباب بالمفتاح وثم تفتح التلفاز الذي كان موضوع بالغرفة

وتأتي بإحدي قنوات الرقص ثم ترفع الصوت عاليا
حتي لا يستمع احد لصوته عندما يكتشف بأن باب المرحاض مغلق عليه

خرجت لينا من الغرفة لتقتحم غرفة منه بدون طرق لتتصنم مما ترا
حتي كادت أن تقع أرضا بفعل الصدمه

............
******************

إزيكو عملين إيه
توقعتكم للي جاي
ويا ترا لينا شافت إيه خلاها تتصدم كده
وهتعرف تهرب ولا هتتمسك
وميرنا هتكره البنات ولا إيه هيحصل
عوزة توقعات يا جماعه
توقعتكم بتجبلي أفكار حلوة عشان بعمل عكسها😂😂😂😂😂
ف عوزة رايكم في الرواية والفصل خصوصا
ومتنسوش التصويت
لاف يو سو ماتش


Czytaj Dalej

To Też Polubisz

482K 36.6K 61
من رحم الطفوله والصراعات خرجت امراءة غامضة هل سيوقفها الماضي الذي جعلها بهذة الشخصيه ام ستختار المستقبل المجهول؟ معا لنرى ماذا ينتضرنا في رواية...
126K 3.1K 7
"المُقدمة" هي عشقهُ الجارف.. هُما معاً في الحُبَّ والقتال.. أعطاها لقب سيستمر معها حتى آخر نفسٍ لها.. عْشق الثعلب.. تأليف: أميرة مدحت
3.4K 268 32
" الشيطان يمتلك الكثير من الأيادي كــالأخطبوط، إذا قُمت بقطع واحدة تجد أخرى تلتف من حولک، احذر تلك اليد الخبيثة التي تمسک بک، قد تكون نجاتک أو هلاکک...
665K 29.4K 38
احبك مو محبه ناس للناس ❤ ولا عشگي مثل باقي اليعشگون✋ احبك من ضمير وگلب واحساس👈💞 واليوم الما اشوفك تعمه العيون👀 وحق من كفل زينب ذاك عباس ✌ اخذ روحي...