Lovesick

By Menna_1D

387K 20.7K 1.9K

إن كان ملاذى هو الحب ، فـأين هو ؟ هل هو مع من أُحب أم مع من يحبنى ؟ لقد حُطم قلبى مرات عديدة و تغلبت على ال... More

Chapter (1)
Chapter (2)
Chapter (3)
Chapter (4)
Chapter (5)
Chapter (6)
Chapter (7)
Chapter (8)
Chapter (9)
Chapter (10)
Chapter (12)
Chapter (13)
Chapter(14)
Chapter (15)
Chapter (16)
Chapter (17)
Chapter (18)
Chapter (19)
Chapter (20)
Chapter (21)
Chapter (22)
Chapter (23)
Chapter (24)
Chapter (25)
Chapter (26)
Chapter (27)
Chapter (28)
Chapter (29)
Chapter (30)
Chapter(31)
Chapter (32)
Chapter(33)
Chapter(34)
Chapter (35)
Chapter (36)
Chapter (37)
Chapter (38)
Chapter (39)
Chapter (40)
Chapter (41)
Chapter (42)
Chapter (43)
Chapter (44)
Chapter (45)
Chapter (46)
Chapter (47)
Chapter (48)
Chapter (49)
Chapter (50)
Chapter (51)
Chapter (52)
Chapter (53)
Chapter (54)
Very imp. note
The End
New Novel
New book
Another New Novel
New Short Story
New Novel 😍💙
New Book 🍬
New novel ⛅

Chapter (11)

7.1K 419 21
By Menna_1D

" الى القاء " قالت روز و لوحت لنا بيدها

" الى القاء روز " قلت و لوحت لها بيدى

" الى القاء ايتها الجميله " صرخ زين

" الى القاء ايها الوسيم " صرخت روز

" هيا علينا العودة للمنزل مبكرا " قلت

" حسنا هيا " قال زين ثم امسك يدى و ذهبنا للسيارة .. وضع زين الجيتار فى الخلف و انطلقنا للعودة للمنزل.

" هل تذهبين لهناك كل اسبوع ؟ " قال زين

" اجل " قلت بأبتسامه

" اريد ان اتطفل على شئ " قال زين

" تفضل " قلت

" ماذا كانت تقول روز لكى ؟ " قال زين

" كانت تسأل ان كنت حبيبى وبعد ان قبلت يدها قالت انها لن تغسلها مجددا " قلت و عدت للضحك مرة اخري.

" ارأيتى تأثيرى على الفتيات صغار و كبار ؟ " قال زين

" اجل رأيت " قلت و ضحكت

" كم عمرها ؟ " قال زين

" 6 سنوات " قلت

" لقد كان وقت ممتع حقا " قال زين

" اجل اعلم ، كان صوتك ليس سيئا ايضا " قلت

" اشكرك لورا ، لكن هو لا يأتى شئ بجانب صوتك " قال زين

" لا احب ان اتباهى بنفسي " قلت بتفاخر

" حقا " قال زين

" اجل " قلت و ضحكت

" هيا لقد وصلنا " قال زين

" لقد حفظت الطريق " قلت بتعجب

" لا احب ان اتباهى بنفسي " قال زين

" هيا اذن " قلت و احضرت الجيتار من الخلف

" هل تأخرنا ؟ " قال زين

" لا انها العاشرة و خمس دقاءق " قلت و نظرت لهاتفى

" جيد " قال زين و فتحت باب المنزل

" كان يوم جميل بكل ما فيه " قلت عندما كنا نصعد السلم

" اجل استمتعت كثيرا " قال زين

" هل انت متأكد من انك تريد الذهاب للملاهى بعد يومين ؟ " قلت و وقفت امام غرفتى

" اجل " قال زين

" حسنا تصبح على خير " قلت

" انتى ايضا " قال زين ثم فعلنا حركتنا المعتادة

دخلت غرفتى و وضعت الجيتار على الاريكه .. رميت جسدى على السرير و فككت شعرى و خلعت حذاءى ، بدلت ملابسي ثم جلست على السرير افكر باليوم الرائع الذى قضيناه سويا ، كيف غنى معى بالرغم من ان صوته ليس جيدا !! .. كيف كان يعامل روز !، .. كيف كان يضحك معى !! ، لا استطيع اخراجه من رأسي ، ذهبت للاريكه و جلست عليها ، اخذت الجيتار و هممت بالعزف .. اى شئ لا لحن معين ، و ايضا كان زين يشغل بالى ققررت الغناء ، فتحت هاتفى و اخترت اغنيه من اغاني المفضلة tell me a lie

بدأت بالعزف .. انا احب هذه الاغنيه جدا ، تعلمت لحنها بالرغم من انه صعب .. كنت اغنى و اتمايل من الاغنيه ، اشعر اننى ازلت زين من رأسي ، طرق الباب اعتقدت ان امى قد اتت

" ادخل " قلت

" هل مازلتى مستيقظه ؟ " قال زين

" اجل كنت اشعر بالملل فقررت الغناء قليلا " قلت

" لقد سمعت صوتك و انتى تغنى .. احب هذه الاغنية " قال زين

" حقا ، اكان جيد ؟ " قلت بحماس

" بل رائع لورا " قال زين و جلس بجانبى على الاريكه

" اشكرك " قلت

" اذن هل انتى مستعدة لكرة القدم غدا " قال زين

" هل غدا يوم اجازة ؟ " قلت

" اجل " قال زين

" لقد نسيت حقا " قلت و ضربت رأسى بيدى

" اذن ما رأيك اذا قلتى لأصدقاءك ان يأتوا " قال زين

" حقا الن تنزعج ؟ " قلت بفرح

" لا " قال زين بتعجب من فرحى ، تعلمون اريد منه ان يكون صداقات جيدة و ينسي الماضي

" حسنا سأخبر لوى غدا اننا سنجتمع فى منزله لكن بشرط " قلت

" ما هو ؟ " قال زين

" سنذهب سيرا و نعود سيرا " قلت

" حسنا " قال زين و ضحك

" لماذا تضحك ؟ " قلت

" لم اعرف انكى تحبين السير كثيرا الى هذا الحد " قال زين

" عندما كنت فى 16 كنت اهرب من المنزل و اذهب للسير .. كانت امى تقلق و تغضب لاننى كلما اتضايق اذهب ليلا .. عانيت فترة من الاكتئاب كانت فترة عصيبه علي انا و امى " قلت

" بعد ان تركك والدك ؟ " قال زين

" لا لم اتأثر كثيرا ، كنت صغيرة " قلت

" ما رأيك بتمضيه اليوم معا خارج المنزل غدا ؟ " قلت

" الن نذهب لمنزل لوى ؟ " قال زين

" و هل سنبقى طوال اليوم هناك .. سنبقي قليلا ثم نخرج مجددا " قلت

" وهل ستوافق امك ؟ " قال زين

" اجل ، اظن ذلك " قلت

" حسنا سأتركك كى تنامى " قال زين

" حسنا ، تصبح على خير " قلت

" انتى ايضا " قال زين ثم غمز لى و اغلق الباب

جلست على الاريكه و وضعت رأسي بين كفياى و اكملت تفكرى فى الشخص الذى لا يخرج من رأسي ، حاولت ان اقنع نفسي انه فقط مجرد اعجاب لكننى تذكرت كلام امى ، اصبحت مشوشه جدا و رأسي لا يفعل شئ سوى التفكير لقد تعبت حقا ، نظرت للساعه وجدتها 10:45 .. قررت الاتصال ب لوى ، التقطت هاتفى و اخرجت رقم لوى ، ترددت قليلا ثم ضغظت على زر الاتصال .

" مرحبا لورا " قال لوى

" مرحبا لوى " قلت

" كيف حالك ؟ " قال لوى

" بخير ، ماذا عنك ؟ " قلت

" جيد " قال لوى

" اذا غدا سنتجمع عندك فى ال 10:00 صباحا " قلت بتوتر فأنا لم اتصل لاجل هذا

" حسنا سأخبر الباقين " قال لوى

" حسنا تصبح على خير " قلت

" لورا ، هل تريدين قول شئ ؟ " قال لوى

" شئ مثل ماذا ؟ " قلت بغباء

" لا اعلم ، لكن يبدو انك متوترة و تريدين قول لى سر " قال لوى

" لا انا بخير لوى اشكرك .. إن اردت التحدث تعلم اننى لن اتردد فى الحديث معك " قلت

" حسنا لورا .. انا متاح فى اى وقت " قال لوى

" حسنا ، الى القاء " قلت

" الى القاء " قال لوى

انهينا المكالمه و جلست عند الشباك .. لم استطع النوم من كثرة التفكير فجلست فى انتظار امى ، انظر للنجوم الموجودة بالسماء .. لم اشرد بها بل شردت بزين و عيونه ، تذكرت كل ما حدث اليوم مجددا ، لا استطيع التفكير سوي عندما وضع الثلج و كان خائف و عندما نظر لى عندما كنا نأكل ، كل هذا شعور لا يفسر بالنسبه لى .. و بالفعل اقنعت نفسي انه مجرد اعجاب ، كنت اريد ان اخبر لوى لكن شئ ما منعنى.

" لورا هل مازلتى مستيقظه ؟ " قالت امى

" اجل كنت انتظرك " قلت

" حسنا ، هل خرجتم ؟ " قالت امى

" اجل لقد كان يوما رائعا " قلت بتوتر

" ماذا حدث لورا ؟ " قالت امى

" لا شئ " قلت

" نبرة صوتك لا توحى بذلك " قالت امى بشك

" لا تقلقى ، انا بخير " قلت

" ان احتجتى شئ انا فى غرفتى " قالت امى

" حسنا تصبحين على خير " قلت

" انتى ايضا " قالت امى ثم عانقتنى و قبلتنى من وجنتياى ثم رحلت و اغلقت الباب ورأها

" كان ذلك وشيكا " قلت

كنت قلقه كثيرا من ان تعلم امى ، لم اعلم ان صوتى يستطيع كشفى .. نظرت اخر مرة الى السماء ثم اغلقت الضوء و اخذت هاتفى ، تسطحت على السرير و اسمعت الى بضع اغانى ثم ذهبت فى نوم عميق.

" لورا لورا " قالت امى و ازاحت شعرى عن وجهى
" نعم امى " قلت بنعاس

" هيا فلتستيقظى " قالت امى

" اليوم اجازة امى " قلت

" اجل اجازة لكنها التاسعه لورا " قالت امى

" مااذا ؟ " قلت بصراخ وانتفضت من السرير

" اجل هيا استيقظى واذهبى و ايقظى زين " قالت امى

" امى " قلت ببرائة

" ماذا تريدين لورا ؟ " قالت امى

" لا شئ ، فقط طلب صغير " قلت

" و ما هو هذا الطلب الذى لا يبدو لى صغير ؟ " قالت امى

" اريد الخروج مع زين اليوم " قلت بسرعه

" الم تخرجوا البارحه سويا " قالت امى و ضمت يدها الى صدرها

" اجل لكن نريد تمضيه اليوم خارجا حتى الظهيرة فى منزل لوى و نكمل اليوم فى الخارج " قلت ثم نظرت لى امى ، اظن انها تفكر

" ارجوكى " قلت

" حسنا ، لكن تعودوا فى الثامنه " قالت امى

____________________________________

Hello my lovely #fans

Hope you all like the chapter❤❤

Continue Reading

You'll Also Like

38.3K 2K 21
ذات العينان العسليتان سحرت قلبا تحجر منذ سنين واعادت اليه نبضه حطمت كبريائه وكسرت جدار غروره ...بشعرها ا...
546K 21.4K 34
انا انجلينا مورغان طفله متبناة من صديق ابي المقرب من المفترض ان اكون انجلينا لاندي كوين ولكن اب ميت وام حمقاء مدمنه للمخدرات تخلت عني كل ما في حياتي...
232K 6.9K 8
كانوا خمس أولاد إستطاعوا النجاة حتى مع ندوبهم الكثيرة لهذا ظنهم الجميع شياطيناً.. حتى أنا روبين ديميرو الفتاة الَّتي كان من المفترض أن تكون حياتها ه...
118K 6.6K 59
ترجمة للكاتبة : _microcosmo_ كيم جونغكوك صغير عائلة كيم، والذي يكبره ستة إخوة يفرطون في حمايته ويكونون صارمين في بعض الأوقات. كيف ستكون في حياته معهم...