Lovesick

By Menna_1D

387K 20.7K 1.9K

إن كان ملاذى هو الحب ، فـأين هو ؟ هل هو مع من أُحب أم مع من يحبنى ؟ لقد حُطم قلبى مرات عديدة و تغلبت على ال... More

Chapter (1)
Chapter (2)
Chapter (3)
Chapter (4)
Chapter (5)
Chapter (6)
Chapter (7)
Chapter (8)
Chapter (9)
Chapter (10)
Chapter (11)
Chapter (12)
Chapter (13)
Chapter(14)
Chapter (15)
Chapter (17)
Chapter (18)
Chapter (19)
Chapter (20)
Chapter (21)
Chapter (22)
Chapter (23)
Chapter (24)
Chapter (25)
Chapter (26)
Chapter (27)
Chapter (28)
Chapter (29)
Chapter (30)
Chapter(31)
Chapter (32)
Chapter(33)
Chapter(34)
Chapter (35)
Chapter (36)
Chapter (37)
Chapter (38)
Chapter (39)
Chapter (40)
Chapter (41)
Chapter (42)
Chapter (43)
Chapter (44)
Chapter (45)
Chapter (46)
Chapter (47)
Chapter (48)
Chapter (49)
Chapter (50)
Chapter (51)
Chapter (52)
Chapter (53)
Chapter (54)
Very imp. note
The End
New Novel
New book
Another New Novel
New Short Story
New Novel 😍💙
New Book 🍬
New novel ⛅

Chapter (16)

5.9K 354 8
By Menna_1D

" هيا .. سيكون الامر ممتعا معك " قلت بترجى

" حسنا لنجرب " قال زين

" فلتستعد زين للخسارة الساحقه " قلت بتحدى

" سنرى " قال زين بتحدى

بدأنا بالرقص و بالطبع كنت ممتازة فأنا بارعه فيها .. دائما ما ارقص فى اوقات الفراغ و انا اغنى ، لكن زين لم يكن بنفس براعتى ، لكن لا بأس به.

" لورا ، زين هيا للغداء " قالت امى

" حسنا نحن قادمون " قلت

" هذا يكفى لليوم لور " قال زين

" حسنا هيا للغداء " قلت

" اعترف انتى هزمتنى " قال زين

" فلنرى بعد الغداء من سيهزم فى الplay station " قلت

" فى هذا اؤكد لكى انكى خاسرة " قال زين

" سنحدد بعد الغداء " قلت

جلسنا بجانب بعضنا كالعادة .. كنا نلعب تحت الطاوله بأيدينا و ارجلنا ، نكتم ضحكاتنا و ننظر لبعضنا بين الحين و الأخر .

" الا يمكنكم الأكل بصمت !! " قالت امى

" امى تعلمين انه يوم اجازة اى انه مخصص للعب " قلت

" لكن ليس فى وقت الأكل ، اليس كذلك زين ؟ " قالت الخاله تريشا

" لقد انتهيت " قال زين ثم خرج من صاله الطعام و لم يكمل طعامه

" انا ايضا " قلت و وقفت لأذهب وراء زين

لا اعلم حقا لما الخاله تريشا تضايق زين ، فهو لا يستحق ذلك .. اجل هو مستهتر بعض الشئ و كسول ايضا ، لكن هو انسان و لديه مشاعر .. كان زين يجلس على الاريكه و يضع يدهامام صدره و يبدو عليه الضيق.

" لماذا لم تكمل طعامك ؟ " قلت

" لست جائع ، لماذا لم تأكلى انتى ؟ " قال زين

" لست جائعه " قلت و قلتده

" فلتذهبى و تكملى طعامك " قال زين

" انا لن اذهب غير و انت معى " قلت

" حقا .. انا لست جائع " قال زين

" و انا ايضا ، لا يهم هيا لنلعب " قلت

" يعجبنى تفكيرك فجميعه فالعب " قال زين

" اجل فنحن مازلنا فى 18 اي اننا اطفال " قلت

" حسنا فلنذهب كى اهزمك شر الهزيمه " قال زين

" هيا " قلت

جلسنا امام التلفاز مباشرة ، لم اهتم بما ستقوله امى و ناولت زين ذراع اللعب خاصته و اخذت خاصتى ، عندما تساعد شخص على الخروج من احدى متاعبه و تجعله يضحك او يرجع الى سابق عهده تشعر و كأنك تمتلك العالم .

" هل انتى مستعدة ؟ " قال زين بنظرة تحدى

" اجل " قلت

بدأنا بالعب لكن خاب ظنى اننى سأكسب فزين متقدم علي بخمس نقاط ، كم هو وسيم حتى و هو يلعب " بماذا تفكرين يا غبيه هكذا ستخسرين !! " كان ذلك صوت عقلى و هو محق بكل كلمة .. انا غبية و انا بالفعل اخسر .

" هاهاها من الخاسر لور ، من الخاسر لور " قال زين

" لا يهم فهذه لعبه " قلت

" لماذا لا تتقبلى الهزيمه بصدر رحب يا خاسرة ؟ " قال زين ثم قذفته بالوسادة التى كانت بجانبى

" هل تسخر من ابنتى زين ؟ " قالت امى

" هى من تحددنى " قال زين

" انا اتحداك و سنرى من سيسخر من الأخر " قالت امى

هذه اول مرة اعلم ان امى تستطيع اللعب ، هى احضرته لى .. كنا نلعب سويا لكن ليس كثيرا و دائما انا من يفوز و هى الان تتحدى زين ، نظر لى زين بتعجب ، اى ان امى ستلعب و تتحداه ايضا ، لكن كان هذا يعجبنى ايضا ، وقفت من على الارض و جلست بجانب الخاله تريشا ، جلست امى مكانى و بدأت المباراة .. بعد نصف ساعه من اللعب و صوت امى عندما تتقدم على زين بنقطه ، اخيرا انتهوا .

" هيا هيا .. لقد فزت ، فزت " قالت امى و كانت تصرخ فى وجه زين

" تبا " قال زين

" امى لقد كبرتى فى نظرى كثيرا " قلت بفخر

" عليكى التعلم منى " قالت امى بتفاخر

" لكن لحظه امى .. لماذا عندما كنا نلعب انا دائما من كنت اربح !! " قلت

" اااا احب رؤيه فرحه الفوز بعينيك " قالت امى بتوتر

" كفا اجواء عائلية انا لا احبها ، كم اصبحت الساعه الأن ؟ " قال زين

" انها السادسه " قلت

" هيا بنا تريشا لنتجهز " قالت امى

" لما ؟ " قلت

" سنذهب للمول او للتسوق بمعنى افضل ، يمكنكم الخروج ان اردتم " قالت امى

" حقا اشكرك ، اشكرك ، اشكرك " قلت و احتضنها

"ستأتون فى " قالت امى

" فى العاشرة و وصف " قاطعتها

" الا تروا ان هذا وقت متأخر ؟ " قالت امى

" هيا امى .. نريد الخروج " قلت بترجي

" حسنا لكن لا تنسوا ان غدا مدرسه " قالت امى بتحذير

" حسنا حسنا .. هيا زين " قلت و اخذت زين من يده للصعود

لم اتوقع ذلك من امى انها ستوافق للخروج بسهوله .. أنا كنت مترددة من فكرة الخروج اليوم ، صعدنا للأعلى و دخل كل منا غرفته لنبدل ملابسنا ، ارتديت البنطال الجينيز هذه المرة انا لا احبه كثيرا لكن لا بأس به و ارتديت التيشيرت الاسود ، اخذت سمعات اذنى و هاتفى و ارتديت حذائى .. لممت شعرى كذيل حصان كما تحب امى و نزلت للأسفل ، كان زين فى الاسفل و الخاله تريشا تتكلم فى الهاتف و امى لم تنزل بعد .

" هل انتهيتى ؟ " قال زين

" اجل " قلت

" هلا ذهبنا " قال زين

" سننتظر امى " قلت

" كما تشائين " قال زين

انتظرتنا ما يقارب 10 دقائق ثم نزلت امى و كانت الساعه 6:30 .

" هيا زين " قلت

" حسنا ، سأسبقك انا " قال زين

" حسنا ، نحن سنذهب امى " قلت

" مهلا لورا " قالت امى

" ماذا ؟ " قلت

" اليس هذا البنطال المفضل لى ؟ " قالت امى

" اجل " قلت

" اليست هذه تصفيفتى المفضله ؟ " قالت امى

" اجل .. انا اردت فقط اسعادك لانكى وافقتى للخروج " قلت

" هذا لطف منكى " قالت امى

" حسنا ، انا سأذهب كى لا نتأخر " قلت

" حسنا وداعا " قالت امى

خرجت من المنزل و كان زين ينتظرنى فى السيارة و يتكلم فى الهاتف ، ركبت بجانبه و كان هو انهى اتصاله .

" فلننطلق " قلت

" هيا " قال زين

انطلقنا و كان الراديو على اعلى صوت ، كنا نغنى مع الاغنيه و السيارة فى حالة سريعة تجعل ما بقلبك يخرج ، كنت اريد حينها ان اقف و اصرخ .. وقفنا فى اشارة المرور و مازالنا على حال الغناء ازو كما اسميه انا الجنون الممزوج بالمرح.

" فلتخفضوا صوت الموسيقى قليلا " قال رجل من السيارة التى بجانبا

" لا هو هكذا جيد " قال زين

" شباب مستهر " قال الرجل و رحل

" كيف تمكنت من الرد عليه بهذه السهوله ؟ " قلت بذهول بعد ان تحركنا بالسيارة

" فى كاليفورنيا كنت افعل ما يحلو لى و هذا هو " قال زين

" الم اقل لك اننا مازالنا اطفال " قلت

" والم تقولى لى ان نستمتع بالحظه " قال زين

" اصبح لدي تأثير عليك " قلت

" بالتأكيد تأثير سلبى لور " قال زين

" حقا " قلت

" اجل " قال زين

" فلتنعطف يمينا قبل ان اقذفك من شباك السيارة " قلت و ضحك زين

" لماذا تضحك الان سيد زين ؟ " قلت

" تخيلت انك تقذفينى من السيارة " قال زين

" انتظر لحظه " قلت

بدأت بتخيل شكل زين و انا اقذفه و هو يترجانى الا اقذفه و انا لا استجيب له و اقذفه ثم انظر له و هو على الارض .

" شكلك سيكون رائع " قلت و انفجرت ضاحكة

" وانتى سيكون اروع " قال زين

" حسنا حسنا ، هيا فلتركن هنا " قلت

" مازال هناك خمس دقائق " قال زين

" لا يهم سنتنظرهم قليلا " قلت

" حسنا هيا " قال زين

نزلنا من السيارة و امسكنا ايدى بعضنا ، كنا متوقفين امام بوابه الملاهى ، اسندنا على السيارة ثم جاء هارى و نايل ولم يكن معهم البقيه.

" مرحبا " قال هارى

" مرحبا " قلنا انا و زين

" اين البقيه ؟ " قلت

" علقوا فى الازدحام " قال هارى

" وكيف جئتم ؟ " قال زين

" على دراجتى الناريه " قال هارى

" لماذا انت صامت نايل ؟ " قلت و لاحظت انه حزين بعض الشئ

" لا شئ .. فقط جدتى متعبه قليلا " قال نايل

" اتمنى لها الشفاء العاجل " قلت

" اشكرك " قال نايل

" هل سندخل ام ننتظرهم ؟ " قال زين

" هم امامهم 15 دقيقه ، نحن لن نقف فى الشارع فسندخل " قال هارى

" اجل انا لا اريد الوقوف فى الشارع " قال نايل

" حسنا هيا " قلت

دخلنا بعد ان اخذنا تذاكر الدخول .. كنا انا و زين مازلنا ممسكين بأيدى بعضنا اصبح هذا امر طبيعى ثم انتظرناهم فى مقهى الملاهى .

____________________________________

Hello my lovely #fans

Hope you all like the chapter❤❤

Continue Reading

You'll Also Like

126K 7.1K 61
ترجمة للكاتبة : _microcosmo_ كيم جونغكوك صغير عائلة كيم، والذي يكبره ستة إخوة يفرطون في حمايته ويكونون صارمين في بعض الأوقات. كيف ستكون في حياته معهم...
112K 3.9K 32
💞كيارا سيج الفتاة البسيطة... جميلة عطوفة ذات قلب من ذهب وعيون من عسل تملك محل حلويات صغير تساعدها به خالتها ليندا والتي تكون ابنتها ميا صديقة كيارا...
18.8K 1K 16
كل شيء رائع و مثالي في حياة أزميرالدا الهادئة،من إستيقاضها في الصباح حتى قضاء الليل مع اصدقائها في النادي الليلي.تنقلب حياة أزميرالدا بعد مشاهدتها لج...
724K 36.4K 63
أساطير تداولتها الألسنة سخرية ، من أفلام نستمتع بمشاهدتها لأخرى متجسدة على أرض الواقع . عندما تصير تلك التراهات حقيقة ،واضعة من ذلك البشري الضعيف أسف...